Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    المدير العام للإيسيسكو يستقبل ممثل مؤسسة كونراد أديناور بالمغرب

    استقبل الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيد شتيفن كروجر، ممثل مؤسسة كونراد أديناور الألمانية بالمملكة المغربية، لبحث آخر الاستعدادات لانطلاق “منتدى المستقبل”، الذي تنظمه الإيسيسكو في مقرها بالرباط يومي 17 و18 فبراير المقبل، بالتعاون مع المؤسسة.

    وخلال اللقاء تم التطرق إلى أهمية عقد “منتدى المستقبل”، وأبرز المحاور التي سيتناولها، بمشاركة خبراء دوليون وشخصيات مرموقة في مجال الاستشراف الاستراتيجي، وممثلون عن منظمات دولية، وعن القطاع الخاص، وتتمثل المحاور في أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي واستخداماتها، واستشراف آفاق ما سيكون عليه العالم عام 2040م، بالإضافة إلى ورشات العمل التي سيتم تنظيمها خلال المنتدى في مجالات عمل الإيسيسكو بالتربية والثقافة والعلوم.

    كما تم بحث آفاق التعاون المستقبلية بين الإيسيسكو ومؤسسة كونراد أديناور، في ظل الرؤية الجديدة للمنظمة، التي تتبنى الانفتاح على مؤسسات المجتمع المدني لخدمة مواطني الدول الأعضاء.

    يذكر أن كونراد أديناور تأسست عام 1964، وهي مؤسسة غير هادفة للربح، تحمل اسم كونراد هيرمان أديناور، المستشار الأول لألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية، من 1949 إلى 1963، وتهتم بدعم الديمقراطية وسيادة القانون وتعزيز السلام.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور قيس الهمامي، مدير مركز الاستشراف الاستراتيجي، والسيد محمد الهادي السهيلي، المستشار القانوني للمدير العام.

    المدير العام للإيسيسكو يستقبل رئيس الهيئة الوطنية التونسية لمكافحة الفساد

    استقبل الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيد العميد شوقى الطبيب، رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد فى الجمهورية التونسية، الذي زار مقر المنظمة بالرباط اليوم الجمعة، لبحث سُبل التعاون في توعية وتثقيف الطلاب الجامعيين فيما يتعلق بقضايا الحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد.

    وخلال اللقاء تمت مناقشة بعض المقترحات لكيفية توعية تلاميذ المدارس حول هذه القضايا، ومن بينها إدراج بعض المواد والمعلومات المبسطة في المناهج الدراسية.

    يأتي القاء في إطار رؤية الإيسيسكو الجديدة، التي تتبنى الانفتاح على الجميع لدعم التنمية المستدامة في الدول الأعضاء، وتمكين فئة الشباب من الحصول على تعليم وتدريب جيدين، لتحقيق ما يطمحون إليه من حياة كريمة.

    وفي ختام زيارته للمنظمة أهدى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد فى تونس درع الهيئة إلى المدير العام للإيسيسكو.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو السيد محمد الغماري، مدير أمانة المؤتمر العام والمجلس التنفيذي والمؤتمرات المتخصصة، والسيد نجيب الغياتي، مدير الثقافة، والدكتور قيس الهمامي، مدير مركز الاستشراف الاستراتيجي، والسيد محمد الهادي السهيلي، المستشار القانوني للمدير العام.

    المالك وعبداوي يبحثان آفاق التعاون بين الإيسيسكو والجزائر

    بحث الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد عبد الحميد عبداوي، السفير المفوض فوق العادة للجزائر لدى المملكة المغربية، تعزيز أوجه التعاون بين المنظمة والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، في مجالات التربية والعلوم والثقافة.

    جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها السفير الجزائري اليوم الثلاثاء لمقر الإيسيسكو بالرباط، وأكد خلالها تطلع بلاده إلى تعاون وثيق أكثر فعالية مع الإيسيسكو خلال المرحلة المقبلة.

    وقد وعد المدير العام للإيسيسكو بأن تبذل المنظمة ما بوسعها لتأطير وتقوية التعاون مع الجزائر، في إطار الرؤية الجديدة للمنظمة، القائمة على المزيد من التواصل مع الدول الأعضاء، والتفاعل مع احتياجاتها ومتطلباتها من الأنشطة والبرامج التي تنفذها الإيسيسكو في مجالات عملها.

    وتم خلال اللقاء التوافق على تنظيم برامج وأنشطة مشتركة، ومساعدة الإيسيسكو للجزائر لتسجيل عدد من المواقع التاريخية بها على قائمة التراث في العالم الإسلامي، بتوفير التدريب اللازم للمسئولين الفنيين عن إعداد الملفات التقنية لهذه المعالم.

    وتطرق الحديث إلى الدعوة الرسمية، التي تلقاها المدير العام للإيسيسكو من الحكومة الجزائرية مؤخرا لزيارة الجزائر، حيث أكد قبوله الدعوة، ووعد أن تتم هذه الزيارة خلال النصف الأول من عام 2020، بعد التنسيق مع الجانب الجزائري.

    لجنة من الإيسيسكو ومصر لإطلاق احتفالية القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية

    استقبل الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيد أشرف إبراهيم، سفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة المغربية، حيث تم بحث تطوير التعاون بين المنظمة ومصر خلال المرحلة المقبلة، في ظل الرؤية الجديدة للإيسيسكو، واختيار القاهرة عاصمة للثقافة الإسلامية 2020 عن المنطقة العربية.

    وخلال اللقاء، الذي تم اليوم الثلاثاء بمقر الإيسيسكو في الرباط، أكد الدكتور المالك أن هذا الحدث سيعطي زخما لعلاقات التعاون المتميزة والمتواصلة بين المنظمة ومصر، مشيرا إلى ضرورة أن يكون التحضير وإطلاق احتفالية القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية 2020 في المستوى الذي يليق بتاريخ ومكانة العاصمة المصرية وما تزخر به من معالم أثرية ومؤسسات وأحداث ثقافية.

    وتطرق الحديث إلى تقوية مسارات التعاون بين الإيسيسكو وجمهورية مصر العربية، وذلك من خلال تسجيل أكبر عدد من المعالم الأثرية والتاريخية المصرية على قائمة التراث في العالم الإسلامي، وتنظيم الندوات والمحاضرات في المجالات الثقافية والتربية والبيئة والعلوم، وغير ذلك من مجالات عمل المنظمة.

    كما جرى استعراض بعض الأفكار المطروحة للأنشطة والبرامج، التي سيتم تنفيذها على مدار عام 2020، في إطار احتفالية القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية.

    وتم الاتفاق خلال اللقاء على تشكيل لجنة مشتركة من الإيسيسكو والجهات المصرية المعنية بالتظاهرة، للبدء في تنفيذ البرامج والأنشطة، وستجتمع اللجنة في القاهرة مطلع شهر فبراير المقبل، لوضع اللمسات النهائية على الاحتفالية.

    المدير العام للإيسيسكو يستقبل مندوب ليبيا الدائم لدى المنظمة

    بحث الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع الدكتور سعيد أمحمد الدبيب، مندوب ليبيا الدائم لدى منظمة الإيسيسكو، سبل تعزيز التعاون بين المنظمة ودولة ليبيا بمجالات التربية والعلوم والثقافة، في ظل الظروف التي تمر بها ليبيا.

    وفي بداية اللقاء اليوم بمقر الإيسيسكو في الرباط رحب الدكتور المالك بالمندوب الليبي، والذي قدم للمدير العام، أهم أولويات ليبيا واحتياجاتها خلال العامين القادمين من برامج ونشاطات في مجالات التربية والعلوم والثقافة، في إطار خطة الإيسيسكو، وفي ظل رؤية المنظمة الجديدة التي تتبنى مزيدا من التواصل مع الدول للتعرف على احتياجاتها الفعلية لتضمينها في خطة برامج ونشاطات الإيسيسكو.

    وتم أيضا في اللقاء التطرق إلى التحضيرات الخاصة بانعقاد الدورة الـ40 للمجلس التنفيذي للإيسيسكو، والمقرر أن يكون يومي 29 و30 يناير الجاري في مدينة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

    وتعهد المندوب الليبي بسداد المتأخرات من حصة ليبيا ومساهمتها في ميزانية الإيسيسكو.

    المدير العام للإيسيسكو يهنئ السلطان هيثم بن طارق

    قدم الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، التهنئة إلى جلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور، بمناسبة توليه المسؤولية خلفا للراحل السلطان قابوس بن سعيد.

    وأكد الدكتور المالك أن السلطان هيثم قدم الكثير لقطاع الثقافة في عُمان خلال توليه منصب وزير التراث والثقافة بالسلطنة منذ فبراير 2002، داعيا المولى عز وجل أن يسدد خطاه ويوفقه في مواصلة مسيرة التنمية بسلطنة عمان.

    المدير العام للإيسيسكو ينعي السلطان قابوس بن سعيد

    نعى الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور رحمه الله، مؤكدا أنه تلقى نبأ رحيل السلطان قابوس إلى جوار ربه ببالغ الحزن والأسى.

    وأعرب الدكتور المالك، باسمه ونيابة عن جميع العاملين في الإيسيسكو، عن خالص التعازي وصادق المواساة للشعب العماني وللعائلة المالكة الكريمة، في وفاة القائد مؤسس نهضة السلطنة الحديثة.

    الرئيس الغيني يستقبل المدير العام للإيسيسكو في القصر الرئاسي بكوناكري

    استقبل فخامة الرئيس الغيني الدكتور ألفا كوندي، في القصر الرئاسي بالعاصمة كوناكري، الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، حيث تم استعراض الرؤية الجديدة للإيسيسكو، وبحث سبل تطوير التعاون بين المنظمة وجمهورية غينيا.

    وفي بداية اللقاء، الذي يأتي تتويجا للزيارة الرسمية للمدير العام إلى غينيا، أثنى الدكتور المالك كثيرا على نضال الرئيس والقائد الدكتور كوندي، ودوره الوطنى الكبير، وشكر الحكومة الغينية على تأييد ترشيحه لتولي منصب المدير العام للإيسيسكو.

    ثم تطرق الحديث إلى مشروع الوقف، الذي ستنشئه المنظمة لضمان التمويل اللازم للتوسع في أنشطتها وبرامجها بالتعاون مع الدول الأعضاء، وقد أبدى فخامة الرئيس اهتماما كبيرا بهذا المشروع، مثنيا على الفكرة وعلى الدور الذي تقوم به الإيسيسكو لدعم التنمية المستدامة في الدول الأعضاء.

    كما أبدى الرئيس الغيني اهتماما كبيرا، عندما استمع من المدير العام للإيسيسكو إلى تفاصيل حول القافلة الطبية التربوية الاجتماعية، التي ستنظمها المنظمة في غينيا، مؤكدا أنه سيكلف وزراء الثقافة والتعليم والإسكان والبيئة بأن يدعموا الإيسيسكو بكل ما تحمله الكلمة من معنى.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.

    الإيسيسكو تدعم غينيا لتسجيل مواقعها التاريخية على قائمة التراث

    في إطار زيارته الرسمية لجمهورية غينيا، التقى الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيد سنوسي بانتانا سو، وزير الثقافة والتراث والرياضة الغيني، حيث بحثا تطوير التعاون بين الإيسيسكو ووزارة الثقافة الغينية، خصوصا فيما يتعلق بالتراث والمواقع التاريخية في غينيا.

    وخلال اللقاء جرى الحديث عن أهمية تسجيل المواقع التاريخية في غينيا على قائمة التراث في العالم الإسلامي، حيث حققت الإيسيسكو إنجازا كبيرا بتسجيل 132 موقعا في 17 دولة على القائمة، وتم الاتفاق على تسجيل عدد من المواقع التاريخية الغينية على القائمة، وتقديم دورة تكوينية للمسؤولين الفنيين عن إعداد وتقديم ملفات التسجيل على قائمة الإيسيسكو واليونسكو.

    وأشار المدير العام للإيسيسكو إلى أن المنظمة ستقدم الدعم لترميم وصيانة المواقع التراثية المهددة بالخطر في غينيا، بما تملكه من خبرات فنية في هذا المجال، وللقيام بدورها في مساعدة الدول الأعضاء على حماية تراثها الثقافي، وصيانته ليظل إرثا حضاريا للأجيال القادمة، ويسهم في التنمية المستدامة.

    وفي ختام اللقاء وعد وزير الثقافة الغيني بإهداء عدد من التحف الفنية، التي تُبرز الإبداع الثقافي والحضاري في غينيا، لعرضها في مقر الإيسيسكو بالرباط.

    دعم التعليم قبل المدرسي يتصدر مباحثات المدير العام للإيسيسكو مع وزير التعليم في غينيا

    التقى الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد موري سانجار، وزير التعليم ومحو الأمية الغيني، اليوم الجمعة بمقر الوزارة في العاصمة كوناكري، بحضور قيادات الوزارة ووفد الإيسيسكو المرافق للمدير العام خلال زيارته الرسمية الحالية إلى جمهورية غينيا.

    وخلال اللقاء تم التوافق على تطوير التعاون بين المنظمة ووزارة التعليم في غينيا خلال المرحلة المقبلة، وتنظيم ندوة لتكوين المعلمين، وخصوصا معلمي اللغة العربية، وندوة أخرى لبحث إيجاد حلول لزيادة نسب استيعاب رياض الأطفال في غينيا للمزيد منهم، حيث تعاني البلاد من تدني نسبة التحاق الأطفال قبل سن التمدرس برياض الأطفال، وستقدم الإيسيسكو الدعم للتعليم قبل المدرسي، من خلال تكوين الطاقم التربوي.

    وتناول الحديث أيضا القافلة الطبية التربوية الاجتماعية، التي ستنظمها الإيسيسكو في غينيا، وأهمية أن تشارك وزارة التعليم في هذه القافلة، حيث تتضمن نشاطاتها تثقيف الفتيات والأطفال وتجهيز المدارس بالمعدات المطلوبة للعملية التعليمية، وتأهيل وترميم ما يحتاج منها لذلك، وقد أكد الوزير مشاركة الوزارة في تنظيم القافلة لتقوم بدورها على الوجه الأمثل.

    وفيما يتعلق بوقف الإيسيسكو، الذي ستدشنه المنظمة لتوفير التمويل للتوسع في برامجها وأنشطتها بالدول الأعضاء، أكد وزير التعليم الغيني أن الوزارة ستقدم أحد المباني التابعة لها ليكون وقفا للإيسيسكو، بعد إعادة ترميمه وتجهيزه.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.