Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    المدير العام للإيسيسكو يشارك في الدورة 47 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي بالنيجر

    يشارك الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، في أعمال الدورة السابعة والأربعين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، والتي ستنعقد حضوريا يومي 27 و28 من نوفمبر الجاري، في مدينة نيامي عاصمة جمهورية النيجر، تحت عنوان: “متحدون ضد الإرهاب من أجل السلم والتنمية”.

    تأتي مشاركة المدير العام لمنظمة الإيسيسكو في هذه الدورة، بناء على دعوة من الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، ويتضمن جدول أعمالها جملة من الموضوعات والقضايا التي تهم العالم الإسلامي.

    ومن المقرر أن يلتقي المدير العام للإيسيسكو، على هامش جلسات مجلس وزراء الخارجية، بعدد من رؤساء وفود الدول الأعضاء والمنظمات الدولية، لبحث التعاون، والتعريف بأبرز المبادرات والأنشطة والبرامج والمشاريع التي أطلقتها ونفذتها الإيسيسكو خلال فترة جائحة كوفيد 19، لدعم جهود التصدي للجائحة.

    الإيسيسكو تدعو إلى شراكة عالمية في مجال الفن الإسلامي

    دعا الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، المنظمات الدولية والهيئات الحكومية والجمعيات العاملة في مجال الثقافة والفنون، لمزيد من التنسيق من أجل التوافق على منظومة فنية عالمية حول دور الفن في بناء الحضارة الإنسانية ونشر قيم السلم، لما يمتلكه الفن من قدرة على توحيد الشعوب والدول، وصقل روح الإبداع، وترسيخ التنوع الثقافي واحترام الآخر وتعزيز العيش المشترك.

    جاء ذلك في كلمته خلال الندوة الدولية حول إسهام الفن الإسلامي في بناء الحضارة الإنسانية ونشر قيم السلم، التي عقدتها منظمة الإيسيسكو، اليوم الأربعاء، بمناسبة الاحتفال لأول مرة باليوم العالمي للفن الإسلامي، عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة ممثلين عن منظمات دولية وإقليمية متخصصة، ووزراء ومديري متاحف الفن الإسلامي في العالم.

    وقدم الدكتور المالك الشكر لمملكة البحرين التي تقدمت باقتراح تخصيص يوم للاحتفال بالفن الإسلامي، وأقره المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وإلى جميع دول العالم الإسلامي التي تبنت هذه المبادرة، بعد توصية مجلس اليونسكو التنفيذي في 2019، اعترافا بأهمية هذا الفن، ومدى إسهامه في بناء الحضارة الإنسانية على مر التاريخ.
    وأضاف أن منظمة الإيسيسكو أعدت طيلة الأسبوع الممتد من 18 نوفمبر إلى 25 نوفمبر 2020، برنامجا متكاملا للاحتفاء باليوم العالمي للفن الإسلامي، نظمت فيه عددا من الأنشطة الفنية والإبداعية والصالونات الثقافية والأدبية، والمعارض الافتراضية للفن الحديث والمعاصر المستلهم من الحضارة والثقافة الإسلامية، وأطلقت عددا من المسابقات لتثمين الخط العربي وللتعريف بهذا الفن عبر العالم، وإسهامه الكبير في بناء الحضارة الإنسانية.

    وأكد أن الفن الإسلامي ظل صامدا عبر الزمن، وحاضرا ومتجددا في جميع أنحاء العالم، ليمثل صورة الإنسان وإبداعه، وأنه علينا التبصر فيما قدمته الحضارة الإسلامية للإنسانية على مر التاريخ، حيث رسمت أنواع الفن الإسلامي المتنوعة وجه العمارة الإسلامية، وكونت شخصية وهوية مميزة تأثرت وأترث في كل الحضارات.

    وأشار إلى أن منظمة الإيسيسكو ضمنت خلال أولوياتها للعشرية القادمة، عددا كبيرا من البرامج الهادفة إلى دعم الفنون عبر العالم، من خلال برنامجها الحضاري “طرق الإيسيسكو نحو المستقبل”، الذي يمثل عنوانا كبيرا في خطتها الاستراتيجية في بناء شراكات، وتوثيق تعاون يتجلى في إنشاء المركز الدولي للفنون وكراسي الإيسيسكو الثقافية والعلمية، ويعزز ثقافة المنظمة الافتراضية، في الرواية والشعر والأدب.

    بحث مجالات التعاون بين الإيسيسكو وجمهورية مالي

    استقبل الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيد محمد محمود بن لابات، سفير جمهورية مالي لدى المملكة المغربية، حيث بحثا مجالات التعاون بين الإيسيسكو ومالي وآفاق تطويره والارتقاء به، إسهاماً في بناء القدرات الوطنية لجمهورية مالي في قطاعات التربية والعلوم والثقافة والاتصال والعلوم الإنسانية والاجتماعية، كما قدم السفير في بداية اللقاء أوراقه إلى المدير العام للمنظمة كمندوب دائم لجمهورية مالي لدى الإيسيسكو.

    وخلال اللقاء، الذي جرى اليوم الثلاثاء بمقر المنظمة في الرباط، بحضور عدد من مديري القطاعات ومستشاري المدير العام للإيسيسكو، استعرض الدكتور المالك أبرز توجهات رؤية الإيسيسكو الجديدة التي ترجمتها المنظمة، وما تزال، إلى برامج ومساعدات ومبادرات كبرى أطلقتها خلال السنة الحالية واستفاد منها عدد كبير من الدول الأعضاء، ومنها جمهورية مالي، في مواجهة الانعكاسات السلبية لجائحة كوفيد 19 على المجالات التربوية والعلمية والثقافية.

    وجدد الدكتور المالك استعداد الإيسيسكو الدائم لدعم جهات الاختصاص في جمهورية مالي، سواء في ما يتعلق بتطوير منظومة التعليم العربي وبرامج المدارس العربية الإسلامية فيها، أو صيانة المخطوطات وحماية التراث في مدينة تمبكتو بشكل خاص وفي مالي على وجه العموم، أو توفير برامج للدعم الاجتماعي والتربية على السلام من شأنها تكريس قيم التعايش والتماسك الاجتماعي ونبذ العنف والتطرف في مالي.

    من جانبه، أشاد سفير جمهورية مالي بالعمل المتميز الذي تقوم به الإيسيسكو، وبما وفرته من دعم سخي لبلده في مجالات اختصاصها، وعبر عن رغبة الجهات المختصة في جمهورية مالي في الاستفادة من خبرات الإيسيسكو في مجالي التعليم العربي وصيانة المخطوطات وحماية التراث، مؤكداً حرص جمهورية مالي على استمرار التعاون البناء وتعزيزه مع المنظمة من خلال المؤسسات الوطنية المتخصصة، ومنها معهد أحمد بابا للتعليم العالي والبحوث الإسلامية في تمبكتو، الذي يعد أكبر مركز لحفظ المخطوطات في إفريقيا جنوب الصحراء.

    مركز الإيسيسكو التربوي بتشاد ينظم دورة تدريبية عن بعد حول إعداد الكتاب المدرسي لتعليم اللغة العربية

    يعقد مركز الإيسيسكو التربوي الإقليمي في تشاد في الفترة من 25 نوفمبر إلى 3 ديسمبر 2020 في مقرّه في العاصمة التشادية انجمّينا، “دورة تدريبية عن بعد حول إعداد الكتاب المدرسي لتعليم اللغة العربية”، لفائدة الأطر التربوية العاملة في مجال اللغة العربية، وذلك في إطار مشروع “تبادل الخبرات” الذي يتمّ تنفيذه بشراكة ثلاثية بين جمهورية تشاد والجمهورية التونسية والبنك الإسلامي للتنمية.

    ويأتي تنظيم هذه الدورة في سياق سلسلة من البرامج التدريبية والخدمات التربوية التي وفّرتها منظمة الإيسيسكو، من خلال مركزها التربوي الإقليمي في انجمّينا، لمساعدة جمهورية تشاد على بناء قدراتها الذاتية وتطويرها في مجال بناء مناهج التعليم العربي وكتبه المدرسية.

    وتهدف الدورة إلى تعريف المشاركين فيها الأسسَ العلمية والمنهجية والتربوية والثقافية والنفسية في بناء المناهج المدرسية لتعليم العربية للناطقين بغيرها، ومواصفات الكتاب المدرسي الموجّه إلى الناطقين بلغات أخرى، وخصائص النص التعليمي ومعايير اختياره، وطرائق تصميم المادّة التعليمية، وبنائها وصياغة التدريبات وتوزيعها، إضافة إلى شروط الإخراج الفني للكتاب المدرسي، وإيناس المتدرّبين، من خلال الأنشطة التطبيقية، بالإجراءات والخطوات المنهجية في عملية تأليف الكتاب المدرسي.

    وسيستفيد من أعمال هذه الدورة التدريبية عشرون إطارا تربويا تشاديا من العاملين في مجال اللغة العربية، سواء في الجامعات والمعاهد التربوية العليا، أو في مؤسسات التعليم الثانوي، إضافة إلى عدد من المدرّسين والخبراء الوطنيين العاملين في مركز الإيسيسكو التربوي الإقليمي في تشاد.

    ويتولى الإشراف التنظيمي على الدورة الدكتور علي محمد قمر، مدير مركز الإيسيسكو التربوي الإقليمي في تشاد، وتشرف على أعمال التدريب الدكتورة نورة اليوسفي، خبيرة تربوية تونسية.

    الإيسيسكو تطلق برنامجها لدعم المتاحف المتضررة من جائحة كوفيد 19

    أطلقت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، برنامجها لدعم ثلاثين متحفا من المتاحف المتضررة جراء الإغلاق الناتج عن جائحة كوفيد 19، تجسيدا لإرادة الإيسيسكو الجدية في دعم المتاحف في العالم الإسلامي.
    ونشرت المنظمة على موقعها الإلكتروني استمارة تتضمن المعلومات والتفاصيل المطلوب تقديمها من قبل إدارات المتاحف الراغبة في الدخول ضمن البرنامج،

    وترسل الملفات عبر البريد، على العنوان الآتي: شارع الجيش الملكي، حي الرياض، ص.ب. 2275، ر.ب. 10104، الرباط، المملكة المغربية، أو عبر البريد الإلكتروني: contact@icesco.org / culture@icesco.org، مع ضرورة التوصل بالملفات عبر اللجان الوطنية للإيسيسكو في الدول الاعضاء.

    وكان الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، قد أعلن عن تخصيص منظمة الإيسيسكو مبلغ مليون دولار أمريكي لترميم المقتنيات المتحفية لفائدة 30 من المتاحف المتضررة من مختلف الأزمات في دول العالم الإسلامي، وذلك خلال الاحتفال بأسبوع المتاحف (26 سبتمبر – 2 أكتوبر) وبيوم التراث في العالم الإسلامي (25 سبتمبر).

    ودعا دول العالم والمؤسسات الحكومية وجهات الاختصاص التي تُعنى بشؤون التراث إلى مواصلة دورها، خلال أزمة كوفيد-19 وبعدها، وأخذ التدابير اللازمة لإعادة فتح المؤسسات المتحفية وتوعية الشعوب بأهمية الحفاظ عليها.

    ويمكنكم تحميل استمارة الترشيح لبرنامج دعم الإيسيسكو للمتاحف عبر الرابط التالي:

    http://www.icesco.org/wp-content/uploads/2019/12/Icesco.pdf

    ‎إفريقيا من أولويات الإيسيسكو.. ومستقبلها مشرق بالعلم وجهود أبنائها

    أعلن الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، عن مبادرة جديدة للمنظمة تتمثل في الدعوة إلى مؤتمر دولي رفيع المستوى حول مستقبل إفريقيا ودورها الاستراتيجي في ترسيخ قيم السلام وتعزيز مبادئ الحوار الحضاري، مشيرا إلى أن الإيسيسكو، في رؤيتها الجديدة، تحرص على أن تكون منارة إشعاع حضاري وبيت خبرة يقود دولها الأعضاء إلى عصر أفضل عماده الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، وأن إفريقيا ستظل مركز اهتمام المنظمة وفي صدارة أولوياتها.

    ‎جاء ذلك خلال كلمته بمناسبة يوم الإيسيسكو لإفريقيا، الذي انعقد اليوم الإثنين بمقر المنظمة في الرباط، تحت شعار “الآفاق والإمكانات”، وشهد العديد من النشاطات الفكرية والفنية وورش العمل، بمشاركة رفيعة المستوى من المتخصصين والضيوف.

    ‎وأوضح الدكتور المالك أن استحداث يوم الإيسيسكو لإفريقيا يهدف إلى تحقيق الغايات النبيلة لرؤية المنظمة الجديدة، ومنها نشر العلوم للعموم، وجودة التعليم وثقافة السلام، بغية الوصول إلى تنمية مستدامة تتكافأ فيها الفرص، وينال منها الجميع نصيبه، وهو ما يتوافق مع التطلعات الطموحة لأجندة إفريقيا لعام 2063م، الصادرة عن الاتحاد الإفريقي، كما تجسد الإيسيسكو بيومها هذا اعتبار القارة الإفريقية أولوية استراتيجية في خطط عملها ومشروعاتها وبرامجها وأنشطتها.

    ‎وذكر المدير العام للإيسيسكو الجهود التي قامت بها المنظمة خلال جائحة كوفيد 19 لدعم دولها الأعضاء من القارة الإفريقية، حيث عملت على تلبية احتياجات تلك الدول، عبر تنفيذ برامج ومبادرات لدعم قطاعات التعليم والصحة، والمساهمة في مواجهة الفقر والبطالة وظاهرة الهجرة، عبر إنشاء مراكز للتكوين المهني والتقني لفائدة الشباب، ودعمت البرامج التدريبية الموجهة للنساء في إفريقيا، من أجل تصميم وإدارة المشاريع الصغيرة والمدرية للدخل. كما أنشأت المنظمة عددا من مراكز اللغة العربية في إفريقيا، وأسست مجموعة من الكراسي العلمية المتخصصة في الجامعات الإفريقية، إضافة إلى تسجيل عدد مهم من المواقع التراثية على قائمة الإيسيسكو للتراث في الدول الأعضاء الإفريقية.

    ‎وأضاف أنه في الميدان الاجتماعي، سيرت الإيسيسكو عددا من القوافل الإنسانية والصحية، تمكنت خلال هذا العام، من الوصول إلى 10 دول إفريقية، بدعم من مؤسسة الوليد للإنسانية، وأطلقت مبادرات عديدة خلال جائحة كوفيد 19، لفائدة دول القارة الإفريقية، أبرزها مبادرة “لغات إفريقيا، جسور الثقافة والتاريخ”، لنشر الوعي الوقائي والصحي باستخدام اللغات المحلية الأوسع انتشارا في إفريقيا جنوبي الصحراء.

    ‎واختتم الدكتور المالك كلمته بالتأكيد على أن مستقبل إفريقيا، التي تحتفي بها الإيسيسكو، مشرق ومشع، من خلال نهضة تنموية شاملة ومجتمعات معرفة وازدهار، يغنيها تنوعها الفريد، بتضافر جهود أبنائها وبما تذخر به القارة من موارد وثروات بشرية.

    الإيسيسكو تطلق جائزتها الافتراضية للخط والزخارف والمنمنمات

    أطلقت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) “جائزة الإيسيسكو الافتراضية للخط والزخارف والمنمنمات”، وذلك في إطار الاحتفال بأسبوع الفن الإسلامي الذي اقترحته مملكة البحرين في الدورة التاسعة والثلاثين للمؤتمر العام لليونسكو، وبدأت فعالياته في الثامن عشر من نوفمبر الحالي.

    وتعدُّ الجائزة دعوةً لجميع الخطاطين والفنانين التشكيليين للكشف عن مواهبهم الفنية في الخط والزخرفة، عَبر وسائل وتقنيات افتراضية، كما تهدف إلى تعزيز المواهب والإبداع في هذا المجال وضمان استدامة التراث الثقافي غير المادي المشترك بين جميع الدول الأعضاء في المنظمة.

    وتندرج هذه المبادرة في إطار برنامج “الثقافة عن بعد” ضمن المبادرة العالمية “بيت الإيسيسكو الرقمي”، التي أطلقتها المنظمة خلال فترة الحجر الصحي بسبب وباء كورونا.

    وأتاحت الإيسيسكو المشاركة في هذه الجائزة أمام جميع الفنانين من الدول الأعضاء، بغض النظر عن السن، على أن يتضمن النص المقدم لنيل الجائزة إلزاميًّا الفقرةَ الأولى من ميثاق الإيسيسكو.

    وتكون المشاركة في الجائزة إما في مجال الخط أو الزخارف أو كليهما معًا، بشرط أن تتعلق الأعمال بالموضوع الذي تم اختياره، وأن يقدم المشارك عملا فرديًا باستخدام صورة عالية الجودة، ولا يُشترط استعمال تقنيات خاصة، سواء كانت تقليدية أو حديثة.

    وتشير المنظمة إلى أنه يجب على المتسابقين إرسال الأعمال في الفترة ما بين 23 نوفمبر 2020 و23 فبراير 2021، عبر البريد الإلكتروني: calligraphie@icesco.org، وأنها ستشكل لجنة تحكيم متخصصة لاختيار 12 مرشحًا سيعلن عن أهليتهم للانضمام إلى متحف الإيسيسكو ومعرضها المتنقلين حول العالم، ومؤكدةً على أنه يجب إرسال أعمال الفائزين الاثني عشر الحقيقية (وليس الافتراضية) عبر العنوان البريدي للمنظمة، وستختار لجنة التحكيم أفضل ثلاثة أعمال من بينها للحصول على الجائزة النهائية.
    وسيمنح الفائز الأول خمسة آلاف دولار أمريكي، وثلاثة آلاف للثاني، وألف وخمسمائة دولار للفائز الثالث.

    جدير بالذكر أن اللجان الوطنية والأطراف المعنية في الدول الأعضاء ستتكلف بالإعلان عن هذه الجائزة، كما أن استمارة الاشتراك ودليل المسابقة متوفران على موقع المنظمة.

    الإيسيسكو تشارك في اجتماع تحضيري للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية

    شاركت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، اليوم الإثنين عبر تقنية الاتصال المرئي، في اجتماع مع كل من الملحقية الثقافية السعودية بالرباط، وجامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية، في إطار التحضيرات التنسيقية للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية لعام 2020 تحت شعار “المجامع اللغوية ضرورة أم ترف”.

    وقد مثل منظمة الإيسيسكو في الاجتماع الدكتور مجدي حاج إبراهيم، رئيس مركز الإيسيسكو للغة العربية للناطقين بغيرها، والدكتور يوسف إسماعيلي، خبير في المركز، فيما مثل الملحقية الثقافية السعودية بالرباط، الدكتورة يسرى بنت حسين الجزائري، القائم بأعمال الملحقية الثقافية السعودية بالمغرب، والأستاذ عبد المنعم بن ناصر التميمي، المشرف الثقافي بالملحقية، والأستاذ عبد الله عزوز، مساعد المشرف الثقافي بالملحقية، ومثل جامعة الملك عبد العزيز، الدكتور عبد الرحمن السلمي، عضو المجلس العلمي بالجامعة ومدير مركز التميز البحثي في اللغة العربية، والأستاذ وائل علي، مدير إدارة وقف لغة القرآن الكريم بالجامعة.

    وخلال الاجتماع، ناقش المجتمعون جدول أعمال الاحتفالية، والصيغة المقترحة لمؤتمر الإيسيسكو الدولي، الذي ستعقده المنظمة ضمن برامج الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية لعام 2020، حيث اقترحت الملحقية الثقافية السعودية بالرباط وجامعة الملك عبر العزيز إدراج أسماء بعض المتحدثين في المؤتمر، وبعض الأنشطة الموازية للاحتفالية.

    جلسات وورش عمل ومعرض فني في يوم الإيسيسكو لإفريقيا.. الإثنين المقبل

    تعقد منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) يوم الإثنين 23 نوفمبر 2020، بمقرها في الرباط “يوم الإيسيسكو لإفريقيا”، تحت شعار “الآفاق والإمكانات”، في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه المنظمة للدول الإفريقية الأعضاء، والدعم المتواصل من الإيسيسكو لدعم هذه الدول في مجالات التربية والعلوم والثقافة.

    وسيلقي الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للإيسيسكو، كلمة افتتاحية للاحتفالية التي تنطلق عند الساعة 15:45 بتوقيت الرباط، ويتحدث عدد من مديري القطاعات بالإيسيسكو، ضمن برنامج “يوم الإيسيسكو لإفريقيا”، الذي يتضمن أيضا عقد ورش عمل للتفكير وتبادل الخبرات والمعارف، حول موضوعات التعليم من أجل السلام، والتضامن والتنوع والحوار، والتماسك الاجتماعي، والتنمية المستدامة في القارة الإفريقية، وورشة تكوينية حول الطفولة والشباب والقيادة.

    كما يتضمن برنامج التظاهرة تقديم عرض موسيقي للفرقة الإفريقية «The Messengers of Messages»، التي تضم أعضاء ينتمون إلى العديد من البلدان الإفريقية، والتي أصدرت أغنية “نداء الحسن”، تكريما لروح جلالة المغفور له الملك الراحل الحسن الثاني، طيب الله ثراه، بالإضافة إلى تنظيم معرض فني حول الفن والتنوع.

    وستستضيف هذه التظاهرة النسخة 15 للجائزة الإفريقية، التي ستمنحها “مؤسسة الجائزة الإفريقية”، برئاسة السيد نصر الله بلخياط، لكل من فرقة «The Messengers of Messages»، ولمؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية.

    الإيسيسكو تعلن أسماء الفائزين بجوائزها الإبداعية

    يسر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) أن تعلن عن أسماء الفائزين بجوائزها للإبداع الفني، والتي تشمل جائزة الإيسيسكو للأفلام القصيرة، وجوائز كتابة القصة القصيرة، والرسم، والموسيقى، وهي الجوائز التي أطلقتها المنظمة في شهر أبريل الماضي، ضمن مبادرتها “الثقافة عن بُعد” داخل “بيت الإيسيسكو الرقمي”، لتشجيع الشباب والطلبة والتلاميذ على الإبداع الفني والإنتاج الفكري خلال فترة الحجر الصحي، وإيمانا من الإيسيسكو بأهمية دعم الفنون والآداب في العالم الإسلامي، واكتشاف المواهب الصاعدة، وذلك بالتعاون مع مؤسسة “ليان الثقافية”.

    يأتي إعلان جوائز الإيسيسكو الإبداعية في إطار برنامج احتفال المنظمة باليوم العالمي للفن الإسلامي، الممتد على مدى أسبوع من 18 إلى 25 نوفمبر 2020، وقد تم حصر الأفلام القصيرة الفائزة في مسابقة الإيسيسكو للأفلام القصيرة في 6 أعمال، كما يلي:
    -المرتبة الأولى: رجاء خالد عايش، من فلسطين، فيلم صديقي، ومحمد إحساني، من إيران، فيلم صوت الريح.
    -المرتبة الثانية: محمد أفيق، من سلطنة بروناي، فيلم سايا، وبن غرنوط مصطفى، من الجزائر، فيلم حياة جديدة للسمك.
    -المرتبة الثالثة: علي فؤاد، من تنزانيا، فيلم تباعد، وإبراهيم رياض، من مصر، فيلم أبناء البحر.

    وجاءت نتيجة مسابقة الإيسيسكو للقصة القصيرة كما يلي:
    -المرتبة الأولى: التلميذة “لينا فوز بوتنفيت”، من المملكة المغربية.
    -المرتبة الثانية: حور بنت خالد النبهانية، من سلطنة عمان.
    -المرتبة الثالثة: هيفاء سعد المطيري، من المملكة العربية السعودية.

    وقد حرصت الإيسيسكو على إشراك جميع الفئات العمرية في مسابقة الرسم التي تنقسم إلى فئتين، وجاءت نتيجتها كمل يلي:

    • فئة الصغار:
    -المرتبة الأولى: نور بنت محمود السالمية، من سلطنة عمان.
    -المرتبة الثانية: مريم تابنده، من الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
    -المرتبة الثالثة: هوبير مورو، من جمهورية الغابون.

    • فئة الكبار:
    -المرتبة الأولى: حنان حسن زيد يحيى، من الجمهورية اليمنية.
    -المرتبة الثانية: ليلى بونعيلات، من المملكة المغربية،
    -المرتبة الثالثة: فاز بها مناصفة كل من “خالد صالح بريك” من الجمهورية اليمنية، و”عادل عبد الله المجيدي”، من جمهورية مصر العربية.

    وفازت بجائزتي مسابقة الموسيقى مشاركتان من المملكة المغربية، كالآتي:

    -المرتبة الأولى: فاطمة الزهراء رزاق.
    -المرتبة الثانية: أسماء كريمي.

    وتميزت أعمال المشاركين الفائزين بجودة في الإعداد والتصميم والإخراج الفني، والاهتمام بالمضامين التربوية والتعليمية، وقد أخذت لجان التحكيم في الاعتبار خصوصيات الظرف الذي تم خلاله إنتاج الأفلام والإبداعات الفنية والأدبية المشاركة، وتفاوت القدرة على توفير تجهيزات التصوير والإخراج الفني بين طلاب المناطق الفقيرة وطلاب الدول الغنية.

    واعتبارا للظروف الاستثنائية الحالية، في ظل استمرار جائحة كوفيد 19، وتعذر تنظيم حفل حضوري لتسليم الجوائز، ستحول الإيسيسكو المكافآت المالية للجوائز إلى جميع الفائزين.

    بإرسال إلى الإيسيسكو، فإنك توافق على سياسة الذكاء الاصطناعي وشروط استخدامه
    مساعد الافتراضي عالم