Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    الإيسيسكو وجامعة نايف العربية تدعوان الباحثين للمشاركة في ندوة دولية حول النشر والأمن

    تدعو منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالتعاون مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، الباحثين والمتخصصين للمشاركة في الندوة الدولية بعنوان «النشر والأمن: دور صناعة النشر في تعزيز الوعي المجتمعي والأمن الفكري»، المقرر عقدها بمقر الإيسيسكو في العاصمة الرباط، يومي 22 و23 أبريل 2026.

    وتأتي الندوة الدولية استجابة لتنامي تحديات الأمن الفكري والمعلوماتي في الفضاءين التقليدي والرقمي، إذ تسهم صناعة النشر الورقية والرقمية في تشكيل طبيعة الوعي العام، ما بين ترسيخ قيم السلم والتعايش أو تغذية خطاب الكراهية والتطرف، لذا فإن تطوير صناعة النشر يتقاطع مع أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف الرابع الخاص بالتعليم الجيد، والهدف الـ16 الخاص بالسلام والعدل والمؤسسات القوية.

    ستتناول الندوة سبعة محاور رئيسة تعكس أبعاد العلاقة بين النشر والأمن، وتشمل: النشر والأمن الفكري؛ والنشر والمعلومات المضللة؛ والنشر الرقمي وأمن المعلومات؛ والنشر المؤسسي في السياق الأمني؛ والسياسات والتشريعات المنظمة؛ ودور المكتبات في تعزيز الأمن المعرفي؛ إضافة إلى دور الأجهزة الأمنية في مكافحة المعلومات المضللة والأخبار الزائفة.

    وفي هذا الإطار، تدعو المنظمة الراغبين في المشاركة مراعاة أن تكون الورقة أصيلة وغير منشورة، ومندرجة ضمن محاور الندوة، وأن يتراوح حجمها بين 12 و20 صفحة (نحو 3000–5000 كلمة) بخط Times New Roman حجم 12، مع إرفاق ملخصٍ لا يتجاوز 300 كلمة بإحدى اللغات: العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية.

    وحددت اللجنة المنظمة، يوم 1 نوفمبر 2025، ليكون آخر موعد لتلقي الملخصات مرفقة بالسيرة الذاتية عبر البريدين الإلكترونيين:

    TPC@ICESCO.ORG
    و
    events.sc@nauss.edu.sa
    وسيُعلن يوم 1 ديسمبر 2025، عن المشاركات المقبولة التي سترفق معها استمارة المشاركة، على أن يكون 1 فبراير 2026، آخر موعد لتسلم واستقبال النصوص الكاملة للأوراق البحثية.

    ستخضع جميع المشاركات لتحكيم علمي دقيق ستجريه لجنة مختصة تضم خبراء في مجالات النشر والأمن المعرفي، وستنشر الأوراق المقبولة في كتاب علمي مرقّم يصدر تحت إشراف الإيسيسكو.

    تسعى الندوة، عند اختتام أعمالها، إلى الخروج بخلاصات وتوصيات عملية بشأن سياسات نشر مسؤولة، تعزز حصانة المجتمعات في مواجهة التطرف وخطاب الكراهية، وتدعم أنظمة التعليم والإعلام في العالمين العربي والإسلامي.

    ندوة “الترجمة والأمن” تدعو إلى تطوير الآليات التكنولوجية واللغوية وتعزيز التكامل بين الهيئات الأمنية والمترجمين

    قدم المشاركون في الندوة الدولية «الترجمة والأمن: دور الترجمة في تعزيز الأمن الوطني والدولي»، التي انعقدت بمقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، يومي 2–3 يوليو 2025، بشراكة مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، عشر توصيات رئيسية كانت نتاجا لخمس جلسات رئيسية وورشة تدريبية متخصصة، عرض خلالها 24 باحثا من 13 دولة أوراقا علمية طُرحت للنقاش والتداول حول أفضل الممارسات والآليات المتعلقة بالترجمة في المجال الأمني.

    وتندرج التوصيات ضمن المحاور الخمسة للندوة، كان أولها محور “الترجمة في الأزمات وتعزيز الأمن الوطني والدولي”، حيث أوصى المشاركون بضرورة تأسيس مراكز وطنية متخصصة في الترجمة الأمنية تتبع للجهات المعنية بالشأن الأمني، وتُعنى بتوحيد المفاهيم والمصطلحات الأمنية الدقيقة، وتوفير كوادر بشرية مؤهلة ومدربة لتلبية الاحتياجات المتزايدة في هذا القطاع، إضافة إلى التأكيد على الدور الاستباقي للترجمة في رصد وتحليل الخطابات المتطرفة بمختلف اللغات.

    أما المحور الثاني فقد خُصص لنقاش “الشراكات الاستراتيجية بين المؤسسات الأمنية والمترجمين”، حيث تم التأكيد في التوصيات على أهمية إرساء لجان تنسيقية دائمة بين الهيئات الأمنية ومراكز الترجمة، تعمل على تطوير السياسات اللغوية ذات الصلة، وتبادل الخبرات، كما تمت التوصية بأهمية إشراك المترجمين ضمن فرق إدارة الأزمات والتعامل مع الكوارث، مع توفير تدريب متعدد التخصصات لهم يتضمن الجوانب اللغوية والتقنية والسيناريوهات الطارئة.

    وفي محور “التحديات اللغوية والثقافية في الترجمة الأمنية”، دعت التوصيات إلى تطوير معاجم ومعايير ترجمة تأخذ بعين الاعتبار الفروقات الثقافية والسياسية عند التعامل مع النصوص الأمنية، خاصة في السياقات الحساسة، وضرورة تقديم برامج تدريبية ثقافية وأخلاقية للمترجمين الأمنيين، لتعزيز وعيهم بالسياقات المحلية والعابرة للحدود، وضمان حس أمني مرتفع خلال أداء مهامهم.

    وناقش المحور الرابع موضوع ” التحول الرقمي وأثره على الترجمة الأمنية”، إذ جرى التأكيد على أهمية اعتماد نماذج هجينة تمزج بين الترجمة الآلية العصبية (NMT) والمراجعة البشرية، مع التركيز على تطوير قواعد بيانات متخصصة وآمنة لتدريب الأنظمة الذكية في المجال الأمني، كما دعا الخبراء إلى تعزيز استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في بيئات غير متصلة بالإنترنت، من خلال تصميم تطبيقات ترجمة متنقلة وآمنة يمكن استخدامها في المناطق التي تفتقر إلى البنية التحتية التكنولوجية.

    وتناول المحور الأخير العلاقة بين “الترجمة والأمن السيبراني”، حيث تمت التوصية بضرورة إنشاء قواميس ومصطلحات متخصصة في مجال الأمن السيبراني، تتم صياغتها من خلال تعاون بين خبراء لغويين وتقنيين، لضمان دقة المصطلحات وتجانسها في بيئة رقمية سريعة التغير، مع الدعوة إلى دمج الترجمة ضمن السياسات الوطنية للأمن السيبراني.

    وتعتبر هذه الندوة انطلاقة نوعية نحو مأسسة الترجمة الأمنية كأحد أعمدة الأمن الشامل في العالمين العربي والإسلامي، ومجالا استراتيجيا يتطلب مزيدا من التعاون بين المؤسسات التربوية والأمنية، على المستويين البحثي والتطبيقي، لتعزيز قدرات الدول في مواجهة التهديدات المتعددة الأبعاد.

    الإيسيسكو وجامعة نايف للعلوم الأمنية تدعوان المختصين للمشاركة في ندوة حول دور الترجمة في تعزيز الأمن الوطني والدولي

    تدعو منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، جميع الباحثين والمتخصصين إلى المشاركة في الندوة الدولية “الترجمة والأمن: دور الترجمة في تعزيز الأمن الوطني والدولي”، التي ستعقدها الإيسيسكو بمقرها في الرباط خلال الفترة من 2 إلى 3 يوليو 2025، بالتعاون مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، وذلك من خلال تقديم أوراق بحثية تتناول أحد محاور الندوة.

    وتهدف الندوة الدولية إلى استكشاف أبعاد متعددة لدور الترجمة في دعم الأمن، بدءًا من الترجمة الأمنية لخدمة الأجهزة الاستخباراتية ومكافحة الإرهاب، وصولًا إلى الترجمة الإنسانية لإدارة الأزمات الدولية. كما ستتناول تأثير التطورات التكنولوجية الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والترجمة الآلية، على مستقبل العمل الأمني والترجمي.

    وستناقش الندوة خمسة محاور وهي: دور الترجمة في مواجهة القضايا الأمنية وتعزيز الأمن الوطني والدولي، والشراكة الاستراتيجية بين المؤسسات الأمنية وخبراء الترجمة والمنظمات الدولية، والتحديات اللغوية والثقافية في الترجمة الأمنية، والترجمة الأمنية وتحديات التطور الرقمي، والترجمة والأمن السيبراني.

    على الراغبين في المشاركة مراعاة أن تكون الورقة البحثية أصلية ولم يسبق نشرها، وألا تقل عن 12 صحفة أو 3 آلاف كلمة ولا تتجاوز 20 صفحة أو 5 آلاف كلمة، مع تقديم ملخصا لا يتجاوز 300 كلمة بإحدى اللغات: العربية، الإنجليزية، أو الفرنسية، على أن يتم إرسال الملخصات مرفقة بالسيرة الذاتية للبريد الإلكتروني: events@nauss.edu.sa و TPC@ICESCO.ORG ، في موعد أقصاه 1 مارس 2025، وسيجري الإعلان عن الملخصات المقبولة في الـ 15 من الشهر نفسه، وسيتم استقبال الأوراق البحثية الكاملة حتى 2 مايو 2025، وللاطلاع على الورقة المفاهيمية للمؤتمر يرجى زيارة الرابط التالي: https://icesco.org/ar-037t

    وستخضع الأوراق البحثية لتحكيم علمي دقيق من لجنة مختصة تضم مجموعة من الخبراء والمتخصصين في المجال، على أن تنشر الأوراق المقبولة في كتاب علمي مرقم تحت إشراف الإيسيسكو.

    بمناسبة اليوم العالمي للترجمة..الإيسيسكو تشيد بدور المترجمين في تبادل المعارف بين الشعوب وتعزيز السلام العالمي

    يحتفي العالم في الثلاثين من سبتمبر كل عام باليوم العالمي للترجمة، الذي قررت الأمم المتحدة الاحتفاء به في هذا اليوم بموجب قرارها رقم 28871 الصادر في 24 مايو 2017، استجابة لطلب الاتحاد الدولي للمترجمين، الذي كان يحتفل به منذ عام 1991، وتغتنم منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) هذه المناسبة للإشادة بالدور المحوري الذي يلعبه المترجمون لتيسير الحوار الحضاري والتفاهم والتعاون بين الأمم، وتبادل المعارف بين شعوب العالم، بما يخدم التنمية والازدهار المشترك، ويعزز السلام والأمن.

    وتنبه الإيسيسكو في اليوم العالمي للترجمة، الذي يتم الاحتفاء به هذا العام تحت شعار: “الترجمة فن يستحق الحماية”، إلى الحاجة الملحة للعمل المشترك والتضامن لحماية هذا الفن الإنساني الرفيع، الذي ظل على الدوام وسيلة للتقارب بين الشعوب، عبر نقل المنتج الفكري الإنساني للمبدعين في جميع المجالات من لغاتهم الأصلية إلى آفاق لغات أخرى.

    ورغم أن الإيسيسكو، منذ إنشائها عام 1982، اعتمدت اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية لغات رسمية لعملها، إلا أنها لم تغفل الانفتاح على اللغات الأخرى، وكانت الترجمة وسيلتها الأساسية لتبليغ رسالتها الحضارية إلى العالم أجمع، وظل قسم الترجمة بالمنظمة جهازا خدميا يقدم خدمات الترجمة لمختلف قطاعات الإيسيسكو وإداراتها، وتمكن على مدى العقود الأربعة الماضية من ترجمة وإصدار الآلاف من الوثائق والدراسات والبحوث والمؤلفات في جميع مجالات عملها.

    واستجابة للتطورات المتسارعة، التي يشهدها قطاع الترجمة خلال السنوات الأخيرة، بفضل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، التي ما فتئت تكتسح مجال اللغات التطبيقية وتقدم كل يوم خدمات ترجمية مبهرة، وانسجاما مع الرؤية الجديدة والتوجهات الاستراتيجية للإيسيسكو، شهدت المنظمة عملية تطوير كبيرة، وتمت إعادة هيكلة قسم الترجمة لتوسيع وظائفه واختصاصاته، حيث جرى إنشاء مركز الترجمة والنشر، ليصبح جهازا برامجيا على غرار الإدارات والقطاعات البرامجية الأخرى؛ يتولى مهام ترجمة الكتب والوثائق وإصدار المؤلفات ذات الصلة بمجالات التربية والثقافة والعلوم والاتصال، وكذا تنظيم ملتقيات علمية في مجال الترجمة؛ وإثراء المحتوى العلمي والثقافي من خلال نشر الأعمال العلمية والتخصصية، وتعزيز التعاون وتنسيق الجهود مع دور النشر العالمية.

    By messaging ICESCO, you agree to our Terms & AI policy
    Alem AI assistant