Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    الإيسيسكو تبحث المشاركة فى المنتدى العالمي للمياه بداكار

    ناقشت الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد عبداللاي سين، منسق المنتدى العالمي للمياه، إمكانية مشاركة المنظمة فى الدورة التاسعة من هذا الحدث الرفيع المستوى، المقرر انعقاده في مدينة داكار بالسنغال، بحضور صانعي القرارات السياسية والاقتصادية، والمؤسسات الدولية، والأكاديميين، وممثلى المجتمع المدني والقطاع الخاص.
    وقال السيد سين إن “اختيار الإيسيسكو كشريك إستراتيجي للقمة التاسعة لمنتدى المياه في دكار 2021، التى تنعقد تحت عنوان: (الأمن المائي من أجل السلام والتنمية.. تحد عالمي للإنسان والطبيعة اليوم وغدا)، هو اعتراف بالمكانة القيادية التي تحتلها المنظمة على الصعيد الدولي، واهتمامها بالثروة المائية كوسيلة لنشر السلام والأمن الاجتماعي والتنمية”.
    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والدكتور محمد نبيل أنور، مدير العلوم والتكنولوجيا والابتكار، والسيد عادل بوراوى، المشرف على مديرية التربية، والدكتور أحمد مختار، المشرف على اتحاد جامعات العالم الإسلامى، والسيدة راماتا ألمامى مباى، مديرة العلوم الإنسانية والاجتماعية.

    المالك يحذر: ثلاثة ملايين طفل عربى مازالوا خارج أسوار المدارس!

    المدير العام للإيسيسكو: لدينا فرصة لتصحيح مسارات التعليم لتحقيق التنمية المستدامة

    الرؤية الجديدة للمنظمة هدفها بناء منظومة حضارية وتمكين الشباب والنساء والأطفال

         حذر الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، من أن ثلثي أطفال العالم لا تتوفر لهم حاليا فرص الالتحاق بمؤسسات التربية قبل المدرسية؛ ومعدل الأمية في العالم العربي في الفئة العمرية من 15 سنة فما أكثرَ ما زال مرتفعا، إذْ يبلغ 21%، حيث إن قرابة ثلاثة ملايين طفل عربى فى سن الدراسة مازالوا خارج أسوار المدارس، كما تبلغ نسبة أمية الإناث في عالمنا العربي ضعف نسبتها لدى الذكور.

    وقال المالك، فى كلمته أمام المؤتمر الحادى عشر لوزراء التربية والتعليم العرب، الذى يختتم أعماله اليوم الخميس بالعاصمة البحرينية المنامة، إن “لدينا حاليا فسحة لتصحيح المسارات، وفرصة لتدارك ما فات، ولا يجب أن نفوتها على أنفسنا وعلى شعوبنا”، لتحقيق الهدف الرابع المنشود من أهداف التنمية المستدامة 2030، المتعلق بالتعليم، والذى تنص غايته الأولى على: “ضمان أنْ تتمتع الناشئة جميعا، ذكوراً وإناثاً،  بتعليم ابتدائي وثانوي مجاني ومنصف وجيد بحلول عام 2030”.

    وتابع أنه إذا كانت الغاية السابعة والأخيرة من غايات الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة قد أكّدت “ضمان أن يكتسب جميع المتعلمين المعارف والمهارات اللازمة لدعم التنمية المستدامة”، فإنّ علينا أن نتساءل أيضاً عن موقعنا في الخارطة العالمية لإنتاج المعارف وبناء المهارات وصناعة الإبداع، في زمن تزايدت فيه براءات الاختراع في مجال الذكاء الاصطناعي على الصعيد العالمي بين عامى 1991 و2015 بنسبة 1000%، وفي زمن سيطرت فيه ثلاثة بلدان: هي اليابان وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية على 62% من هذه البراءات.

    وشدد المدير العام للإيسيسكو على أنه إدراكاً لحجم التحديات الراهنة وطبيعتها وانعكاساتها المباشرة على تنمية دولنا، انتقلت الإيسيسكو خلال السنة الحالية إلى مرحلة جديدة من التطوير وإعادة البناء، على أساس رؤية تجديدية تسعى المنظمة، من خلالها، إلى أن تكون منارة تُشعّ على النطاق الدولي الأوسع في مجالات التربية والعلوم والثقافة والاتصال.

    وأضاف: سنعمل في المرحلة القادمة، بمشيئة الله، وبدعم من الدول الأعضاء، على إعمال توجّهيْن عامّيْن كبيرين هما: بناء منظومة حضارية مبتكرة وذكيّة للعالم الإسلامي؛ وتمكين فئات الشباب والنساء والأطفال من حقوقهم التربوية والعلمية والثقافية والتكنولوجية والبيئية، وستطوّر الإيسيسكو في خطط عملها القادمة آليات الدعم المناسبة للدول الأعضاء.

    وأوضح المالك أن رؤية الإيسيسكو الجديدة وتوجهاتها الاستراتيجية، التي سيتم اقتراحها على المجلس التنفيذي للإيسيسكو، المفوّض من المؤتمر العام الاستثنائي الثالث للانعقاد بصلاحيات المؤتمر العام في ضيافة دولة الإمارات العربية المتّحدة يومي 29 و30 يناير 2020، ستمكّنها من الارتقاء إلى مصافّ كبريات المنظمات الدولية.

    ونوه المدير العام للإيسيسكو فى ختام كلمته إلى أن المنظمة، شأنها شأن بقية المنظمات الإقليمية والدولية، تعتمد في وضع موازنات خططها وبرامج عملها السنوية على المساهمات المالية للدول الأعضاء، فكلما تقلصت نسبة الإيفاء بهذه المساهمات، أثّر ذلك تأثيرا سلبياً مباشرا على عطاء المنظمة، وقلّص قدرتها على تنفيذ خططها، وكبح توجّهها إلى إطلاق مشاريع كبرى تخدم خطط التنمية المستدامة في الدول الأعضاء، مشيرا إلى أن الأمل معقود من خلال أصحاب المعالي الوزراء ورؤساء وفود الدول المشاركة بالمؤتمر، في أن تعزّز الدول الأعضاء دعمها ومؤازرتها للإيسيسكو، وفي أن تفي بالتزاماتها المالية للمنظمة، سواء الخاصة بالسنة المالية الحاليّة أو متأخّراتها من السنوات الماضية.

    يذكر أن المؤتمر الحادى عشر لوزراء التربية والتعليم العرب، الذى عقد تحت عنوان: “السياسات التعليمية ودورها في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، التعليم 2030″، يأتى ضمن احتفالات مملكة البحرين بمئوية التعليم النظامى الحكومى بالبلاد.

    الإيسيسكو تهنئ مملكة البحرين بنجاح احتفالية مئوية التعليم

    تعرب المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) عن خالص تهنئتها لمملكة البحرين على النجاح الباهر لاحتفالية “مئوية التعليم”، والتى تم تنظيمها مساء اليوم فى المنامة بمناسبة مرور مائة عام على بدء التعليم النظامى بالبلاد، بحضور جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البحرين، وتبارك المنظمة لجلالته هذا النجاح، كما تبارك للدكتور ماجد بن علي النعيمي، وزير التربية والتعليم بالبحرين، على حسن التنظيم والترتيب.

    وقد شارك فى الاحتفالية الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، والذى أثنى على نهج وزارة التعليم فى مملكة البحرين، داعيا الدول الإسلامية إلى اتباع هذا النهج بتخصيص يوم تشرف عليه وزارات التعليم ويُكرم فيه الطلاب والمعلمون وكل العاملين بالحقل التعليمى، وتحضره قيادات الدول من ملوك ورؤساء وأمراء، لإظهار ما للتعليم من قيمة كبيرة فى جميع المجتمعات.

    وشهد الاحتفال البحرينى بمئوية التعليم النظامى الحكومى حضورا مميزا من جانب وفود معظم الدول العربية، وممثلين عن المنظمات الإقليمية والدولية المهتمة بمجال التعليم، وتأتى الاحتفالية قبل ساعات من انطلاق أعمال المؤتمر الحادى عشر لوزراء التربية والتعليم العرب بالمنامة، تحت عنوان: “السياسات التعليمية ودورها فى تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة التعليم 2030”.

    الإيسيسكو تشارك في منتدى إقليمي بالكويت للربط بين العلم والصناعة

    تحت عنوان “الربط البناء والهادف بين العلوم الاكاديمية والتطبيقات الصناعية لبناء مجتمع التقنيات المتلاقية”، تشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في المنتدى الإقليمي الذي تستضيفه الكويت في الفترة من 12 إلى 14 نوفمبر الجاري.

    يهدف المنتدى إلى دراسة آليات مواجهة التحديات المختلفة التي تواجه العلوم الأكاديمية والتطبيقات الصناعية، وتلبية الاحتياجات المتنامية إلى ابتكارات وتكنولوجيات جديدة، وذلك من خلال تقليص الفجوة بين الجهات الأكاديمية والصناعية، ووضع أسس معرفية للربط والتقارب بين البحث العلمي والصناعة، وحسن إدارة الموارد المعرفية، والإدارة العلمية للتواصل بين البحث العلمي والصناعة، والتعاون على أساس استفادة جميع الأطراف.

    ويشارك بالمنتدى رواد الأعمال والمبتكرون والباحثون، ومسئولو نقل وتسويق التكنولوجيا في الجهات الأكاديمية، ومسؤولو الحاضنات التكنولوجية وحدائق العلوم والتكنولوجيا، ومسؤولو البحوث والتطوير في الجهات الصناعية، ووزارات الصناعة، إضافة إلى واضعي السياسات ومتخذي القرار في الجهات الاستثمارية والبنوك والوزارات المعنية، وذلك في كل من: مصر والسعودية والسودان والإمارات وعمان والبحرين، إضافة إلى الدولة المستضيفة.

    ويمثل إيسيسكو في هذا المنتدى الدكتور علي الرحال، الخبير في المكتب الإقليمي للإيسيسكو بالشارقة.

    مركز الإيسيسكو بماليزيا ينظم ورشة عمل إقليمية

    انطلقت أمس الاثنين الموافق 4 من نوفمبر 2019 في مدينة مَلاَكا بماليزيا، أعمال ورشة العمل الإقليمية حول “استثمار أنجع الطرق التربوية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في دول جنوب شرق آسيا”، والتي تعقدها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالتعاون مع وزارة التربية الماليزية ومؤسسة غرناطة للنشر والخدمات التربوية.

    ويستفيد من الورشة، التي يشرف على تنفيذها مركز الإيسيسكو التربوي في ماليزيا وتستمر أعمالها خمسة أيام، 58 مشاركا ومشاركة من المدرّسين والموجّهين التربويين من وزارة التربية الماليزية ومن إندونيسيا وسنغافورة وتايلاند وفيتنام وبروناي دار السلام.

    وقد حضر الجلسة الافتتاحية ممثلٌ لوزارة التربية الماليزية، وعدد من كبار الموظفين بإدارة التربية الإسلامية في ولاية ملاكا بماليزيا.

    ويمثل الإيسيسكو في الورشة د. عبد الرازف بن زيني، مدير مركز الإيسيسكو التربوي في ماليزيا.

    المدير العام للإيسيسكو يلتقى وزير الخارجية السعودى

    بحث الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودى، أوجه التعاون بين المنظمة والمملكة العربية السعودية، واستعرض ما تقوم به الإيسيسكو من أنشطة، وبرامجها المستقبلية فى إطار الرؤية والاستراتيجية الجديدة، التى تجعل منها مركز إشعاع حضارى لدول العالم الإسلامى وغيرها من دول العالم.

    جاء ذلك خلال استقبال وزير الخارجية السعودى بالرياض اليوم المدير العام للإيسيسكو، والذى قدم التهنئة للوزير على ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وتعيينه بهذا المنصب.

    كما تم خلال اللقاء استعراض الاهتمام والدعم الكبيرين من جانب المملكة لجهود الإيسيسكو فى مجالات عملها بالتربية والعلوم والثقافة.

    بحث التعاون بين الإيسيسكو والجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية

    بحثت الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع كل من الدكتور محمد زينهم، رئيس الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية، والدكتور صلاح الدين الجعفرى، عضو مجلس إدارة الجمعية، نتائج الأنشطة التى تم تنظيمها بين المنظمة والجمعية فى كل من مصر وتونس.

    جاء ذلك خلال استقبالها وفد الجمعية بمقر المنظمة فى الرباط أمس الثلاثاء، حيث قدم الوفد درعا خاصة للدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، عقب مشاركتهم فى المؤتمر العلمى الخامس للجمعية، الذى عقد بمدينة طرفاية المغربية خلال الفترة من 25 إلى 27 أكتوبر الجارى.

    وقد تم خلال اللقاء أيضا مناقشة محاور التعاون المستقبلى بين الإيسيسكو والجمعية، خصوصا فيما يتعلق بإعداد قواعد بيانات حول الخبراء المختصين فى العمارة والآثار بالدول الأعضاء بالإيسيسكو، وعقد دورات تدريبية حول صيانة الآثار ونشر الدراسات المتخصصة فى المجال.

    يأتى اللقاء فى إطار رؤية الإيسيسكو واستراتيجيتها الجديدة، والتى تولى التعاون مع منظمات المجتمع المدنى العاملة فى مجالات التربية والعلوم والثقافة والاتصال أهمية كبرى، لما لهذه الجمعيات من تواصل مباشر مع مجتمعاتها المحلية بفئاتها المختلفة.

    isesco_association_arabic_civizlation_arts_2

    الإيسيسكو تشارك في ندوة “نحو فكر عربي جديد”

    hتشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة )إيسيسكو( في ندوة “نحو فكر عربي جديد” التي تعقدها مؤسسة الفكر العربي في الرباط يومي 28 و29 أكتوبر الجاري.

    تأتي الندوة في إطار سلسة الندوات وورش العمل التحضيرية التي تعقدها المؤسسة في عدد من المدن العربية لتبادل الآراء ووجهات النظر حول المحاور المدرجة في برنامج مؤتمرها السنوي “فكر 17” الذي يعقد تحت عنوان “نحو فكر عربي جديد”.

    Seminar_Rabat_Fikr_ISESCO_1

    تتضمن الندوة جلسة افتتاحية، تتبعها عدة جلسات متخصصة تناقش ستة محاور هي: العرب والمتغيرات الكبرى في العالم، والفكر العربي وتحولات الفكر في العالم، والفكر العربي وأسئلة التحديث والتنمية، والفكر العربي والإشكاليات الثقافية الراهنة، والفكر العربي وآفاق المستقبل، والعرب في الفكر والواقع اليوم: رؤية مغاربية.

    ويمثل الإيسيسكو في هذا اللقاء، الدكتور عبد الإله بن عرفة، المستشار الثقافي للمدير العام للمنظمة.

    Seminar_Rabat_Fikr_ISESCO_2

    الإيسيسكو تشارك في ورشة تأهيلية بمدرسة حقوق الإنسان بالرباط

    شاركت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) اليوم الاثنين 28 أكتوبر في ورشة تأهيلية لأدوار وقدرات فريق العمل ضمن برنامج مدرسة حقوق الإنسان بالرباط.

    نظمت الورشة وزارة الدولة لحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان وشركائه بالمملكة المغربية، في العاصمة الرباط، ومثل الإيسيسكو كل من: الدكتور زكريا محمد الرباني، اختصاصي برامج في مديرية العلوم الإنسانية والاجتماعية، والدكتور يوسف إسماعيلي، اختصاصي برامج في مديرية التربية.

    الإيسيسكو تعقد ورشة عمل لتنمية المهارات التقليدية في السودان

    تنظم المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، ورشة عمل وطنية، حول تنمية المعارف والمهارات التقليدية في الأوساط النسوية، وذلك بالتعاون مع مركز سنار الإقليمي للحوار والتنوع الثقافي، وبتنسيق من اللجنة الوطنية السودانية للتربية والعلم والثقافة، في مدينة سنار بجمهورية السودان، في الفترة من 3 إلى 5 نوفمبر 2019.

    تهدف الورشة للتعريف بإمكانات الصناعات التقليدية والحرف اليدوية ودورها في التنمية، والارتقاء بمهارات الصناعة التقليدية وتنمية قدراتها الإبداعية، وتعزيز قدرات المشاركات في اكتساب منهجيات عملية لتطوير قطاع الحرف والصناعات التقليدية، وتسويق إنتاجها، وإكساب المرأة المهارات والسلوكيات الكفيلة بتعبئتها للمساهمة في التنمية المستدامة.

    تتناول الورشة عددا من المحاور، أبرزها: واقع المعارف والصناعات النسائية التقليدية في السودان، والموروث الثقافي والحضاري والنماذج التراثية التقليدية التي تعبر عن التنوع الجغرافي والثقافي للمجتمع السوداني، إضافة إلى التحديات الثقافية والاجتماعية والتكوينية التي تواجه المرأة السودانية في مجال المعارف والمهارات التقليدية.

    وتستهدف الورشة 25 مُشاركة، من الجمعيات النسائية والتعاونيات العاملة في مجال تعزيز المعارف المحلية والمهن الحرفية والصناعات التقليدية. وذلك بتأطير خبيرين محليين في مجال تنمية المعارف والمهارات التقليدية.

    ويمثل الإيسيسكو في الورشة، الدكتور مصطفى أحمد علي،  مدير مركز سنار الإقليمي للحوار والتنوع الثقافي.

    بإرسال إلى الإيسيسكو، فإنك توافق على سياسة الذكاء الاصطناعي وشروط استخدامه
    مساعد الافتراضي عالم