Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    بحث التعاون بين الإيسيسكو والسنغال في حفظ وتسجيل المواقع التراثية

    بحث الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد عبد اللاي ديوب، وزير الثقافة والاتصال السنغالي، تطوير التعاون بين الإيسيسكو وجمهورية السنغال في المجال الثقافي، خصوصا حفظ وتسجيل المواقع التراثية.

    وخلال اللقاء، الذي تم في داكار، استعرض الدكتور المالك الرؤية الجديدة للإيسيسكو، واستراتيجيتها المستقبلية، والدور الذي تقوم به لحماية وصون المواقع التاريخية والتراثية، وما حققته المنظمة من إنجاز في تسجيل 132 موقعا على قائمة التراث في العالم الإسلامي.

    وتم الاتفاق على العمل لتسجيل أكبر عدد ممكن من المواقع التراثية في السنغال على قائمة التراث في العالم الإسلامي، وأن تقدم الإيسيسكو خبراتها في تكوين المسؤولين السنغاليين عن تسجيل المواقع التراثية.

    كما تم الاتفاق على مشاركة الإيسيسكو في البينالي الدولي للفنون، الذي سيتم تنظيمه في السنغال خلال شهر فبراير المقبل.

    من جانبه أشاد الوزير السنغالي بالرؤية الجديدة للإيسيسكو، وبالدور الذي تقوم به لحماية التراث ورعاية الفنون والحرف التقليدية، ووجه الوزير معاونيه بإهداء مقر الإيسيسكو مجموعة من المنتجات الفنية، التي ترمز إلى الإبداع الثقافي في السنغال.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.

    الإيسيسكو تدعم مشروعين لرعاية النساء والأطفال ضحايا العنف والمشردين في السنغال

    التقى الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، السيدة نيديي سالي ديوب دينج، وزيرة المرأة والأسرة والنوع في السنغال، حيث بحثا آفاق التعاون المشترك بين المنظمة والوزارة في المجالات المختلفة خلال المرحلة المقبلة، في ظل الرؤية الجديدة للإيسيسكو.

    وخلال اللقاء، الذي يأتي في إطار الزيارة الرسمية للدكتور المالك إلى السنغال، تم الاتفاق على دعم الإيسيسكو لمشروعين اجتماعيين في السنغال، يتعلق الأول بإنشاء مراكز متكاملة لرعاية النساء والفتيات والأطفال ضحايا العنف، ومساعدتهم على تجاوز آثار هذا العنف على جميع المستويات، وإعادة دمجهم في المجتمع.

    ويتعلق المشروع الثاني بدعم مراكز رعاية الأطفال المشردين وبدون مأوى والمُتَّخْلَى عنهم، وتوفير الظروف لهم لمتابعة دراستهم وتكوينهم وتأهيلهم للعيش الكريم، واتفق الطرفان على عقد لجنة مشتركة لمتابعة تنفيذ هذين المشروعين.

    يأتي دعم الإيسيسكو لهذين المشروعين انطلاقا من الرؤية الجديدة للمنظمة، والتي تتبنى من بين توجهاتها الرئيسية تمكين الشباب والنساء والأطفال من حقوقهم التربوية والعلمية والثقافية والتكنولوجية والبيئية.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.

    السيدة الأولى في السنغال تستقبل المدير العام للإيسيسكو

    استقبلت السيدة مريم فاي سال، السيدة الأولى في السنغال رئيسة مؤسسة خدمة السنغال، في منزلها، الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، خلال زيارته الحالية لداكار، في حضور السيد مامادو تالا، وزير التعليم ومحو الأمية رئيس اللجنة الوطنية السنغالي.

    وفي اللقاء استعرض الدكتور المالك الرؤية الجديدة للإيسيسكو، التى تولي أهمية كبيرة للجوانب الاجتماعية والإنسانية، وتمكين الفئات المختلفة من الحصول على حياة كريمة، وبحث الجانبان سبل تعزيز التعاون بين المنظمة ومؤسسة خدمة السنغال، التي تقدم مساعدات متنوعة للمواطنين المحتاجين.

    وتم الاتفاق على تنظيم قافلة طبية تربوية اجتماعية عام 2020 في السنغال، وتجهيز عدد من مراكز رعاية الأطفال بالمواد التربوية والتعليمية، وتكوين المشرفين الاجتماعيين على هذه المراكز، لتقديم خدمات اجتماعية وتعليمية ونفسية متكاملة ومناسبة لحاجات هذه الشرائح.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.

    يذكر أن السيدة الأولى في السنغال أنشأت مؤسسة خدمة السنغال عام 2012، لتقديم مساعدات إنسانية إلى المواطنين المحتاجين، وتديرها برفقة متطوعين سنغاليين وغيرهم، حيث يبذلون مجهودات كبيرة لدعم المرضى الذين يحتاجون بشكل عاجل إلى الوصول إلى غسيل الكلى والرعاية الكلوية، وكذلك توفير بعض الاحتياجات المعيشية لبعض القرى النائية.

    الرئيس السنغالي يؤكد دعمه للإيسيسكو خلال استقباله المدير العام للمنظمة

     استقبل فخامة الرئيس السنغالي ماكي سال، في القصر الرئاسي بداكار، الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، الذي يزور السنغال حاليا، في مستهل جولة تشمل أيضا جمهورية النيجر وجمهورية غينيا.

    في بداية اللقاء قدم الدكتور المالك التهنئة لفخامة الرئيس على ما تشهده السنغال من تنمية تتسق مع دورها الإقليمي ومكانتها الكبيرة في قارة إفريقيا، ثم استعرض الرؤية الجديدة للإيسيسكو، وأولويات المنظمة في الاستجابة لحاجات الدول الأعضاء في مجالات التربية والعلوم والثقافة، ومواكبة جهود هذه الدول لتحقيق التنمية المستدامة ودعمها ومساندتها.

    كما تطرق المدير العام للإيسيسكو إلى مشروع الوقف، الذي سيضمن استدامة مالية لتمويل مشاريع المنظمة وبرامجها المختلفة، لتحقيق أكبر فائدة لمواطني الدول الأعضاء.

    وأكد المدير العام على دعم الإيسيسكو  للمدارس القرآنية بالسنغال، والتي تحظى باهتمام خاص من فخامة الرئيس سال.

    من جانبه أشاد فخامة الرئيس السنغالي بجهود المدير العام للإيسيسكو في تطوير المنظمة، ودورها في دعم الدول الأعضاء، في إطار رؤيتها الجديدة.

    وأكد الاستعداد لدعم المنظمة وتعزيز العلاقة معها، وتسهيل مهامها في السنغال، في ضوء محاور التعاون بين الإيسيسكو والجهات المختصة. كما أعرب فخامته عن عزم السنغال على تقديم الدعم المادي والفني لمشروع الوقف، الذي ستنشئه الإيسيسكو، منوها بالآفاق الواعدة لعمل المنظمة ومشاريعها المستقبلية.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.

    المالك يبحث مع تالا دعم الإيسيسكو للتعليم غير النظامي في السنغال

    بحث الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد مامادو تالا، وزير التعليم ومحو الأمية رئيس اللجنة الوطنية السنغالي، مجالات التعاون بين المنظمة والوزارة في مجال التعليم وتدريب القائمين على العملية التعليمية.

    وجرى خلال اللقاء، الذي يأتي في إطار زيارة الدكتور المالك الرسمية للسنغال، استعراض الرؤية الجديدة للإيسيسكو، التي تجعل منها بيت خبرة لدول العالم الإسلامي في مجالات عملها، وتتبنى تمكين الشباب والنساء والأطفال من حقوقهم التربوية والعلمية والثقافية والتكنولوجية والبيئية. وفي هذا السياق تم الاتفاق على أن تقوم الإيسيسكو بدعم التعليم غير النظامي في السنغال، من خلال تقديم الخبرة وتوفير المشورة الفنية، وتدريب المعلمين والمشرفين التربويين.

    كما تم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة من الإيسيسكو ووزارة التعليم السنغالية تجتمع في مقر المنظمة بالرباط لوضع خطة تنفيذية لمحاور التعاون المشترك وتحديد آليات المتابعة والتنسيق بين الطرفين.

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.

    زيارة تقديرية من المدير العام للإيسيسكو لمدير عام اليونسكو الأسبق

     قام الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، في إطار زيارته الرسمية لجمهورية السنغال، بزيارة خاصة للدكتور أحمد مختار امبو، المدير العام الأسبق لمنظمة اليونسكو، في منزله بالعاصمة داكار، تقديرا لما قدمه من عمل كبير لخدمة العالم الإسلامي، خلال إدارته لليونسكو، وبعد مغادرته للمنصب.

    وخلال اللقاء استعرض الدكتور المالك الرؤية الجديدة للإيسيسكو واستراتيجية عملها المستقبلية، وطلب من الدكتور امبو، تقديم آرائه ومقترحاته لدعم هذه الرؤية، التى لاقت استحسانا كبيرا منه عند استماعه لتفاصيلها، وذلك من واقع خبرته خلال سنوات عمله في منظمة اليونسكو، وكذلك مقترحاته حول عمل الإيسيسكو في إفريقيا. 

    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.

    يذكر أن الدكتور أحمد مختار امبو شغل عدة مناصب في مجال التربية بالسنغال، قبل أن يصبح وزيرا للتربية والثقافة عام 1957، ثم تولى عدة وزارات حتى عام 1970، وتم انتخابه بالمجلس التنفيذي لليونسكو عام 1966، وعين مساعدا للمدير العام للمنظمة للتربية عام 1970، ثم شغل منصب المدير العام لليونسكو عام 1974، وأعيد انتخابه لولاية ثانية عام 1980 واستمر في المنصب حتى عام 1987.

    المدير العام للإيسيسكو يبدأ غدا زيارات رسمية للسنغال والنيجر وغينيا

    يبدأ الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، غدا الاثنين جولة في عدد من الدول أعضاء المنظمة بالمنطقة الإفريقية، تشمل زيارات رسمية لكل من جمهورية السنغال، وجمهورية النيجر، وجمهورية غينيا.

    ومن المقرر أن يعقد الدكتور المالك، خلال هذه الزيارات، اجتماعات مع كبار المسئولين في الدول الثلاث، لبحث تطوير التعاون بين الإيسيسكو وكل منها، في مجالات عمل المنظمة بالتربية والعلوم والثقافة، في إطار رؤية الإيسيسكو الجديدة، واستراتيجية عملها المستقبلية، القائمة على المزيد من التواصل مع الدول، للتعرف على ما تحتاجه كل منها من برامج ونشاطات يمكن للمنظمة تنفيذها لتحقيق أكبر فائدة للفئات المستهدفة.

    تأتي جولة المدير العام للإيسيسكو بعد زيارته الناجحة للجمهورية الإسلامية الموريتانية، خلال الفترة من 22 إلى 25 ديسمبر 2019، والتي استقبله خلالها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمـد ولد الشيخ الغزواني، والتقى الوزير الأول السيد إسماعيل بده الشيخ سيديا، وعقد اجتماعات مع وزير الخارجية، ووزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، ووزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، كما كان ضيف شرف حفل تسليم جائزة شنقيط 2019، وزار جامعة شنقيط العصرية.

    الإيسيسكو تكرم بنسعيد والسكوري لانتهاء فترة عملهما بالمنظمة

    كرمت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) كلا من الدكتور المحجوب بنسعيد، المستشار الإعلامي للمدير العام للمنظمة، والسيد محمد السكوري، المشرف على الشؤون المالية، لانتهاء فترة عملهما بالمنظمة.

    استهل الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، الحفل بكلمة شكر خلالها الدكتور بنسعيد والسيد السكوري على ما قدماه من جهد وعطاء خلال سنوات عملهما بالمنظمة، مثمنا تفانيهما في العمل وإخلاصهما المشهود له من الجميع بالإيسيسكو.

    وطالب الدكتور المالك المكرمين بأن يظلا على تواصل مع الإيسيسكو، وأن يحضرا النشاطات المختلفة للمنظمة، لأنهما سيظلان من أسرة المنظمة حتى وإن انتهت فترة عملهما فيها.

    وسلم المدير العام لكل واحد من المكرمين درعا تذكارية باسم الإيسيسكو، وشهادة شكر وتقدير .

    من جانبه شكر الدكتور المحجوب بنسعيد المدير العام للإيسيسكو والزملاء على المبادرة الطيبة بتكريمه، مؤكدا أنه سيظل دائما داعما للمنظمة ومساندا لكل ما تقوم به من جهود لصالح الدول الأعضاء، مشيدا بما تشهده الإيسيسكو من تطوير ورؤية جديدة تواكب المتغيرات الجارية على الساحتين الإقليمية والدولية.

    وتحدث السيد محمد السكوري عن ذكرياته في العمل بالمنظمة، معربا عن سعادته بكونه أحد أعضاء أسرة الإيسيسكو، مثمنا مبادرة التكريم. وشدد على أنه سيكون مستعدا للمساهمة في أي أمر يخص المنظمة ويعمل على تحقيق أهدافها.

    مشروع سعودي يفوز بجائزة الإيسيسكو للموارد التربوية الرقمية المفتوحة 2019

    فاز مشروع “منصة ينبع الرقمية لمركز مصادر التعلم في محافظة ينبع” من المملكة العربية السعودية، بجائزة الإيسيسكو للموارد التربوية الرقمية المفتوحة في دورتها الثانية لسنة 2019.

    وتندرج هذه الجائزة، التي تم تخصيص دورتها للسنة الحالية للأفراد، في إطار توجهات الإيسيسكو الساعية إلى تشجيع الإبداعات التربوية الرقمية المفتوحة وتحفيز مختلف الفاعلين التربويين على الانخراط في دمج التكنولوجيا في مجالات التربية والتكوين والبحث العلمي والتدبير الإداري وإتاحتها للجميع.

    كما تهدف الجائزة إلى التعريف بالابتكارات الجيدة ونشر أفضل الإنجازات والمشاريع الرقمية المفتوحة الحاملة للقيم الإنسانية وخصوصيات الهوية الإسلامية، بما يُسهم في توفير فرص التعليم الجيد لمختلف الفئات، ويُسرّع وتيرة مشاركة الدول الأعضاء في جهود المجتمع الدولي من أجل تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة لعام 2030: “ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع”.

    ويأتي فوز مشروع “منصة ينبع الرقمية لمركز مصادر التعلم في محافظة ينبع”، تقديراً للجهد المبذول في إعدادها وتصميمها وإخراجها الفني، وما احتوته من مضامين تربوية وتعليمية مُجدِية للأطر التربوية والطلاب، بما يتيح لهم التعامل معها والاستفادة من موادّها المفتوحة.

    و”منصة ينبع الرقمية لمركز مصادر التعلم في محافظة ينبع” هي منصة إلكترونية مفتوحة أعدّتها كل من الأستاذة هانية عبد الرزاق فطاني، مشرفة مراكز مصادر التعلم في محافظة ينبع والأستاذة هيفاء أحمد الحربي، أمينة مراكز مصادر التعلم، يتمّ من خلالها تقديم خدمات تربوية تلبي احتياجات المستفيدين وتوقعاتهم، وتنمي مهارات البحث والاستكشاف والتفاعل الإيجابي مع التطورات المعرفية والتقنية والتعامل الرشيد والمأمون مع الوسائط الرقمية والإنترنت، عبر نشر محتوى تعليمي رقمي بشكل مفتوح.

    وسيتم تسليم الجائزة لممثلة المنصة خلال افتتاح الدورة الأربعين للمجلس التنفيذي للإيسيسكو المزمع عقدها في دولة الإمارات العربية المتحدة، في الفترة من 29 إلى 30 يناير 2020.

    الإيسيسكو تشارك في دعم مشاريع إنتاجية بإقليم جرادة المغربي

         قدمت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالتعاون مع وزارة السياحة والصناعة التقليدية والنقل الجوي والاقتصاد الاجتماعي، دعما لأنشطة مدرة للدخل بالجهات القروية، وذلك في إقليم جرادة – جهة الشرق بالمملكة المغربية.

         يهدف الدعم إلى مساندة الفئات المعوزة، خصوصا النساء، وذلك عن طريق تشجيع إدماجهن اقتصاديا واجتماعيا، وتشجيع المنتجات المحلية، بالإضافة إلى إتاحة فرص للعمل في مجال الحياكة، وتعزيز إدارة الأعمال عند النساء، وتنظيم دورات تدريبية في مجال التسويق للمنتجات الحرفية، وتنمية موارد منطقة جرادة.

        ويتضمن الدعم مشروع اقتناء تجهيزات لمعالجة مادة الحلفاء لفائدة التعاونية الحرفية الإخلاص بإقليم جرادة، وعقد ورشة عمل لفائدة 14 من عضوات التعاونية، وذلك لتدريبهن على أساسيات بدء أنشطة مدرة للدخل، بالإضافة إلى مشاركتهن في الدورة الثامنة للمعرض الوطني للاقتصاد الاجتماعي والتضامني.