Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    مركز الإيسيسكو للحوار الحضاري يبحث تعزيز التعاون مع عدد من المؤسسات في ماليزيا

    عقد مركز الحوار الحضاري في منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، أربعة اجتماعات منفصلة مع مؤسسات ماليزية، هي: وزارة الخارجية، ووزارة السياحة والفنون والثقافة، والمعهد الدولي للدراسات الإسلامية المتقدمة، ومركز الحوار الحضاري في جامعة مالايا، من أجل بحث سبل وآليات التعاون بين الإيسيسكو وهذه الجهات في مجال تعزيز الحوار الحضاري وتنظيم برامج وأنشطة مشتركة.

    مثل مركز الإيسيسكو للحوار الحضاري في الاجتماعات، الدكتورة سيدرا طارق جميل، خبيرة بالمركز، حيث ناقشت خلال اللقاء الأول مع السيدة ننسي بنت شكري، وزيرة السياحة والفنون والثقافة في ماليزيا، أوجه التعاون بين الإيسيسكو والوزارة في تنفيذ عدد من البرامج والمبادرات، وتنظيم ندوات وورش عمل لتعزيز الثقافة بدول العالم الإسلامي، وحماية التراث، وتشجيع الشباب على الإبداع الفني.

    وخلال اللقاء الثاني مع السيد أحمد قمرزميل، وكيل قسم التعاون الإقليمي في وزارة الخارجية الماليزية، استعرضت ممثلة الإيسيسكو جهود المنظمة في مجال تعزيز الحوار الحضاري والدبلوماسية الحضارية بدولها الأعضاء، مبرزة أهمية التعاون الدولي والإقليمي من أجل المساهمة في تحقيق السلام والتنمية المستدامة في العالم الإسلامي.

    أما اللقاء الثالث مع الدكتور محمد هاشم كمالي، الرئيس التنفيذي للمعهد الدولي للدراسات الإسلامية المتقدمة في ماليزيا، فتمحور حول سبل التعاون في إنجاز دراسات وبحوث مشتركة بخصوص عدد من المواضيع، في مقدمتها أهمية الحوار الثقافي والحضاري.

    وعقدت ممثلة الإيسيسكو اجتماعا رابعا مع الدكتورة عزيزان بحر الدين، مديرة مركز الحوار الحضاري في جامعة مالايا بماليزيا، تم خلاله استعراض الرؤية الاستراتيجية، والأهداف الرئيسية، وتطلعات كل من مركز الإيسيسكو للحوار الحضاري ومركز الحوار الحضاري في الجامعة، بالإضافة إلى الاتفاق على توقيع مذكرة تفاهم بين المركزين.

    خلال منتدى دولي شاركت في تنظيمه بنيويورك.. الإيسيسكو تكشف عن استراتيجيتها لرقمنة تحويل تعليم الفتيات

    كشف الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، عن التوجهات الاستراتيجية للمنظمة في مجال رقمنة تحويل تعليم الفتيات، والتي تتضمنها دراسة أعدتها الإيسيسكو بالتعاون مع خبراء خارجيين، وتشمل خمس استراتيجيات، هي: الاستفادة من دمج تكنولوجيا التعليم في نهج متعدد الوسائط، وتوفير أدوات تعليمية غير تقليدية وشاملة للفتيات، وتوظيف الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، وتزويد الفتيات بالمهارات الأساسية لمواكبة التطور، وتعزيز قدرة المعلمين على توظيف التكنولوجيا الحديثة في التدريس.

    جاء ذلك في كلمته يوم الأربعاء (21 سبتمبر 2022)، خلال منتدى تحويل تعليم الفتيات، الذي عقدته في نيويورك حكومة جمهورية النيجير بشراكة مع الإيسيسكو واليونسكو وصندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة الشراكة العالمية للتعليم، عقب قمة الأمم المتحدة لتحويل التعليم، من أجل تعزيز الوعي بأهمية ضمان حق الفتيات في التعليم، وضرورة تحديث المناهج الدراسية، واقتراح خطط وتدابير لتحويل تعليم الفتيات، ومكافحة تسربهن من المدارس، خاصة في مناطق النزاع.

    وشهد المنتدى حضورا رفيع المستوى لفخامة رئيس جمهورية النيجر محمد بازوم، والدكتور موسى فقي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، والسيدة ديين كيتا، نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان لشؤون البرامج، وممثلين عن وكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني، وحائزين على جائزة نوبل، ومجموعة من المؤسسات المعنية بالتعليم.

    واستهل الدكتور المالك كلمته بتقديم الشكر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، عاهل المملكة المغربية على دعمه الدائم للإيسيسكو، وأشاد بالانخراط الدائم لفخامة رئيس النيجر، في مجال تطوير التعليم، وبأهمية عقد الملتقى، مشيرا إلى أن الاستثمار في تعليم الفتيات يعطيهن القدرة على الاستفادة من الفرص، مما يجعلهن فاعلات في تحقيق التنمية المستدامة.

    وأكد أن تعليم الفتيات لا يقتصر فقط على إدخالهن إلى المدرسة، وإنما ضمان اكتسابهن المهارات الحديثة، التي تتماشى مع سوق العمل المستقبلي لإحداث التغيير الإيجابي المنشود، داعيا إلى تظافر الجهود لتعميم تحويل تعليم الفتيات، والاستثمار في تعليم الأطفال بسن مبكرة، وتمكين الشابات ودعمهن في ريادة الأعمال، ووضع مناهج حديثة.

    واستعرض أبرز المبادرات والبرامج التي تنفذها الإيسيسكو، وتهدف إلى توفير مساحات تعليمية آمنة للتلاميذ والفتيات، وفي مقدمتها برنامج المختبرات الرقمية للفتيات، ومبادرة مكتبات الإيسيسكو للأطفال ومراكز التعليم الإلكتروني.

    وتبادل المشاركون خلال جلسات المنتدى الأفكار حول الممارسات الفضلى والجهود والإنجازات وتحديات تحويل تعليم الفتيات، مع الإعلان عن خطط والتزامات محددة من قبل مختلف الأطراف المعنية لتحويل تعليم الفتيات بشكل عام، واتفقوا على إنشاء شبكة تعاونية لتعليم الفتيات.

    بحث آفاق التعاون بين الإيسيسكو وجامعة إيهوا للإناث بكوريا الجنوبية

    بحث الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، والدكتورة كيم اون مي، رئيسة جامعة إيهوا للإناث بكوريا الجنوبية، آفاق التعاون بين الإيسيسكو والجامعة، في مجالات تطوير البحث العلمي، وتوفير المنح الدراسية، وتنفيذ برامج مشتركة لبناء قدرات الفتيات والنساء، بالإضافة إلى تبادل الخبرات مع الجامعات الأعضاء في اتحاد جامعات العالم الإسلامي.

    جاء ذلك خلال لقائهما يوم الأربعاء (21 سبتمبر 2022) بمدينة نيويورك، عقب مشاركتهما في قمة الأمم المتحدة لتحويل التعليم، حيث استعرض الدكتور المالك أبرز محاور الرؤية الجديدة والتوجهات الاستراتيجية للإيسيسكو، التي تولي أهمية خاصة لبناء قدرات الفتيات والنساء، والمساهمة في تحقيق المساواة في فرص التعليم، مؤكدا حرص المنظمة على تعزيز التعاون والانفتاح على الجامعات الدولية المرموقة في مختلف أنحاء العالم.

    وتطرق اللقاء إلى مناقشة مقترحات التعاون بين الإيسيسكو وجامعة إيهوا للإناث بكوريا الجنوبية، ومنها إنشاء كرسي بحثي للإيسيسكو في الجامعة الكورية، وإطلاق برامج وانشطة مشتركة لدعم الفتيات والنساء، وبناء تعاون بين الجامعة واتحاد جامعات العالم الإسلامي، التابع لمنظمة الإيسيسكو، وتوفير عدد من المنح الدراسية في الجامعة لطالبات من دول العالم الإسلامي، وتم الاتفاق على التنسيق لتوقيع اتفاقية تعاون بين الجانبين تتضمن البرامج والأنشطة ذات الاهتمام المشترك.

    من جانبها، أشادت الدكتورة كيم اون مي بالأدوار بانفتاح الإيسيسكو على التعاون مع المؤسسات التعليمية والبحثية، ودعمها البحث العلمي، مؤكدة حرص الجامعة على التعاون مع الإيسيسكو. كما وجهت الدعوة إلى المدير العام للإيسيسكو لزيارة مقر الجامعة في كوريا.

    الإيسيسكو تفوز بجائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية لعام 2022

    فازت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بجائزة مركز الملك سلمان العالمي للغة العربية لعام 2022 للمؤسسات، في فرع نشر الوعي اللغوي وإبداع مبادرات مجتمعية لغوية.

    وأعلن المركز، اليوم الأربعاء (21 سبتمبر 2022)، أسماء الفائزين بالجائزة في فروعها الأربعة، وهي: فرع تعليم اللغة العربية وتعلمها، وفرع حوسبة اللغة العربية وخدمتها بالتقنيات الحديثة، وفرع أبحاث اللغة العربية ودراساتها العلمية، وفرع نشر الوعي اللغوي وإبداع مبادرات مجتمعية لغوية، حيث تم منح جائزتين في كل فرع إحداهما للأفراد والأخرى للمؤسسات.

    وقد عبر الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، عن سعادته واعتزازه بفوز المنظمة بهذه الجائزة العالمية، خصوصا أنها تأتي من مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، الذي تأسس لخدمة العربية، وتعزيز دورها وإسهامها الحضاري والعلمي والثقافي إقليميا وعالميا.

    ونوه بأن فوز الإيسيسكو بهذه الجائزة المرموقة يؤكد تقدير المركز للجهود التي تبذلها المنظمة في خدمة ودعم لغة الضاد، ولما تنفذه الإيسيسكو من برامج ومشاريع تساهم في إعطاء لغة القرآن المكانة اللائقة بها بين لغات العالم، سواء من خلال مركز الإيسيسكو للغة العربية للناطقين بغيرها، أو من خلال قطاعات وإدارات المنظمة المختلفة.

    بمناسبة اليوم الدولي للسلام.. الإيسيسكو تدعو إلى إشراك أكبر للشباب والنساء والأطفال في بناء مجتمعات قادرة على الصمود

    يحتفي العالم في الحادي والعشرين من سبتمبر كل عام باليوم الدولي للسلام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار: “إنهاء العنصرية.. وبناء السلام”، وتغتنم منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) هذه المناسبة للدعوة إلى التعبئة والتضامن، لمواجهة تحديات السلام والأمن، التي تعرقل التنمية الاجتماعية وبناء رأس المال البشري في جميع أنحاء العالم، حيث يقدر تأثيرها الاقتصادي بما يقارب 10.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. كما يشهد العالم نزوح أو لجوء 89.3 مليون شخص، غالبيتهم من النساء والفتيات، بالإضافة إلى حاجة 222 مليون طفل حول العالم إلى دعم تعليمي بسبب تفاقم الصراعات.

    وفي هذا السياق، تؤكد الإيسيسكو التزامها بتعزيز الجهود وتنسيق العمل المشترك من خلال برامجها المختلفة، من أجل تعبئة الطاقات والكفاءات قصد تحرير المجتمعات من العنف بجميع أشكاله، وبناء سلام واستقرار مستدامين للجميع. حيث تتبنى المنظمة مقاربة متعددة القطاعات تعطي السلام بعدا شاملا، بهدف تطوير التعاون بين الأطراف المعنية، من خلال مبادرات متنوعة تعزز قدرات الشباب بمجالات التعليم وبناء السلام والحوار الحضاري، وتعبئة القادة الدينيين وتشجيع آليات حل النزاعات الذاتية بشكل سلمي.

    وسعيا إلى تحقيق نقلة نوعية ملموسة، أطلقت الإيسيسكو برنامجها للتدريب على القيادة من أجل السلام والأمن، الذي مكن في نسخته الأولى من تدريب 30 شابا وشابة أصبحوا سفراء للسلام، فيما سيستفيد 50 آخرين ينتمون إلى 45 دولة من التدريب في نسخته الثانية. وأطلقت الإيسيسكو بالتعاون مع الجامعة الدولية للرباط بالمملكة المغربية برنامج دمج مقاربة الإيسيسكو “360 درجة للسلام” في الأوساط الأكاديمية.

    وإدراكا منها لأهمية إعداد مجتمعات مسالمة وقادرة على الصمود، تدعو الإيسيسكو إلى إشراك أكبر للأطفال والشباب والنساء، باعتبارهم شركاء أساسيين في عملية بناء وتعزيز السلام، وإدراج قيم التسامح والحوار الحضاري وقبول الآخر في الأنظمة التعليمية من أجل التغلب على العنصرية، وتبني مقاربة الإيسيسكو “360 درجة للسلام”، بهدف بناء السلام من أجل التنمية.

    المدير العام للإيسيسكو: أطفال إفريقيا في حاجة إلى تكاتف الجميع لضمان حقوقهم

    أكد الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، أن المنظمة تولي أهمية كبيرة لحماية الأطفال وبناء قدراتهم ليصبحوا قادرين على المساهمة في إحداث التغيير الإيجابي بمجتمعاتهم، موضحا أن الإيسيسكو تتبنى من خلال برامجها ومبادراتها سياسات استراتيجية، تهدف إلى تعزيز الخدمات الأساسية، وتحويل التعليم، ومحاربة العنف، والاستثمار في المستقبل.

    جاء ذلك في كلمته يوم الثلاثاء (20 سبتمبر 2022) خلال ملتقى “العدالة لأطفال إفريقيا”، الذي نظمه التحالف العالمي للحاصلين على جوائز نوبل وقادة العالم من أجل الأطفال، في نيويورك على هامش قمة الأمم المتحدة لتحويل التعليم، وشهد حضورا رفيع المستوى من وزراء وممثلين عن المنظمات الدولية وحائزين على جوائز نوبل، لمناقشة أهمية توفير العدالة للأطفال في إفريقيا، لضمان المساواة في فرص التعليم، والتصدي للتحديات المتعلقة بتغير المناخ، ومواجهة عمالة الأطفال، خصوصا في مناطق النزاع وجراء الكوارث.

    وفي مستهل كلمته، أشار المدير العام للإيسيسكو إلى أن الحرمان معضلة تطال الأطفال، وتتأثر بها الأسر والمجتمعات والأمم، لما لها من عواقب سلبية، وأن ضمان الخدمات الصحية والتعليم والكرامة الإنسانية والأمن للأطفال يساهم في تحقيق التنمية المستدامة.

    وأضاف أن قارة إفريقيا تحتاج إلى عناية خاصة، لما تشهده من نمو ديموغرافي كبير يتميز بتزايد عدد الأطفال، إلا أنهم ما يزالون عرضة للفقر، والهدر المدرسي، والعنف، وإذا تحققت لهم العدالة، بتكاتف الجميع، من خلال زيادة الاستثمار في الخدمات الأساسية والتعليم والصحة والحماية الاجتماعية وبناء قدراتهم، فإنهم سيتمكنون في المستقبل من تطوير الوضع الاقتصادي والاجتماعي لقارتهم.

    ونوه الدكتور المالك بأن منظمة الإيسيسكو تلتزم بدعم الأطفال والشباب والنساء، وتعمل على تنمية مهاراتهم الإبداعية، من خلال بناء قدراتهم الريادية، عبر برامجها الرائدة، وفي مقدمتها برنامج الإيسيسكو للتدريب على القيادة من أجل السلام والأمن، الذي تم اختيار 50 مرشحا ومرشحة يمثلون 45 دولة للمشاركة في دورته لعام 2022، ليتخرجوا سفراء للسلام.

    الاتفاق على تعزيز التعاون بين الإيسيسكو وباكستان في مجال التعليم

    عقد الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، والدكتور رانا تنوير حسين، وزير التعليم والتدريب المهني بجمهورية باكستان الإسلامية، اجتماعا لبحث سبل تعزيز التعاون بين الإيسيسكو وباكستان، خصوصا في مجال التعليم.

    وفي مستهل الاجتماع، الذي تم اليوم الثلاثاء (20 سبتمبر 2022) بمدينة نيويورك عقب مشاركتهما في قمة الأمم المتحدة لتحويل التعليم، وبحضور وفد الإيسيسكو، هنأ الدكتور المالك الدكتور حسين على توليه منصب وزير التعليم والتدريب المهني في باكستان، راجيا له التوفيق في مهمته الجديدة.

    وتطرق النقاش إلى عدد من البرامج والمشاريع التي تنفذها الإيسيسكو حاليا، وإمكانية استفادة باكستان منها، حيث تم الاتفاق على إطلاق مشروع تحسين خدمات المياه والصرف الصحي في المدارس الريفية بباكستان، وهو المشروع الذي تنفذه الإيسيسكو حاليا في عدد من دولها الأعضاء ويستهدف الوصول إلى تحسين هذه الخدمات في ألف مدرسة ريفية.

    كما اتفق الجانبان على عقد دورات تدريبية وورش عمل لفائدة المعلمين الباكستانيين، وعلى التعاون في مجال “خضرنة التعليم”، عبر استخدام التكنولوجيا الحديثة، وفي إنشاء المكتبات الرقمية لتعليم الأطفال، ومجال التعليم عن بُعد.

    وفي ختام اللقاء دعا المدير العام للإيسيسكو وزير التعليم والتدريب المهني الباكستاني إلى المشاركة في أحد مؤتمرات الإيسيسكو القادمة حول التعليم، وقد وعد الوزير بتلبية الدعوة في أقرب فرصة.

    الإيسيسكو تشارك في ورشة عمل حول التعليم والتدريب التقني والمهني عن بُعد

    شارك قطاع التربية بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في ورشة عمل تدريبية، يعقدها مركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية (سيسرك)، حول التعليم عن بُعد والتعلم الإلكتروني في التعليم والتدريب التقني والمهني، في إطار برنامج التعليم والتدريب المهني للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

    مثل الإيسيسكو في الورشة، اليوم الثلاثاء (20 سبتمبر 2022)، عبر تقنية الاتصال المرئي السيد عزيز الهاجير، مدير برامج بقطاع التربية، حيث قدم عرضا حول توجهات الإيسيسكو ومشاريعها وإنجازاتها المتعلقة بالتعليم عن بُعد والتعلم الإلكتروني والموارد الرقمية المفتوحة.

    وتهدف الورشة، التي تستمر على مدى يومين ويؤطرها خبراء متخصصون من مؤسسة التدريب المهني في المملكة الأردنية الهاشمية، لفائدة الخبراء والمديرين التنفيذيين من هيئات التعليم والتدريب التقني والمهني في عدد من الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، إلى تعزيز القدرات التقنية للمشاركين وتعريفهم بالتعليم عن بُعد والتعلم الإلكتروني من حيث المفاهيم والتقنيات، وتمكينهم من آليات استثمار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في أنظمة التعليم والتدريب التقني والمهني.

    بحث تعزيز التعاون بين الإيسيسكو والمملكة المغربية في بناء قدرات الشباب

    عقد قطاع العلوم الإنسانية والاجتماعية بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، اجتماعا مع مديرية التعاون والتواصل والدراسات القانونية بوزارة الشباب والثقافة والتواصل بالمملكة المغربية، حيث تم بحث سبل تعزيز التعاون بين المنظمة والوزارة في بناء قدرات الشباب وتدريبهم في مجالات السلام والتماسك الاجتماعي والتنمية.

    وخلال الاجتماع، الذي انعقد اليوم الثلاثاء (20 سبتمبر 2022) بمقر الوزارة في الرباط، استعرض كل جانب برامجه وتوجهاته الاستراتيجية. كما تم بحث السبل الكفيلة بالمساهمة في تعزيز التعاون بين الإيسيسكو والوزارة في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

    شارك في الاجتماع من الإيسيسكو السيدة راماتا ألمامي مباي، رئيسة قطاع العلوم الإنسانية والاجتماعية، وعدد من خبراء القطاع، ومن وزارة الشباب والثقافة والتواصل بالمملكة المغربية السيدة نادية حراق رئيسة إدارة التعاون والشراكات.

    الإيسيسكو وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تبحثان التعاون في المنح الدراسية

    عقدت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بدولة الإمارات العربية المتحدة، اجتماعا لبحث آفاق التعاون في تنفيذ عدد من البرامج والمشاريع في مجال الذكاء الاصطناعي والابتكار، والتنسيق فيما يتعلق بالمنح الدراسية التي توفرها الجامعة لفائدة طلاب كليات الهندسة والعلوم.

    وخلال الاجتماع، الذي انعقد يوم الاثنين (19 سبتمبر 2022) بمقر الإيسيسكو في الرباط، استعرض ممثلو المنظمة محاور رؤية الإيسيسكو وتوجهاتها الاستراتيجية، وجهودها لتعزيز الفكر الاستشرافي في دولها الأعضاء، وأبرز البرامج والأنشطة التي تنفذها المنظمة حاليا في مجالات التكنولوجيا والابتكار والذكاء الاصطناعي.

    فيما قدم وفد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عرضا حول مجالات عمل الجامعة وأهدافها، وحرصها على التعاون مع منظمة الإيسيسكو.
    واتفق الجانبان على التعاون في عقد عدد من المؤتمرات والندوات حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، وتنظيم عدد من اللقاءات للتعريف بالمنح الدراسية التي توفرها الجامعة لفائدة طلاب كليات الهندسة والعلوم.

    حضر الاجتماع من الإيسيسكو الدكتور قيس الهمامي، مدير مركز الاستشراف الاستراتيجي، وفريق عمل المركز، والسيد محمد الهادي السهيلي، مدير إدارة الشؤون القانونية والمعايير الدولية، والدكتور عمر حلي، مستشار المدير العام لاتحاد جامعات العالم الإسلامي، والدكتور عادل صميدة، خبير بقطاع العلوم والتقنية. ومن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي الدكتور حسني غديرة، مدير إدارة الخدمات البحثية، والدكتور عبد المطلب الصديق، رئيس قسم رؤية الحاسوب بالإنابة، والسيدة ريم الأورفه لي، مديرة إدارة شؤون الطلاب.