Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    انطلاق أعمال “منتدى المستقبل” بمقر الإيسيسكو في الرباط

    انطلقت منذ قليل في مقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في الرباط أعمال الجلسة الافتتاحية لـ “منتدى المستقبل”، الذي تنظمه الإيسيسكو بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور الألمانية، ويشارك فيه أكثر من 30 شخصية من أبرز خبراء الاستشراف الاستراتيجي والذكاء الاصطناعي على المستوى الدولي.

    وتشهد الجلسة الافتتاحية كلمات لكل من: الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للإيسيسكو، والسيد ستيفن كروجر، ممثل منظمة كونراد أديناور، والدكتور حاتم بن سالم، وزير التربية القائم بأعمال وزير التعليم العالي والبحث العلمي في الجمهورية التونسية، والسيد سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في المملكة المغربية.

    وقد شهد تدشين المنتدى حضورا كثيفا ورفيع المستوى ما بين خبراء، ودبلوماسيون، وإعلاميون، وطلاب، وتستمر أعمال المنتدى على مدى يومين، ويعقب الجلسة الافتتاحية، الجلسة الأولى بعنوان “الاستشراف في أفق 2040″، فيما تدور الجلسة الثانية حول “محو الأمية في المستقبل”، وتناقش الجلسة الثالثة “وضع الذكاء الاصطناعي في منظوره الصحيح”، وتتناول الجلسة الرابعة “مستقبل العلوم”.

    وفي اليوم الثاني للمنتدى يجري تنظيم 6 ورشات عمل استراتيجية في أفق 2040، تتناول الورشة الأولى “التربية: التوجهات الكبرى”، والثانية: “الثقافة: ضرورة الحوار بين الثقافات”، والثالثة: “العلوم: تحديات المستقبل”، والرابعة: “الذكاء الاصطناعي: نحو تكنولوجيا أخلاقية في خدمة المجتمع”، والخامسة: “العلوم الإنسانية والاجتماعية: التطور والاستشراف”، والسادسة: مختبر محو الأمية في المستقبل”.

    4 جلسات و6 ورشات عمل متخصصة في منتدى المستقبل بالإيسيسكو

    يشهد مقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في الرباط بعد غد الإثنين انطلاق أعمال “منتدى المستقبل”، الذي تنظمة الإيسيسكو بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور الألمانية، ويشارك فيه أكثر من 30 شخصية من أبرز خبراء الاستشراف الاستراتيجي والذكاء الاصطناعي على المستوى الدولي.

    وتستمر أعمال المنتدى على مدى يومين، وتتضمن الجلسة الافتتاحية كلمات لكل من: الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للإيسيسكو، والسيد ستيفن كروجر، ممثل منظمة كونراد أديناور، والدكتور حاتم بن سالم، وزير التربية القائم بأعمال وزير التعليم العالي والبحث العلمي في الجمهورية التونسية، والسيد سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في المملكة المغربية.

    يعقب ذلك الجلسة الأولى بعنوان “الاستشراف في أفق 2040″، فيما تدور الجلسة الثانية حول “محو الأمية في المستقبل”، وتناقش الجلسة الثالثة “وضع الذكاء الاصطناعي في منظوره الصحيح”، وتتناول الجلسة الرابعة “مستقبل العلوم”.

    وفي اليوم الثاني للمنتدى يجري تنظيم 6 ورشات عمل استراتيجية في أفق 2040، تتناول الورشة الأولى “التربية: التوجهات الكبرى”، والثانية: “الثقافة: ضرورة الحوار بين الثقافات”، والثالثة: “العلوم: تحديات المستقبل”، والرابعة: “الذكاء الاصطناعي: نحو تكنولوجيا أخلاقية في خدمة المجتمع”، والخامسة: “العلوم الإنسانية والاجتماعية: التطور والاستشراف”، والسادسة: مختبر محو الأمية في المستقبل”.

    يأتي تنظيم المنتدى في إطار رؤية الإيسيسكو الجديدة، التي تتبنى استشراف المستقبل والتعامل مع التحولات والتحديات التي تواجه دول العالم الإسلامي، ليكون “منتدى المستقبل” فضاء للنقاش وتبادل الآراء مع الجهات الفاعلة المهتمة بهذه التحولات، والمستشرفين في مختلف المجالات، بغية بحث قدرات الاستشراف المحلية والإقليمية، وبالتالي تحديد التصورات المستقبلية الممكنة.

    وجاء اختيار الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته كمحور للمنتدى، لأنه أحد التجليات الملموسة للتطور الرقمي الذي يغير شكل العلاقات الدولية ويؤثر فيها، لا سيما التحولات التي تؤثر على نهج التنمية المستدامة، وسيقوم خبراء في الذكاء الاصطناعي بتقديم مداخلات حول هذا المجال وقدرته على دعم المجتمع، إضافة إلى الفرص والإمكانات المتاحة حاليا، كما سيتم تنظيم معرض صور تأليفية ورسومات رقمية ونماذج مادية تعبر عن التحديات القطاعية للمستقبل.

    وترحب الإيسيسكو بالمتخصصين والمهتمين وطلاب الجامعات والمعاهد العليا لحضور المنتدى والإفادة من أنشطته المختلفة، حيث تنطلق الفعاليات في التاسعة صباحا يومي 17 و18 فبراير الجاري.

    “منتدى المستقبل” بالإيسيسكو يستشرف ما سيكون عليه العالم في 2040

    تنطلق بمقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بالرباط يوم 17 من فبراير الجاري أعمال “منتدى المستقبل”، بمشاركة 27 شخصية من أبرز خبراء الاستشراف الاستراتيجي والذكاء الاصطناعي حول العالم.

    تنظم الإيسيسكو المنتدى بالتعاون مع مكتب مؤسسة كونراد أديناور الألمانية بالمملكة المغربية، ويأتي في إطار رؤيتها الجديدة لاستشراف المستقبل والتعامل مع التحولات والتحديات التي تواجه دول العالم الإسلامي، ليكون “منتدى المستقبل” فضاء للنقاش وتبادل الآراء مع الجهات الفاعلة المهتمة بهذه التحولات، والمستشرفين في مختلف المجالات، بغية بحث قدرات الاستشراف المحلية والإقليمية، وبالتالي تحديد التصورات المستقبلية الممكنة.

    ومن خلال مقاربة استشرافية، سيكون المنتدى رحلة عبر الزمن من أجل القيام بدراسة تحليلية وتمكين الخبراء في مجال الاستشراف من القيام بمداخلات في مجال خبرتهم، وكذا تقديم التوجهات والرهانات العالمية الكبرى واستشراف ما سيكون عليه العالم عام 2040م.

    وتعتبر أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي واستخداماتها من المحاور الأساسية التي سيناقشها المنتدى، حيث يمر العالم بمجموعة من التغييرات البيئية والسياسية والاجتماعية والرقمية، والتي تؤثر على جميع قطاعات التنمية للمجتمعات البشرية، وهو ما فرض ضرورة دراسة هذه التطورات، بغية فهمها ومراجعة التوجهات، واستشراف التداعيات وإكراهاتها، بما يضمن مسارا آمنا نحو التنمية المستدامة. وليس العالم الإسلامي، الذي تضم منه الإيسيسكو 54 دولة عضوا، بمعزل عن هذه التحولات، حيث يشغل موقعا استراتيجيا في ملتقى الطرق الحضارية والثقافية والاقتصادية.

    ويأتي اختيار الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته كمحور للمنتدى، لأنه أحد التجليات الملموسة للتطور الرقمي الذي يغير شكل العلاقات الدولية ويؤثر فيها، لا سيما التحولات التي تؤثر على نهج التنمية المستدامة، وسيقوم خبراء في الذكاء الاصطناعي بتقديم مداخلات حول هذا المجال وقدرته على دعم المجتمع، إضافة إلى الفرص والإمكانات المتاحة حاليا.

    وسيشهد المنتدى تنظيم ورشات عمل متخصصة تهدف إلى إنشاء فضاء مشترك وتشاركي للحوار بين الجهات الفاعلة في التنمية من أجل تحليل واستشراف مستقبل المحاور المطروحة (التربية، الثقافة، العلوم، الذكاء الاصطناعي، الروبوتات) في أفق 2040، كما سيتم تنظيم معرض صور تأليفية ورسومات رقمية ونماذج مادية تعبر عن التحديات القطاعية للمستقبل.

    وترحب الإيسيسكو بالمتخصصين والمهتمين وطلاب الجامعات والمعاهد العليا لحضور المنتدى والإفادة من أنشطته المختلفة، حيث تنطلق الفعاليات في التاسعة صباحا يومي 17 و18 فبراير الجاري.

    الإيسيسكو تشارك في المؤتمر الـ17 لوزراء التعليم العالي العرب بالقاهرة

          تشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في المؤتمر السابع عشر للوزراء المكلفين بالتعليم العالي والبحث العلمي في الوطن العربي، والذي تستضيفه القاهرة في الفترة ما بين 23 إلى 25 ديسمبر الجاري.

    يعقد المؤتمر، الذي تنظمه المنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة (أليكسو)، بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، تحت عنوان “الذكاء الاصطناعي والتعليم: التحديات والرهانات”.

    ويمثل الإيسيسكو في المؤتمر الدكتور فؤاد العيني، الخبير بمديرية العلوم والتكنولوجيا.

    الإيسيسكو تنظم في جدة ورشة إقليمية حول النظم الإيكولوجية البحرية في ظل التغيرات المناخية

    تنظم المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في إطار خطة عمل مديرية العلوم والتكنولوجيا لسنة 2019، بالتعاون مع الهيئة الإقليمية لحماية البيئة في البحر الأحمر وخليج عدن – برسكا PERSGA- والبنك الإسلامي للتنمية، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، ورشة إقليمية حول “مكانة النظم الإيكولوجية البحرية في البرامج الوطنية حول التغيرات المناخية”، وذلك بمقر الهيئة بمدينة جدة في المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 17 إلى 19 ديسمبر 2019.

    يستفيد من هذه الورشة التكوينية مشاركون من مصر، والسودان، وجيبوتي، واليمن، والصومال، والأردن، والمملكة العربية السعودية، ويتم تأطيرهم من قبل خبراء من هيئة البرسكا نفسها، ومن برنامج الأمم المتحدة للبيئة، بجانب خبراء من “مجموعة الاستشراف المناخي” بألمانيا، ومن جامعة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنيات بالمملكة العربية السعودية.

    كما تعتبر هذه الورشات فرصة لعرض تجربة الإيسيسكو وأنشطتها في العمل البيئي المشترك، ولاستعراض التجارب الوطنية للبلدان المشاركة، وتبادل الخبرات في مجال البيئة البحرية وقضايا التغيرات المناخية.

    ويشرف على الورشة من جانب الإيسيسكو د. عبد المجيد طريباق، الخبير بمديرية العلوم والتكنولوجيا.

    فتح باب التقدم لزمالة الإيسيسكو في الذكاء الاصطناعي والتقنية الرقمية

    في إطار مبادرة المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) لبناء قدرات الشباب، تم إطلاق برنامج “زمالة الإيسيسكو للشباب في الذكاء الاصطناعي والتقنية الرقمية”. البرنامج تم تصميمه خصيصا للموهوبين والطموحين من الشباب الساعين لاكتساب المعرفة والخبرة في مجالات اهتمام الإيسيسكو في التعليم والثقافة والعلوم.

    قام على تصميم البرنامج خبراء متخصصون في مديرية العلوم بالمنظمة، والزمالة موجهة للحاصلين على شهادة جامعية متخصصة في مجالات ذات علاقة بمحوري الزمالة (الذكاء الاصطناعي والتقنية الرقمية).

    وقد تم فتح باب التقدم للزمالة اعتبارا من اليوم الجمعة 13 من ديسمبر 2019، وحتى الساعة 14:00 من مساء يوم الأربعاء 15 من يناير 2020، وشروط الالتحاق موضحة في الصورة المرفقة:

    ويمكن للراغبين التقدم عبر الرابط التالي: https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdLfn7rHL21kC1pYMaI0YsVUcg06KVXfBBPWmrFDGkFXtPWIw/viewform?pli=1

    ورشة عمل بالدوحة لتعزيز المدن الخضراء بالدول الأعضاء في الإيسيسكو

    تعقد المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالمشاركة مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والعلوم والثقافة، ورشة عمل لتدعيم المدن الخضراء في دول العالم الإسلامي، وذلك في العاصمة القطرية الدوحة بحضور 40 خبيرا، وتمثيل رسمي من وزارات التعمير والبيئة والتخطيط والتعليم العالي والبحث العلمي والمجتمعات المدنية من دول الجزائر وبروناي وإيران وقطر وأوغندا.

    تستهدف الورشة التي تعقد يومي 2 و3 من ديسبمر المقبل، العمل على زيادة المدن الخضراء في الدول الأعضاء بالمنظمة، من خلال التوجه إلى المعنيين من صناع السياسات والمجتمع المدني والعلماء والجامعات والقطاعين العام والخاص، ودعوتهم لمناقشة الأدوات المختلفة التي يجب حشدها لدعم السياسات والنظم القانونية لتعزيز المدن الخضراء، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030م.

    تمثل الإيسيسكو في الورشة الدكتورة عائشة بامون، اختصاصية البرامج في مديرية العلوم والتكنولوجيا بالمنظمة.

    يذكر أن أكثر من 50 في المائة من سكان العالم (حوالي 7.5 مليار نسمة) يعيشون في المدن. ووفقًا للأمم المتحدة، فإنه من المتوقع أن يصل هذا النمو السكاني الحضري إلى 70 في المائة بحلول عام 2050. ويمكن للنمو الإجمالي لسكان العالم أن يضيف 2.5 مليار شخص بحلول عام 2050.

    ويتمثل التحدي الرئيسي في تلبية احتياجات النمو السكاني في المناطق الحضرية، التي تتطلب توفير السكن والبنية التحتية والنقل والطاقة والمياه، وكذلك الحصول على الخدمات الأساسية، مثل التعليم والرعاية الصحية، حيث يمكن أن تتوافق المدن النامية مع تدابير التنمية المستدامة، ويمكن ربطها بالتنمية الحضرية والسياسات ذات الصلة بأهداف التنمية المستدامة، خصوصا الطاقة النظيفة قليلة التكلفة.

    الإيسيسكو تبحث المشاركة فى المنتدى العالمي للمياه بداكار

    ناقشت الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد عبداللاي سين، منسق المنتدى العالمي للمياه، إمكانية مشاركة المنظمة فى الدورة التاسعة من هذا الحدث الرفيع المستوى، المقرر انعقاده في مدينة داكار بالسنغال، بحضور صانعي القرارات السياسية والاقتصادية، والمؤسسات الدولية، والأكاديميين، وممثلى المجتمع المدني والقطاع الخاص.
    وقال السيد سين إن “اختيار الإيسيسكو كشريك إستراتيجي للقمة التاسعة لمنتدى المياه في دكار 2021، التى تنعقد تحت عنوان: (الأمن المائي من أجل السلام والتنمية.. تحد عالمي للإنسان والطبيعة اليوم وغدا)، هو اعتراف بالمكانة القيادية التي تحتلها المنظمة على الصعيد الدولي، واهتمامها بالثروة المائية كوسيلة لنشر السلام والأمن الاجتماعي والتنمية”.
    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والدكتور محمد نبيل أنور، مدير العلوم والتكنولوجيا والابتكار، والسيد عادل بوراوى، المشرف على مديرية التربية، والدكتور أحمد مختار، المشرف على اتحاد جامعات العالم الإسلامى، والسيدة راماتا ألمامى مباى، مديرة العلوم الإنسانية والاجتماعية.

    الإيسيسكو تشارك في منتدى إقليمي بالكويت للربط بين العلم والصناعة

    تحت عنوان “الربط البناء والهادف بين العلوم الاكاديمية والتطبيقات الصناعية لبناء مجتمع التقنيات المتلاقية”، تشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في المنتدى الإقليمي الذي تستضيفه الكويت في الفترة من 12 إلى 14 نوفمبر الجاري.

    يهدف المنتدى إلى دراسة آليات مواجهة التحديات المختلفة التي تواجه العلوم الأكاديمية والتطبيقات الصناعية، وتلبية الاحتياجات المتنامية إلى ابتكارات وتكنولوجيات جديدة، وذلك من خلال تقليص الفجوة بين الجهات الأكاديمية والصناعية، ووضع أسس معرفية للربط والتقارب بين البحث العلمي والصناعة، وحسن إدارة الموارد المعرفية، والإدارة العلمية للتواصل بين البحث العلمي والصناعة، والتعاون على أساس استفادة جميع الأطراف.

    ويشارك بالمنتدى رواد الأعمال والمبتكرون والباحثون، ومسئولو نقل وتسويق التكنولوجيا في الجهات الأكاديمية، ومسؤولو الحاضنات التكنولوجية وحدائق العلوم والتكنولوجيا، ومسؤولو البحوث والتطوير في الجهات الصناعية، ووزارات الصناعة، إضافة إلى واضعي السياسات ومتخذي القرار في الجهات الاستثمارية والبنوك والوزارات المعنية، وذلك في كل من: مصر والسعودية والسودان والإمارات وعمان والبحرين، إضافة إلى الدولة المستضيفة.

    ويمثل إيسيسكو في هذا المنتدى الدكتور علي الرحال، الخبير في المكتب الإقليمي للإيسيسكو بالشارقة.

    بمشاركة الإيسيسكو.. اختتام الاجتماع الثاني لمجلس مياه منظمة التعاون الإسلامي

    تحت عنوان “الاستجابة لندرة المياه” تختتم اليوم الثلاثاء أعمال الاجتماع الثاني لمجلس مياه منظمة التعاون الإسلامي، الذي تم تنظيمه بالاشتراك مع وزارة الموارد المائية والري المصرية، في القاهرة، بمشاركة المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو).

    يهدف الاجتماع الذي انطلقت أعماله أمس الاثنين إلى تفعيل التعاون بين الدول الأعضاء في مجال المياه. وناقش المشاركون عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك، والمتعلقة بإدارة قطاع المياه، وشبكات المراقبة، ونظم الإنذار المبكر، وسبل إدارة وتوفير المياه في القطاع الزراعي كأكبر قطاع مستهلك للمياه على مستوى الدول الأعضاء.

    ويعقد اليوم الاجتماع على مستوى الوزراء، ويهدف إلى الخروج بقرارات لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي، وتقاسم الخبرات حول قضايا المياه في العالم الإسلامي، واستعراض رؤاها في توفير الموارد المائية.

    مثل الإيسيسكو في الاجتماع الدكتور فؤاد العيني، خبير البرامج في مديرية العلوم والتكنولوجيا، وقدم عرضا حول جهود الإيسيسكو، وأنشطتها وتوجهاتها في مجال إدارة المياه.