Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    القافلة الطبية الاجتماعية التربوية تقدم أجهزة ومعدات طبية إلى مركز الجوفة

    في اليوم الخامس من برنامج القافلة الطبية الاجتماعية التربوية، التي تنظمها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ومؤسسة الوليد للإنسانية، بمنطقة الجوفة الأردنية، بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية، واللجنة الوطنية بالمملكة، والجامعة الأردنية، ومديرية التربية والتعليم، ومتصرفية لواء الشونة الجنوبية، قدم فريق الإيسيسكو وفريق مؤسسة الوليد للإنسانية المعدات والأجهزة الطبية والكراسي المتحركة إلى مركز الجوفة الطبي.

    وقد وفرت القافلة منذ انطلاقها يوم 15 من ديسمبر الجاري الاستشارات الطبية المجانية لسكان منطقة الجوفة بالأردن في (أمراض النساء، وطب الأطفال، وأمراض القلب، والأنف والحنجرة، وتخصصات أخرى).

    كما قامت بأعمال الصيانة لثلاث مدارس (مدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنين، ومدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنات، ومدرسة الجوفة الأساسية المختلطة)، وتجهيزها بأجهزة التكييف والسماعات الخاصة بالإذاعة المدرسية، والتبرع بمواد أساسية للتعليم المدرسي، بالإضافة إلى توزيع الملابس الشتوية على جميع طلاب مدارس المنطقة.

    وشمل برنامج القافلة أيضا تنظيم محاضرات حول: الوعي الصحي والنظافة الأساسية، والرضاعة الطبيعية، والأمراض التي تنتقل عبر ممارسة الجنس، والتوعية التربوية من عواقب التسرب من التعليم، والتوعية من أضرار الزواج المبكر، والتوعية من خطورة العنف في المدارس.

    يضم فريق الإيسيسكو في القافلة الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية، والسيدة منية العلوي، والسيدة نرجس الكوزي، والسيد حليم نور الدين، مسئول الطباعة الرقمية بالمنظمة.

    فيما يتكون وفد مؤسسة الوليد للإنسانية السيدة رنا الطريفي، مساعد المدير التنفيذي للمبادرات العالمية، والسيدة ريم أبو خيال، مساعد مدير العلاقات العامة والإعلام.

    يذكر أنه سبق تنظيم قوافل لتحسين ظروف عيش سكان المناطق النائية، في كل من: المملكة المغربية (كلميم، أزيلال، الحسيمة)، وجمهورية مالي (باماكو)، وجمهورية السنغال (دكار)، وجمهورية كوت ديفوار (أبيدجان)، وقد كانت حصيلة تلك القوافل في جانبها الصحي فقط فحص أكثر من 9 آلاف مريض، و50 تبرع طبي، وشارك في تقديم الخدمات بها 87 طبيبا، وتمت زيارة 50 مركزا طبيا ومستشفى. وفي الجانب التربوي للقوافل؛ استفاد 15 ألفا و761 تلميذا وتلميذة في 45 مدرسة من التبرعات، حيث تم تقديم 54 حاسوبا و60 صندوقا من الملابس، والمقررات الدراسية، والأدوات التعليمية، وكتب ولوازم مدرسية لفائدة المدارس.

    القافلة الطبية الاجتماعية تواصل أعمالها بمنطقة الجوفة الأردنية

    تواصل القافلة الطبية الاجتماعية التربوية، التي تنظمها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ومؤسسة الوليد للإنسانية، بمنطقة الجوفة الأردنية، أعمالها بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية، واللجنة الوطنية بالمملكة، والجامعة الأردنية (البرنامج الوطني لربط الصناعة بالأكاديميا- برنامج دكتور لكل مصنع) ومديرية التربية والتعليم، ومتصرفية لواء الشونة الجنوبية في المملكة الأردنية الهاشمية.
    وفي هذا الإطار تم اليوم تسليم عدد من أجهزة الكمبيوتر المحمولة والطابعات والتجهيزات المدرسية إلى مجموعة من مدارس الجوفة، وذلك بحضور كل من متصرف لواء الشونة الجنوبية الدكتور باسم مبيضين، ونائب الأمين العام للجنة الوطنية الأردنية، ومدير مديرية التعليم بلواء الشونة الجنوبية.
    وقد قامت بتقديم المعدات السيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية بالإيسيسكو، بالنيابة عن المنظمة ومؤسسة الوليد للإنسانية. كما تم تقديم معدات طبية وأدوية لدعم عدد من المراكز الطبية بالمنطقة.
    يذكر أن القافلة تقدم الاستشارات الطبية المجانية لسكان منطقة الجوفة بالأردن في (أمراض النساء، وطب الأطفال، وأمراض القلب، والأنف والحنجرة، وتخصصات أخرى).

    كما قامت قافلة الجوفة بأعمال الصيانة لثلاث مدارس (مدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنين، ومدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنات، ومدرسة الجوفة الأساسية المختلطة)، وتجهيزها بأجهزة التكييف والسماعات الخاصة بالإذاعة المدرسية، والتبرع بمواد أساسية للتعليم المدرسي، بالإضافة إلى توزيع الملابس الشتوية على جميع طلاب مدارس المنطقة.
    ويشمل برنامج القافلة أيضا تنظيم محاضرات حول: الوعي الصحي والنظافة الأساسية، والرضاعة الطبيعية، والأمراض التي تنتقل عبر ممارسة الجنس، والتوعية التربوية من عواقب التسرب من التعليم، والتوعية من أضرار الزواج المبكر، والتوعية من خطورة العنف في المدارس.
    ويضم وفد المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في القافلة الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية، والسيدة منية العلوي، والسيدة نرجس الكوزي، والسيد حليم نور الدين، مسئول الطباعة الرقمية بالمنظمة.

    وقد سبق تنظيم قوافل لتحسين ظروف عيش سكان المناطق النائية، في كل من: المملكة المغربية (كلميم، أزيلال، الحسيمة)، وجمهورية مالي (باماكو)، وجمهورية السنغال (دكار)، وجمهورية كوت ديفوار (أبيدجان)، وقد كانت حصيلة تلك القوافل في جانبها الصحي فقط فحص أكثر من 9 آلاف مريض، و50 تبرع طبي، وشارك في تقديم الخدمات بها 87 طبيبا، وتمت زيارة 50 مركزا طبيا ومستشفى. وفي الجانب التربوي للقوافل؛ استفاد 15 ألفا و761 تلميذا وتلميذة في 45 مدرسة من التبرعات، حيث تم تقديم 54 حاسوبا و60 صندوقا من الملابس، والمقررات الدراسية، والأدوات التعليمية، وكتب ولوازم مدرسية لفائدةالمدارس.

    انطلاق القافلة الطبية الاجتماعية التربوية بمنطقة الجوفة الأردنية

    انطلقت اليوم القافلة الطبية الاجتماعية التربوية، التي تنظمها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ومؤسسة الوليد للإنسانية، والتي تواصل عملها حتى 19 ديسمبر الجاري، وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية، واللجنة الوطنية بالمملكة، والجامعة الأردنية (البرنامج الوطني لربط الصناعة بالأكاديميا- برنامج دكتور لكل مصنع) ومديرية التربية والتعليم، ومتصرفية لواء الشونة الجنوبية في المملكة الأردنية الهاشمية.

    وستقدم القافلة الاستشارات الطبية المجانية لسكان منطقة الجوفة بالأردن في (أمراض النساء، وطب الأطفال، وأمراض القلب، والأنف والحنجرة، وتخصصات أخرى)، مع توزيع الأدوية بالمجان على المرضى، كما سيتم تقديم مجموعة من المعدات الطبية لمركز الجوفة الطبي، مثل أجهزة التعقيم، وأسرة الفحص، وأجهزة شفط السوائل، وغيرها، بالإضافة إلى 15 كرسيا متحركا للأشخاص ذوي الحركة المحدودة، من الأطفال والبالغين.


    كما ستقوم قافلة الجوفة بأعمال الصيانة لثلاث مدارس (مدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنين، ومدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنات، ومدرسة الجوفة الأساسية المختلطة)، وتجهيزها بأجهزة التكييف والسماعات الخاصة بالإذاعة المدرسية، والتبرع بمواد أساسية للتعليم المدرسي، بالإضافة إلى تسليم أجهزة الكمبيوتر وتوزيع الملابس الشتوية على جميع طلاب مدارس المنطقة.

    ويشمل برنامج القافلة أيضا تنظيم محاضرات حول: الوعي الصحي والنظافة الأساسية، والرضاعة الطبيعية، والأمراض التي تنتقل عبر ممارسة الجنس، والتوعية التربوية من عواقب التسرب من التعليم، والتوعية من أضرار الزواج المبكر، والتوعية من خطورة العنف في المدارس.
    ويضم وفد المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في القافلة الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية، والسيدة منية العلوي، والسيدة نرجس الكوزي، والسيد حليم نور الدين، مسئول الطباعة الرقمية بالمنظمة.

    يذكر أن هذه القافلة تأتي ضمن الدورة الثامنة من البرنامج الإنساني، الذي تم إطلاقه في عام 2015، ويهدف إلى تحسين ظروف عيش سكان المناطق المعزولة، في ظل مساهمة الجهات المتعاونة، وما تبذله الدول الأعضاء بالإيسيسكو من جهود في مجالي الصحة والتربية.


    وقد سبق تنظيم قوافل لتحسين ظروف عيش سكان المناطق النائية، في كل من: المملكة المغربية (كلميم، أزيلال، الحسيمة)، وجمهورية مالي (باماكو)، وجمهورية السنغال (دكار)، وجمهورية كوت ديفوار (أبيدجان)، وقد كانت حصيلة تلك القوافل في جانبها الصحي فقط فحص أكثر من 9 آلاف مريض، و50 تبرع طبي، وشارك في تقديم الخدمات بها 87 طبيبا، وتمت زيارة 50 مركزا طبيا ومستشفى. وفي الجانب التربوي للقوافل؛ استفاد 15 ألفا و761 تلميذا وتلميذة في 45 مدرسة من التبرعات، حيث تم تقديم 54 حاسوبا و60 صندوقا من الملابس، والمقررات الدراسية، والأدوات التعليمية، وكتب ولوازم مدرسية لفائدة المدارس.

    وزير التعليم الأردني يستقبل وفدا من الإيسيسكو قبل انطلاق قافلة الجوفة

    في إطار الاستعدادات النهائية لانطلاق القافلة الطبية الاجتماعية التربوية، التي تنظمها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ومؤسسة الوليد للإنسانية، والتي تبدأ عملها اعتبارا من الغد وتستمر حتى 19 ديسمبر الجاري، وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية، واللجنة الوطنية بالمملكة، والجامعة الأردنية (البرنامج الوطني لربط الصناعة بالأكاديميا- برنامج دكتور لكل مصنع) ومديرية التربية والتعليم، ومتصرفية لواء الشونة الجنوبية في المملكة الأردنية الهاشمية.

    استقبل الدكتور تيسير النعيمي، وزير التربية والتعليم الأردني، وفدا من الإيسيسكو، بمقر الوزارة في عمان اليوم، حيث نقل الوفد للوزير رسالة شكر من الدكتور سالم المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، على الجهود التي بذلتها الجهات الأردنية المختلفة لتسهيل مهمة القافلة.

    واستعرض وفد الإيسيسكو خلال اللقاء الرؤية الجديدة للإيسيسكو واستراتيجية عملها المستقبلية، والتي تقوم على تمكين النساء والشباب والأطفال، وتوفير فرص التعليم للجميع لتحقيق التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في البشر، الذين يمثلون رأس المال الأثمن في دول العالم الإسلامي.

    ضم وفد الإيسيسكو في اللقاء مع وزير التربية والتعليم الأردني السيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية، والسيدة منية العلوي، والسيدة نرجس الكوزي.

    يذكر أن القافلة الطبية الاجتماعية التربوية، ستوجه لفائدة سكان منطقة الجوفة بالأردن، وتأتي ضمن الدورة الثامنة من البرنامج الإنساني، الذي تم إطلاقه في عام 2015، ويهدف إلى تحسين ظروف عيش سكان المناطق المعزولة، في ظل مساهمة الجهات المتعاونة، وما تبذله الدول الأعضاء بالإيسيسكو من جهود في مجالي الصحة والتربية.

    الإيسيسكو تشارك في قافلة طبية اجتماعية تربوية بمنطقة الجوفة الأردنية

    تنظم المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ومؤسسة الوليد للإنسانية، بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية، واللجنة الوطنية بالمملكة، والجامعة الأردنية (البرنامج الوطني لربط الصناعة بالأكاديميا- برنامج دكتور لكل مصنع) ومديرية التربية والتعليم، ومتصرفية لواء الشونة الجنوبية في المملكة الأردنية الهاشمية، القافلة الطبية الاجتماعية التربوية، لفائدة سكان منطقة الجوفة، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 19 ديسمبر 2019م.

     وستقدم القافلة الاستشارات الطبية المجانية لسكان المنطقة في (أمراض النساء، وطب الأطفال، وأمراض القلب، والأنف والحنجرة، وتخصصات أخرى)، مع توزيع الأدوية بالمجان على المرضى، كما سيتم تقديم مجموعة من المعدات الطبية لمركز الجوفة الطبي، مثل أجهزة التعقيم، وأسرة الفحص، وأجهزة شفط السوائل، وغيرها، بالإضافة إلى 15 كرسيا متحركا للأشخاص ذوي الحركة المحدودة، من الأطفال والبالغين.

    كما ستقوم قافلة الجوفة بأعمال الصيانة لثلاث مدارس (مدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنين، ومدرسة الجوفة الثانوية الشاملة للبنات، ومدرسة الجوفة الأساسية المختلطة)، وتجهيزها بأجهزة التكييف والسماعات الخاصة بالإذاعة المدرسية، والتبرع بمواد أساسية للتعليم المدرسي، بالإضافة إلى تسليم أجهزة الكمبيوتر وتوزيع الملابس الشتوية على جميع طلاب مدارس المنطقة.

    ويشمل برنامج القافلة أيضا تنظيم محاضرات حول: الوعي الصحي والنظافة الأساسية، والرضاعة الطبيعية، والأمراض التي تنتقل عبر ممارسة الجنس، والتوعية التربوية من عواقب التسرب من التعليم، والتوعية من أضرار الزواج المبكر، والتوعية من خطورة العنف في المدارس.

    يترأس وفد المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في القافلة الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة.

     يذكر أن هذه القافلة تأتي ضمن الدورة الثامنة من البرنامج الإنساني، الذي تم إطلاقه في عام 2015، ويهدف إلى تحسين ظروف عيش سكان المناطق المعزولة، في ظل مساهمة الجهات المتعاونة، وما تبذله الدول الأعضاء بالإيسيسكو من جهود في مجالي الصحة والتربية.

     وقد سبق تنظيم قوافل لتحسين ظروف عيش سكان المناطق النائية، في كل من: المملكة المغربية (كلميم، أزيلال، الحسيمة)، وجمهورية مالي (باماكو)، وجمهورية السنغال (دكار)، وجمهورية كوت ديفوار (أبيدجان)، وقد كانت حصيلة تلك القوافل في جانبها الصحي فقط فحص أكثر من 9 آلاف مريض، و50 تبرع طبي، وشارك في تقديم الخدمات بها 87 طبيبا، وتمت زيارة 50 مركزا طبيا ومستشفى. وفي الجانب التربوي للقوافل؛ استفاد 15 ألفا و761 تلميذا وتلميذة في 45 مدرسة من التبرعات، حيث تم تقديم 54 حاسوبا و60 صندوقا من الملابس، والمقررات الدراسية، والأدوات التعليمية، وكتب ولوازم مدرسية لفائدة المدارس.

    الإيسيسكو تشارك في تنظيم قافلة طبية اجتماعية تربوية بالأردن ديسمبر المقبل

        تنظم المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، ومؤسسة الوليد للإنسانية، بالتعاون مع وزارتي الصحة والتربية والتعليم، والجامعة الأردنية، واللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم في المملكة الأردنية، قافلة طبية اجتماعية تربوية لفائدة سكان منطقة الجوفة، في لواء الشونة الجنوبية بالمملكة الأردنية الهاشمية، خلال الفترة من 15 إلى 19 ديسمبر المقبل.

    وفي هذا الإطار قامت الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للإيسيسكو بزيارة تحضيرية للمنطقة المعنية بالاستفادة، للاطلاع على جميع الترتيبات النهائية، واعتماد الاحتياجات الطبية والتربوية والاجتماعية من الجهات الرسمية، حيث قامت بزيارات ميدانية للتعرف على احتياجات السكان، وإلى مصانع الألبسة والمراكز الاستشفائية، واجتمعت مع الأطباء لاختيار التخصصات المطلوبة.

    كما اجتمعت المديرة العامة المساعدة للإيسيسكو مع رئيس الجامعة الأردنية، وأمينة سر اللجنة الوطنية الأردنية، ومدير برنامج “دكتور لكل مصنع”، وهم من ممثلي الجهات المتعاونة في القافلة، لوضع اللمسات الأخيرة قبل انطلاق القافلة.

    الإيسيسكو تبحث المشاركة فى المنتدى العالمي للمياه بداكار

    ناقشت الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد عبداللاي سين، منسق المنتدى العالمي للمياه، إمكانية مشاركة المنظمة فى الدورة التاسعة من هذا الحدث الرفيع المستوى، المقرر انعقاده في مدينة داكار بالسنغال، بحضور صانعي القرارات السياسية والاقتصادية، والمؤسسات الدولية، والأكاديميين، وممثلى المجتمع المدني والقطاع الخاص.
    وقال السيد سين إن “اختيار الإيسيسكو كشريك إستراتيجي للقمة التاسعة لمنتدى المياه في دكار 2021، التى تنعقد تحت عنوان: (الأمن المائي من أجل السلام والتنمية.. تحد عالمي للإنسان والطبيعة اليوم وغدا)، هو اعتراف بالمكانة القيادية التي تحتلها المنظمة على الصعيد الدولي، واهتمامها بالثروة المائية كوسيلة لنشر السلام والأمن الاجتماعي والتنمية”.
    حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والدكتور محمد نبيل أنور، مدير العلوم والتكنولوجيا والابتكار، والسيد عادل بوراوى، المشرف على مديرية التربية، والدكتور أحمد مختار، المشرف على اتحاد جامعات العالم الإسلامى، والسيدة راماتا ألمامى مباى، مديرة العلوم الإنسانية والاجتماعية.

    الإيسيسكو تشارك في ورشة تأهيلية بمدرسة حقوق الإنسان بالرباط

    شاركت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) اليوم الاثنين 28 أكتوبر في ورشة تأهيلية لأدوار وقدرات فريق العمل ضمن برنامج مدرسة حقوق الإنسان بالرباط.

    نظمت الورشة وزارة الدولة لحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان وشركائه بالمملكة المغربية، في العاصمة الرباط، ومثل الإيسيسكو كل من: الدكتور زكريا محمد الرباني، اختصاصي برامج في مديرية العلوم الإنسانية والاجتماعية، والدكتور يوسف إسماعيلي، اختصاصي برامج في مديرية التربية.

    الإيسيسكو تشارك في ندوة دولية حول حماية حقوق الشباب

    تشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو – في الندوة الدولية السادسة حول “أهمية تعزيز وحماية حقوق الشباب في بناء مجتمعات ديمقراطية مسالمة وتحقيق التنمية المستدامة ” التي تنظمها الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان لمنظمة التعاون الإسلامي  (IPHRC)  يومي 7 و 8 أكتوبر الجاري في مدينة طشقند بجمهورية أوزبكستان.

    وتهدف الندوة إلى التحليل الموضوعي لنطاق الصكوك والآليات الدولية والإقليمية الحالية الخاصة بحماية وتعزيز حقوق الشباب، وتسليط الضوء على التحديات الرئيسية التي يواجها الشباب في الدول الأعضاء  في منظمة التعاون الإسلامي في سبيل الإعمال الكامل لحقوقهم وتقييم تأثير السياسات والبرامج الجارية المتعلقة بقطاع الشباب، واقتراح سبل ووسائل تحسين الأطر القانونية والإدارية والسياسية .

    كما تسعى الندوة إلى تقديم توصيات ملموسة حول تعميم حقوق الشباب في كافة سياسات الدولة ، لتمكينهم من الإسهام الهادف في بناء مجتمعات شاملة وتعزيز التنمية المستدامة.

    وتمثل الإيسيسكو في الندوة الدكتورة أيجان اسمايلوفا، اختصاصية  برامج في مديرية العلاقات الخارجية والتعاون.

    الخرطوم تستضيف ورشة عمل حول بناء القدرات النسوية وقيادة المشاريع الاجتماعية

    انطلقت صباح اليوم بالقاعة الكبرى بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالخرطوم، أعمال  ورشة عمل وطنية حول “بناء القدرات النسوية في ريادة الأعمال ” تعقدها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ـ إيسيسكو- بالتعاون مع اللجنة الوطنية السودانية للتربية والعلم والثقافة، ومركز سنار الإقليمي للحوار والتنوع الثقافي.

    وفي الجلسة الافتتاحية تم الاستماع إلى كلمات ألقتها  كل من وزيرة العمل والتنمية الاجتماعية، الأستاذة لينا الشيخ ، ووزيرة التعليم العالي والبحث والعلمي، الدكتورة انتصار صغيرون، والأمين العام للجنة الوطنية للتربية والعلم والثقافة ، الأستاذ عبدالقادر محمد حسن، ومديرمركز سنار الإقليمي للحوار والتنوع الثقافي، الدكتور مصطفى أحمد علي، وذلك بحضور عدد من كبارالمسؤولين في الوزارات الاتحادية وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات التمويلية، خاطبها

    وأكدت الإيسيسكو أن مشروع تعزيز التمكين الاجتماعي والاقتصادي للمرأة في استراتيجيات التنمية الوطنية، من بين الأولويات التى تعمل على تنفيذها في الدول الأعضاء. وقال الدكتور مصطفى أحمد علي ، في كلمة ألقاها باسم  الإيسيسكو، إن هذا المشروع يهدف ﺇلى تحسين وضعية المرأة وتعزيز مقاربة النوع الاجتماعي في مختلف مناحي الحياة العامة، وذلك من خلال تطوير المبادرات المناسبة الكفيلة بضمان التمكين الاجتماعي والاقتصادي للمرأة.

    ويتضمن جدول أعمال الورشة  المحاور التالية: التعرف على واقع المرأة السودانية الاقتصادي والاجتماعي والقانوني في مجال ريادة الأعمال وقيادة المشاريع الاجتماعية، تسليط الضوء على أهم التحديات التى تقف أمام مشاركة المرأة الرائدة والقائدة في التنمية المستدامة، استشراف مستقبل المرأة السودانية في مجال ريادة الأعمال وقيادة المشروعات الاقتصادية والاجتماعية.

    ويشارك في هذه الورشة (30) ثلاثون سيدة من سيدات الأعمال والعاملات في المجالات التمويلية والتدريبية والأكاديمية ذات الصلة بتمكين المرأة ورفع قدراتها وغرس ثقافة العمل والإنتاج بين النساء. ويشارك في تأطير الورشة خبراء من المختصصين في المجال .