Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    آفاق جديدة للتعاون بين الإيسيسكو والمعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط

    بحث الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، اليوم الجمعة بمقر المنظمة، مع الدكتور عبد اللطيف بنصفية، مدير المعهد العالي للإعلام والاتصال آفاق التعاون بين الإيسيسكو والمعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط.

    وخلال اللقاء، استعرض الدكتور المالك توجهات رؤية الإيسيسكو الجديدة، التي تتبنى الانفتاح على الجامعات، وتطوير آليات التواصل والتعاون العلمي والأكاديمي بالجامعات في دول العالم الإسلامي.

    وقد ناقش الجانبان المجالات المقترحة للتعاون خلال المرحلة المقبلة، وفي مقدمتها الانطلاق في الإعداد لاتفاقية تتعلق بإحداث كرسي للإيسيسكو بالمعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط، وإنشاء حاضنات أعمال بين المنظمة والمعهد، وتوفير المنح الدراسية للطلاب وفرص التدريب.

    من جانبه أشاد مدير المعهد العالي للإعلام والاتصال برؤية الإيسيسكو الجديدة، وما تشهده المنظمة من تطوير وتحديث، وانفتاحها على الجامعات والمجتمع الأكاديمي، ورغبتها في التعاون البناء مع الجميع بما يخدم دول العالم الإسلامي.

    بحث مجالات وبرامج التعاون بين الإيسيسكو واليونسكو خلال عام 2021

    التقى الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيدة غولدا الخوري، مديرة المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) بالرباط، حيث بحثا المجالات والبرامج المقترحة للتعاون المشترك بين الإيسيسكو واليونسكو في مجالات التربية والعلوم والثقافة خلال عام 2021.

    وخلال اللقاء، الذي جرى اليوم الجمعة بمقر الإيسيسكو في الرباط، استعرض الدكتور المالك أبرز الأنشطة والبرامج، التي أطلقتها الإيسيسكو ونفذتها لدعم جهود الدول الأعضاء في مواجهة تداعيات جائحة كوفيد 19 على المجالات التربوية والعلمية والثقافية، وأبرز ما شهدته المنظمة من تطوير وتحديث في إطار توجهات رؤيتها واستراتيجية عملها الجديدة، التي تتبنى الانفتاح على الجميع.

    ومن جانبها، أعربت السيدة غولدا الخوري عن استعداد منظمة اليونسكو لمواصلة التعاون المشترك مع الإيسيسكو، من خلال إعداد برامج في المجالات ذات الاهتمام المشترك لتنفيذها بعدد من الدول الأعضاء بالمنظمتين خلال عام 2021.

    مباحثات بين المدير العام للإيسيسكو والقائم بأعمال وزير الثقافة في أذربيجان

    عقد الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، اليوم الخميس جلسة مباحثات عبر تقنية الاتصال المرئي، مع السيد أنار قابل كريموف، القائم بأعمال وزير الثقافة في جمهورية أذربيجان، بمشاركة السيد واصف ايواز زاده، أمين عام اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة بأذربيجان، حيث تم التباحث حول أوجه التعاون والشراكة بين الإيسيسكو وأذربيجان.

    وخلال اللقاء أطلع السيد كريموف الدكتور المالك على ما تعرضت له بعض المواقع التاريخية والأثرية في إقليم “ناغورنو كاراباخ” من تدمير، خلال النزاع مع أرمينيا حول الإقليم، ومحاولات تدنيس بعض دور العبادة من مساجد ومعابد، وناقش الجانبان كيفية العمل والتعاون المشترك لإعادة هذه المواقع إلى ما كانت عليه سابقا.

    وقد وجه القائم بأعمال وزير الثقافة الدعوة إلى المدير العام للإيسيسكو لزيارة أذربيجان، للقاء كبار المسؤولين بها، وبحث أوجه التعاون بين الجانبين، والاطلاع على مواقع التراث التي تم تدميرها أو تخريب أجزاء منها في إقليم “ناغورنو كاراباخ”،

    وتناول اللقاء أيضا ترتيبات منتدى باكو للتراث، المقرر أن يُعقد في الخامس من مايو 2021، وستشارك فيه الإيسيسكو بشكل قوى، في إطار رؤية المنظمة واستراتيجية عملها الجديدة، التي تولي أهمية خاصة للتراث، ويتم تنفيذها من خلال إنشاء مركز الإيسيسكو للتراث، تدريب العاملين في مجال التراث بالدول الأعضاء، وتسجيل المواقع التاريخية على لائحة التراث في العالم الإسلامي، بعد اعتماد لجنة التراث في العالم الإسلامي للملفات التي تتقدم بها الدول لتسجيل هذه المواقع.

    المدير العام للإيسيسكو يلتقي القائم بأعمال الملحقية الثقافية السعودية في الرباط

    التقى الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، الدكتورة يسرى بنت حسين الجزائري، القائم بالأعمال في الملحقية الثقافية السعودية لدى المملكة المغربية، لبحث مجالات التعاون المشترك بين الإيسيسكو والملحقية خلال المرحلة المقبلة، ومنها الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية 2020.

    وخلال اللقاء، الذي جرى اليوم الخميس بمقر الإيسيسكو في الرباط، وحضره عدد من أطر الملحقية الثقافية السعودية، تم استعراض ترتيبات الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، الذي سيتم تنظيمه بالتعاون بين الجانبين في شهر ديسمبر المقبل، وستتولى الملحقية الثقافية السعودية عقد إحدى جلسات الاحتفال المقرر أن يستضيفه مقر الإيسيسكو بالرباط.

    كما تم التطرق خلال اللقاء إلى مجالات التعاون بين الإيسيسكو والمملكة العربية السعودية في المجال الثقافي، في إطار الرؤية واستراتيجية العمل الجديدة للإيسيسكو، التي تتبنى المزيد من التواصل مع الدول الأعضاء بهدف تسجيل وحماية التراث المادي وغير المادي في العالم الإسلامي، وترسيخ الاهتمام بالتراث الحضاري للعالم الإسلامي وتقديمه إلى العالم بالصورة التي تليق به.

    المدير العام للإيسيسكو يؤدي واجب العزاء في وفاة رئيس غانا السابق جيري رولينغز

    أدى الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، واجب العزاء في وفاة جيري رولينغز، الرئيس السابق لجمهورية غانا، رحمه الله، وذلك في مقر سفارة جمهورية غانا بالرباط.

    وأعرب الدكتور المالك باسمه ونيابة عن جميع موظفي الإيسيسكو، عن بالغ التعازي والمواساة لشعب غانا، في وفاة الراحل الذي وافته المنية يوم الخميس 12 نوفمبر 2020، مشيرا إلى الأدوار المتميزة التي لعبها في تاريخ غانا خلال الفترات الثلاث التي ترأس فيها الجمهورية ما بين عامي 1979-2001.

    وفي كلمة سجلها المدير العام للإيسيسكو بدفتر عزاء السفارة أكد أن الفقيد شخصية فرضت احترامها وتقديرها لدى كثير من القادة والأصدقاء.

    المدير العام للإيسيسكو يؤدي واجب العزاء في وفاة رئيس مالي السابق أمادو توماني توري

    أدى الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، واجب العزاء في وفاة أمادو توماني توري، الرئيس السابق لجمهورية مالي، رحمه الله، وذلك في مقر سفارة جمهورية مالي بالرباط.

    وأعرب الدكتور المالك باسمه ونيابة عن جميع موظفي الإيسيسكو، عن بالغ التعازي والمواساة للشعب المالي، في وفاة الراحل الذي وافته المنية يوم الثلاثاء 10 نوفمبر 2020 بتركيا، معددا مآثر الفقيد ومعبرا عن مواساته لأسرته.

    وفي كلمة سجلها المدير العام للإيسيسكو بدفتر عزاء السفارة، أكد أن الفقيد الكبير كان له إسهام مقدر في مسيرة الأمة المالية، وحظي بعلاقات متميزة في الأوساط السياسية.

    بحث مجالات وبرامج التعاون بين الإيسيسكو وموريتانيا

    التقى الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، اليوم الثلاثاء بمقر المنظمة في الرباط السيد محمد ولد حناني، سفير الجمهورية الإسلامية الموريتانية الجديد لدى المملكة المغربية، حيث بحثا مجالات وبرامج التعاون بين الإيسيسكو وموريتانيا.

    وخلال اللقاء استعرض الدكتور المالك توجهات الرؤية واستراتيجية العمل الجديدة للإيسيسكو، وأبرز ما شهدته المنظمة من تطوير وتحديث، والمبادرات والأنشطة والبرامج التي أطلقتها ونفذتها لدعم جهود الدول الأعضاء في مواجهة الانعكاسات السلبية لجائحة كوفيد 19 على المجالات التربوية والعلمية والثقافية، والمساعدات التي قدمتها إلى عدد من الدول، بينها موريتانيا.

    من جانبه أشاد السفير الموريتاني بالعمل المتميز، الذي تقوم به الإيسيسكو في مجالات اختصاصها، مؤكدا حرص موريتانيا على استمرار التعاون البناء مع المنظمة.

    المدير العام للإيسيسكو يستقبل سفير الجزائر بالرباط

    استقبل الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيد عبد الحميد عبداوي، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى المملكة المغربية، حيث بحثا أوجه التعاون المشترك بين الإيسيسكو والجزائر في مجالات التربية والعلوم والثقافة.

    وناقش الجانبان خلال اللقاء، الذي جرى اليوم الثلاثاء بمقر المنظمة في الرباط، عددا من المقترحات لتطوير التعاون المشترك، ومن بينها إنشاء كرسي للإيسيسكو في إحدى الجامعات الجزائرية.

    وثمن المدير العام للإيسيسكو حرص الجزائر على سداد مساهمتها في ميزانية المنظمة، حيث قامت بسداد حصتها الخاصة بعام 2019، وفي طريقها لسداد عام 2020م.

    الإيسيسكو تدعو إلى ترسيخ قيم التسامح لدى الشباب

    دعا الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، المجتمع الدولي، بمناسبة اليوم العالمي للتسامح 2020، إلى التعاون والشراكة مع منظمة الإيسيسكو في دعم برنامجها لتدريب الشباب على القيادة في مجال السلام والأمن، الذي سيتم إطلاقه قريبا ويهدف إلى غرس بذور السلام، ودعم برنامج الدعوة إلى دمج السلام في أنظمة التعليم، وتوفير فرص كبيرة للشباب لتعميق تكوينهم واكتساب خبرات متنوعة في العمل المؤسساتي الدولي، وهو ما سيؤهلهم في المستقبل للاضطلاع بمسؤوليات قيادية في دولهم.

    جاء ذلك في كلمته خلال الاجتماع الافتراضي رفيع المستوى، الذي نظمته سلطنة عمان وشبكة صناع السلام الدينيين والتقليديين، اليوم الإثنين عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة ممثلين عن المنظمات الدولية المتخصصة وفاعلين من المجتمع المدني وقادة دينيين وشباب من مختلف بقاع العالم، لمناقشة قضايا المجتمع الدولي، والممارسات الفضلى لتطوير مجتمعات يسودها السلم والتسامح.
    واستهل المدير العام للإيسيسكو كلمته بالإشادة بالجهود المتواصلة، التي تبذلها سلطنة عُمان لتعزيز ثقافة السلام وترسيخ مبادئ القيم الأخلاقية، وبالدور الذي تقوم به شبكة صناع السلام الدينيين والتقليديين.

    وناشد قادة الرأي والفكر وصناع السلام الدينيين والتقليديين أن يساهموا في تعليم المواطنين حول العالم التسامح والاحترام المتبادل ونبذ التعصب، حتى نتجنب تصاعد الكراهية وعدم الثقة، والتي تقود إلى الصراعات والحروب، مشيرا إلى أن جائحة كوفيد 19 أظهرت أن التصاعد في أعمال العنف والإرهاب واستمرار العنصرية الموجهة ضد البشر بجميع أشكالهم كلها عقبات في طريق التنمية.
    وتابع الدكتور المالك: “نقول دائما إننا يجب أن نترك كوكبا أفضل لأطفالنا، لكن علينا أيضا أن نترك أطفالا أفضل لكوكبنا، ومن أجل ترك أطفال أفضل نحتاج إلى أن نغرس فيهم معنى التسامح ومزايا التعددية والتعايش.

    وأشار إلى أن هناك حاجة إلى الشمولية في بناء مجتمعات سلمية تستوعب وتدعم النساء والشباب، وتدمجهم في عملية بناء جسور التسامح، وأنه اعترافا بدور الشباب كعوامل رئيسية للتغيير، تسعى الرؤية الجديدة للإيسيسكو إلى دعم الدول الأعضاء والدول غير الأعضاء لتقليل فجوة الثقة بين الشباب والمجتمع، وتمكينهم بما يؤهلهم لتولي زمام القيادة في المستقبل، وتحقيقا لهذه الغاية، تدعو الإيسيسكو إلى الاستفادة من إمكانات الشباب وإبداعاتهم وفتح مسارات جديدة لمشاركتهم، وتمكينهم من أن يصبحوا أصحاب مصلحة رئيسيين في استراتيجيات بناء السلام وخطط العمل.

    المدير العام للإيسيسكو: ثقافة التسامح وسيلتنا لبناء ذاكرة إنسانية مشتركة للمستقبل

    أكد الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، أن عملية التربية والتعليم بمثابة الحصن، الذي تنبغي حمايته من مظاهر التعصب والازدراء ورفض الاختلاف الفكري الطبيعي البناء، ولذلك يجب أن تسود في مؤسسات التعليم ثقافة التسامح والاحترام والحوار والتعاون والقبول بالاختلاف المحمود، مشيرا إلى أن المؤسسة التعليمية فضاء لبناء الوعي الوطني والتنشئة الاجتماعية الصحيحة للأطفال والشباب، وينبغي أن تكون السماحة والتسامح قيمة تربوية يتعلمونها يوميا ليصبحوا مواطنين صالحين ومنفتحين على ما من شأنه أن يكون مصدر غنى لهم ولمجتمعاتهم.

    جاء ذلك في كلمته خلال اللقاء الثالث من ملتقى حوارات المملكة، الذي عقده مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني بالمملكة العربية السعودية، عبر تقنية التصوير المرئي اليوم الإثنين، بمناسبة اليوم العالمي للتسامح، تحت شعار (نتحاور لنتسامح)، وشارك فيه عدد من الوزراء وقادة الفكر ومديري مراكز الأبحاث والخبراء.

    وأوضح الدكتور المالك أن تعليم التسامح في المؤسسات التربوية يعني التركيز على نبذ التمييز بين المتعلمين، ومثل هذا التلاقح اليومي على قاعدة الاحترام المتبادل سيكون له أثر إيجابي وإغناء للهوية الوطنية، وثقافة التسامح تعني كذلك أننا نبني ذاكرة إنسانية مشتركة للمستقبل، عبر الاهتمام بالتراث على اختلاف مصادره ودوائره الحضارية المتعاقبة، وفي دول العالم الإسلامي تراث إنساني متنوع ينتمي لملل وأدوار حضارية قديمة وهو يشكل جزءا من هويتنا وموروثنا وثروتنا الحضارية، كما يشكل قوة ناعمة على المستوى الدولي.

    وقال إن المجتمعات الإنسانية تمر اليوم بمرحلة غير مسبوقة من اقتسام المعارف، واضطراد الاتصال المستمر لمعرفة ما يجري في كل نقطة على وجه الأرض. إننا نعيش جنبا إلى جنب بلا انعزال عن بعضنا البعض، فلم يعد التلاقي والتلاقح اليومي اختيارا، بل سنة كونية واجبة يحسن التعامل معها برشد وعقلانية وبعد نظر.

    وأشار المدير العام للإيسيسكو إلى أن المنظمة، في إطار رؤيتها الجديدة، أصدرت وثيقة دولية لترسيخ قواعد التضامن والتسامح بعنوان: “إعلان الإيسيسكو للتضامن الأخلاقي”، وهي وثيقة فريدة من نوعها حصلت على إجماع كل القيادات والمؤسسات الدينية العالمية، في موضوع على قدر كبير من الأهمية هو موضوع التضامن الأخلاقي في مواجهة الأزمات، وينطلق الإعلان من مرتكزين رئيسيينِ: أولا: ضرورة الأخلاق العالميةِ، ثانيا: ضرورة حفظ الكرامة الإنسانية.

    ونوه بأن الإيسيسكو أطلقت مع شركائها برنامج عمل جديد موجها إلى المؤسسات التعليمية الجامعية والبحثية في موضوع التحصين الفكري والتمنيع الذاتي من خطاب التطرف، وتم الشروع في إعداد أول دليل في تفكيك ذلكم الخطاب، وإعداد أول موسوعة على المستوى العالمي في هذا المجال، موجها الدعوة إلى التعاون مع الإيسيسكو بالانضمام إلى هذه المشاريع الحضارية النافعة.