التصنيف: الرئيسة

عقد قطاع العلوم والتقنية بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) اجتماعا مع الوكالة الوطنية للبحث والابتكار في جمهورية إندونيسيا، من أجل بحث سبل وآليات التعاون في مجال حماية البيئة وتعزيز البحث العلمي وتبادل المعرفة بين دول العالم الإسلامي.

وخلال الاجتماع، الذي عقد يوم الجمعة (27 يناير 2023) عبر تقنية الاتصال المرئي، استعرض الدكتور رحيل قمر، رئيس قطاع العلوم والتقنية بالإيسيسكو، جهود المنظمة لتعزيز قدرات دولها الأعضاء في مجالات العلوم والتكنولوجيا، وعلوم الفضاء وحماية البيئة والحد من تداعيات التغيرات المناخية، من خلال عدد من المبادرات والبرامج.

ومن جانبه، أبرز الدكتور أنانغ سيتياوان أحمادي، مدير مركز علوم البيئة والأعراق بالوكالة الوطنية للبحث والابتكار، ضرورة تكثيف الجهود الدولية للحفاظ على الغابات والموارد الطبيعية والتنوع البيولوجي، وتطوير مجال الاستشعار عن بعد وسبل وآليات الحد من مخاطر الكوارث الطبيعية.

حضر الاجتماع عدد من الخبراء بقطاعي العلوم والتقنية والشراكات والتعاون الدولي بمنظمة الإيسيسكو والوكالة الوطنية للبحث والابتكار

شارك مركز الاستشراف الاستراتيجي بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في حفل افتتاح النسخة الثانية من برنامج نموذج الأمم المتحدة، الذي عقدته منظمة الدبلوماسيون الدوليون بشراكة مع مجموعة من المؤسسات الأكاديمية التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط، وشارك فيه 300 طالب بهدف تطوير مهاراتهم في مجالات الدبلوماسية والعلاقات الدولية، من خلال محاكاة مؤتمرات الأمم المتحدة، وتكليفهم بحل القضايا العالمية من خلال البحث وصياغة القرارات والإقناع والمناقشة.

مثل مركز الإيسيسكو للاستشراف الاستراتيجي في الحدث، يوم الجمعة (27 يناير 2023)، الدكتور قيس الهمامي، مدير المركز، حيث قدم نبذة عن الاستشراف الاستراتيجي وأفضل الممارسات في المجال، وضرورة توظيفه من أجل مواجهة التحديات والأزمات المستقبلية.

وأخد ممثل مركز الإيسيسكو للاستشراف الاستراتيجي المشاركين في رحلة نحو المستقبل، من خلال شرح عملية بناء السيناريو، باعتبارها ضرورية في مجال الدبلوماسية والاستراتيجية والعلاقات الدولية.

وعقب ذلك، تم فتح المجال أمام الطلاب المشاركين لطرح أسئلتهم، حيث أبدوا اهتماما كبيرا بمجال الاستشراف الاستراتيجي، وطرحوا العديد من الأفكار.

اختتم برنامج منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) لتأهيل أطفال الشوارع من خلال كرة القدم مرحلته الأولى في ماليزيا، بشراكة مع وزارة التربية والتعليم ووزارة الشباب والرياضة ووزارة المرأة وتنمية الأسرة والمجتمع والكلية الجامعية الإسلامية العالمية بسلانجور ومركز الإيسيسكو التعليمي في ماليزيا، والذي يهدف إلى استخدام الرياضة لتعزيز حماية الأطفال وتوفير فرص التعليم لهم، وتعزيز الاندماج والتماسك الاجتماعي ومكافحة العنف وخلق مساحات آمنة لأطفال الشوارع الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و17 عاما.

وشهد حفل اختتام البرنامج تنظيم مباراة في كرة القدم بين فريقين من الأطفال المشاركين، وتم اختيار أفضل لاعب وأفضل مشارك في البرنامج، الذي تهدف الإيسيسكو من خلاله إلى تأهيل أطفال الشوارع من خلال الرياضة، وخصوصا كرة القدم، من أجل المساهمة في ضمان مستقبل أكثر إشراقا لهم.

وكانت السيدة ليم هوي ينغ، نائبة وزير التعليم الماليزي، وجهت الشكر إلى منظمة الإيسيسكو، في كلمتها خلال حفل الإطلاق، ونوهت بالجهود التي تبذلها المنظمة لدعم دولها الأعضاء. وعقب ذلك أعطى الدكتور محمد فريد رافي بن عبد الله، رئيس الكلية الجامعية الإسلامية العالمية بسلانجور، الانطلاقة الرسمية للبرنامج بمشاركة أربع فرق من الأطفال.

وشهد البرنامج تنظيم مجموعة من الأنشطة الرياضية لفائدة المشاركين، تدربوا خلالها على تقنيات التحكم في الكرة وتقنيات المراوغة وقواعد لعبة كرة القدم، وعقد جلسة استشارات نفسية، بهدف تعزيز الثقة بالنفس واحترام الذات لدى الأطفال المستفيدين، وتدريبهم على مهارات القيادة، والتواصل، كما تم عقد جلسة مع السيد روبن ثاياباران كاثيريبيلاي، لاعب المنتخب الوطني الماليزي لكرة القدم، شارك خلالها تجاربه والتحديات التي واجهها ليصبح لاعبا محترفا.

وزار المشاركون المجلس الوطني للرياضة، والمعهد الوطني للرياضة، بمدينة كوالالمبور في ماليزيا، حيث أتيحت لهم فرصة خوض التدريبات مع مدربين متخصصين، والمشاركة في مباريات ودية، واجتياز اختبارات اختيار المواهب.

شهد الجناح الخاص بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في معرض مدينة السلام الدولي لعام 2023، إقبالا كبيرا من زوار المعرض، الذي تنظمه مؤسسة “مدينة السلام العالمية”، في سالامانكا بإسبانيا، على هامش مؤتمرها السنوي، بمشاركة عدد من المنظمات الدولية والهيئات الإقليمية ومؤسسات المجتمع المدني ونشطاء حماية البيئة، وممثلي القطاع الخاص في مجالات الابتكار والمدن الذكية.

وقد ضم جناح الإيسيسكو في المعرض، الذي استمر لمدة خمسة أيام واختتم أعماله اليوم الجمعة (27 يناير 2023)، أهم إصدارات المنظمة في مجالات الابتكار والبحث العلمي والمحافظة على البيئة وبناء المدن الذكية، حيث قدم وفد الإيسيسكو شرحا للزوار حول أبرز المبادرات والبرامج والمشاريع التي تنفذها المنظمة لدعم دولها الأعضاء في هذا المجال.

وتأتي مشاركة الإيسيسكو بالمعرض في إطار رؤية المنظمة وتوجهاتها الاستراتيجية لدعم الجهود الدولية لإيجاد حلول مبتكرة للحفاظ على البيئة، والمساهمة في مواجهة الآثار السلبية للتغيرات المناخية، وتعزيز مفهوم المدن الذكية بدولها الأعضاء.

وبالموازاة مع المعرض، عقد الدكتور محمد شريف، مستشار في قطاع العلوم والتقنية بالإيسيسكو، سلسلة من اللقاءات لبحث سبل وآليات تطوير التعاون بين الإيسيسكو وعدد من المنظمات والمؤسسات ومراكز البحث الدولية في تعزيز الوعي بمفهوم المدن الذكية والمرنة والمستدامة.

أدى الدكتور عبد الإله بنعرفة، نائب المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مرفوقا بالسيد نجيب الغياتي، المستشار الثقافي للمدير العام، والسيدة راماتا ألمامي مباي، رئيسة قطاع العلوم الاجتماعية والإنسانية، واجب العزاء في وفاة وزير خارجية جمهورية الغابون، السيد مايكل موسى أدامو، وذلك في مقر سفارة الغابون بالرباط، يوم الخميس (26 يناير 2023).

وقدم الدكتور بنعرفة العزاء نيابة عن المدير العام للإيسيسكو وجميع العاملين بالمنظمة إلى قيادة وشعب جمهورية الغابون، في وفاة الراحل الذي وافته المنية يوم الجمعة 20 يناير 2023 في العاصمة ليبرفيل.

وفي كلمة سجلها نائب المدير العام للإيسيسكو، بدفتر عزاء السفارة، نوه بالجهود التي بذلها المتوفى في سبيل رفعة بلاده، مؤكدا عمق علاقات التعاون التي تجمع بين الإيسيسكو جمهورية الغابون.

شارك قطاع العلوم والتقنية بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في الورشة التدريبية حول حوكمة المياه وإدارة الموارد المائية في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، التي عقدها مركز الدراسات الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية “سيسريك”، بالتعاون مع المعهد التركي للمياه، ووزارة الزراعة والغابات بتركيا.

وشهدت الورشة، التي استمرت على مدى ثلاثة أيام واختتمت أعمالها يوم الخميس (26 يناير 2023) عبر تقنية الاتصال المرئي، مشاركة ممثلين عن مختلف أجهزة ومؤسسات والدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وتبادل خلالها الخبراء معارفهم وخبراتهم حول مفاهيم الإدارة المستدامة للمياه والدبلوماسية المائية، وأبرز مشاريع التأقلم مع التغيرات المناخية في مجال المياه، خاصة المتعلقة بالفيضانات والإنذار المبكر وندرة المياه.

وقد مثل الإيسيسكو في الورشة، الدكتور فؤاد العيني، خبير في قطاع العلوم والتقنية، حيث قدم عرضا حول برامج المنظمة ومبادراتها واستراتيجية عملها المرتبطة بمجال الإدارة المستدامة والمتكاملة للمياه في العالم الإسلامي، مستعرضا جهود الإيسيسكو في مجال بناء القدرات وتعزيز المهارات في هذا المجال.

وأشار في مداخلته إلى نتائج مشروع برنامج الإيسيسكو لتحسين خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة في المدارس الريفية بالعالم الإسلامي، داعيا الشركاء إلى التعاون في هذا المشروع.

واختتم ممثل الإيسيسكو مداخلته بالتأكيد على ضرورة تكثيف جهود أجهزة منظمة التعاون الإسلامي للمساهمة في النهوض بمجال إدارة المياه والموارد المائية في الدول الأعضاء.

احتضنت قاعة “مشكاة العربية” بمقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) دورة تدريبية تحت عنوان: “تنمية مهارتي الاستقبال: القراءة والاستماع”، استفاد منها أكثر من 200 متدرب من الأطر التربوية العاملة في مجال تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في 9 دول.

وتمحورت الدورة، التي اختتمت أعمالها يوم الخميس (26 يناير 2023)، حول ثلاثة محاور رئيسة هي: القراءة، مفهومها وصعوباتها وخطوات تدريسها، وأسس تدريس مهارة الاستماع وأهدافها، واستراتيجيات تطبيقية لتنمية مهارة الاستماع، حيث أطر أعمالها الأستاذ رضا الرجيبي، الخبير التربوي ومدير التعليم في مؤسسة غرناطة للنشر والخدمات التربوية.

وشهدت الدورة مشاركة مجموعة من المستفيدين حضوريا، وأخرى عبر تقنية الاتصال المرئي، من دول تشاد ونيجيريا وماليزيا وإندونيسيا وغينيا وأوزبكستان وبنين والكاميرون وباشكورتستان، وتابعها أيضا عن بعد عدد من المعنيين والمهتمين من بلجيكا ومصر وبريطانيا وفرنسا وبوركينا فاسو وموريشيوس وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية والمغرب وكوت ديفوار والبرازيل وكازاخستان و ألمانيا والسودان وبروناي دار السلام وكرواتيا وروسيا.

يشار إلى أن هذه الدورة هي الخامسة ضمن سلسلة برنامج الإيسيسكو الدولي “مشكاة العربية للتدريب التربوي المستمر والتطوير المهني لمُدرّسي اللغة العربية للناطقين بغيرها”، التي يتم تنفيذها في إطار برنامج التعاون بين منظمة الإيسيسكو ومؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز.

زار وفد من الشخصيات المشاركة في المنتدى المغربي-الخليجي الأول للحكومات والمجتمع المدني، الذي نظمته وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بالمملكة المغربية، المعرض والمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية الذي يحتضنه مقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في الرباط حاليا.

كان في استقبال الوفد يوم الثلاثاء (24 يناير 2023) من الإيسيسكو السيدة أميرة الفاضل، رئيسة قطاع الشراكات والتعاون الدولي، والسيد نجيب الغياتي، المستشار الثقافي للمدير العام، والدكتور سالم الحبسي، مدير البرامج بالأمانة العامة للجان الوطنية والمؤتمرات.

وقد ضم الوفد السيد سعيد بن علي الراشدي، والسيد محمد عبد الأمير الغايب، من الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، والسيد يوسف الكاظم، رئيس الاتحاد العربي للعمل التطوعي، والسيد محمد بن سلامة الجهني، سفير النوايا الحسنة والسلام للأمم المتحدة، والسيد محمد العصفور، رئيس المركز المغربي للتطوع والمواطنة، وعدد من الشخصيات البارزة في مجال العمل التطوعي من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان والكويت وقطر والبحرين.

واستمع الوفد إلى شروحات مفصلة حول ما تتضمنه أجنحة وأقسام المعرض المختلفة، وتقنيات العرض الحديثة، التي تنقل الزائر افتراضيا إلى زمن النبي صلى الله عليه وسلم.

وعقب الجولة ثمن أعضاء الوفد استضافة الإيسيسكو لهذا الصرح العلمي الكبير، مشيرين إلى أنه يمثل رسالة حضارية سامية، حيث يقدم السيرة النبوية العطرة بأساليب تكنولوجية تخاطب العقل والوجدان.

تُختتم اليوم الأربعاء (25 يناير 2023) أعمال ورشة العمل حول دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تعزيز الإنصاف والتقدم نحو تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، التي يعقدها قطاع التربية في منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالتعاون مع اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، احتفاء باليوم الدولي للتعليم.

وشهدت ورشة العمل، التي انطلقت أعمالها في العاصمة العمانية مسقط يوم أمس الثلاثاء (24 يناير 2025)، تحت رعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار للتدريب المهني، مشاركة السيدة آمنة بن سالم البلوشية، الأمينة العامة للجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، وممثلين عن منظمة اليونسكو، ومكتب التربية العربي لدول الخليج، والمركز الإقليمي للتخطيط التربوي بالشارقة، ومجموعة من الخبراء والأكاديميين والمعنيين بمجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم.

وخلال افتتاح الورشة، أكدت السيدة آمنة البلوشية أن الظروف الاستثنائية التي مر بها العالم بسبب جائحة كوفيد 19، أثبتت أهمية الدور الكبير الذي يقوم به التعليم الإلكتروني في تعويض فاقد التعلم، ما دفع إلى ابتكار ممارسات وأساليب جديدة في التدريس والتعلم.

من جانبه، أبرز السيد عزيز الهاجير، مدير برامج في قطاع التربية بالإيسيسكو، اهتمام المنظمة المستمر بقضايا الذكاء الاصطناعي، وجعله ضمن خططها الاستشرافية، في ظل رؤيتها وتوجهاتها الاستراتيجية.

وتهدف الورشة إلى رصد جهود الدول في تعزيز الإنصاف والتقدم نحو تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، المتمثل في ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع عن طريق تطبيقات الذكاء الاصطناعي، والاطلاع على التجارب الإقليمية والدولية الناجحة في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، بالإضافة إلى تطوير رؤية مشتركة لتطوير وتعزيز الإنصاف والشمول في التعليم عن طريق الذكاء الاصطناعي.

زار وفد من مؤسسة منتدى أصيلة بالمملكة المغربية، برئاسة السيد محمد بن عيسى، رئيس جماعة أصيلة الأمين العام للمؤسسة، المعرض والمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، الذي يحتضنه مقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في الرباط حاليا.

وقد اصطحب الوفد في الزيارة، اليوم الثلاثاء (24 يناير 2023)، مجموعة من الأطفال المشاركين في ورشة حول أدب الرحلة والتعبير الأدبي وكتابة الطفل، التي تنظمها مؤسسة منتدى أصيلة بشكل سنوي.

وقد كان في استقبال الوفد، السيد نجيب الغياتي، المستشار الثقافي للمدير العام للإيسيسكو، حيث أوضح أن المعرض ثمرة شراكة استراتيجية بين منظمة الإيسيسكو ورابطة العالم الإسلامي والرابطة المحمدية للعلماء بالمملكة المغربية، وهو النسخة الأولى لمعارض ومتاحف السيرة النبوية والحضارة الإسلامية خارج المملكة العربية السعودية.

وخلال الزيارة استمع الوفد إلى شروحات مفصلة حول ما تتضمنه أجنحة وأقسام المعرض والمتحف، التي تعتمد تقنيات عرض حديثة تروي وتوثق بالتفصيل سيرة رسولنا عليه الصلاة والسلام، وتنقل الزائر افتراضيا إلى زمن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام.

وعقب الجولة ثمن السيد بن عيسى الجهود التي يبذلها القائمون على المعرض في سبيل بناء جسور المعرفة بين الجمهور وسيرة رسولنا صلى الله عليه وسلم، مشيدا بمبادرة الإيسيسكو لاستضافة هذا الصرح العلمي الكبير، الذي يقدم معلومات قيمة ورسائل مهمة حول سماحة الدين الإسلامي.