Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    انطلاق مشروع (تفاهم) لتبادل الطلاب والمدرسين بين جامعات العالم الإسلامي: المدير العام للإيسيسكو : إحداث نظام متطور للتبادل بين الجامعات يتيح معـادلة المنـاهج والشهـادات الجـامـعـيـة ويحـقـق التـواصل

    انطلق اليوم برنامج (تفاهم) لتبادل الطلاب والمدرسين والباحثين بين جامعات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، في جلسة خصصت لهذا الغرض عقدت في المقر الدائم للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة -إيسيسكو-، في أعقاب الجلسة الافتتاحية للدورة السابعة والثلاثين للمجلس التنفيذي للإيسيسكو.

    وتحدث في هذه الجلسة الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، والسيدة جميلة المصلي، الوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر في الحكومة المغربية.

    وفي كلمته بالمناسبة، قال الدكتور عبد العزيز التويجري إن مشروع (تفاهم) يُعـدُّ فتحاً في العمل الإسلامي المشترك على صعيد النهوض بالتعليم العالي، وضمان الجودة في جميع مراحل، وتعزيز روابط التعاون العلمي والتفاهم الثقافي بين الأجيال الصاعدة من الطلاب والطالبات الذين يتابعون دراستهم في جامعات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، بمبادرة رائدة من الإيسيسكو، وبتعاون وثيق مع الوكالة الجامعية الفرنكفونية.

    وأبرز المدير العام للإيسيسكو الأهداف الاستراتيجية المرصودة لهذا المشروع الجامعي التي قال إنها تجمع بين تعزيز أشكال الشراكة بين الجامعات والمدارس العليا في الدول الأعضاء، من خلال إحداث نظام متطور للتبادل بين الجامعات، يتيح معادلة المناهج الدراسية والشهادات الجامعية، وبين تشجيع مرونة تنقل الطلاب، سواء على مستوى الدراسات، أو بين المسارات التدريبية، أو على مستوى برامج التدريب الداخلي، والتحفيز لتحقيق الإنسيابية في تنقـل الباحثين والمدرسين والعاملين في مؤسسات القطاعين الخاص والعام، الراغبين في تعزيز قدراتهم على النحو الذي يتيح الارتقـاء بسبل التواصل بين الدول الأعضاء، إلى جانب تحقيق التكامل بين الجامعات والشركات، مشيراً إلى أن ذلك يشكل حجـرَ الزاوية في تحديث التعليم العالي وتجويد مخرجاته، من خلال تشجيع ثقافة الابتكار في التعليم العالي وإيجاد الحوافز لها.

    وأوضح أن هذا المشروع التربوي الجامعي يهدف إلى المساهمة في توعية الشباب والأطر التربوية، وتطوير مداركهم بالتنوّع الخلاق للثقافات وللحضارات، ومساعدتهم على اكتساب القدرات والمهارات الأساس لتمكينهم من تنمية شخصياتهم، وتطوير مسارهم المهني، وإرساء قيم المواطنة الفاعلة في النهوض بالمجتمع. وقال إن في ذلك ضماناً لتنشئة أجيال جامعية صاعدة، وتربيتها على التضامن والتعاون والشراكة والاعتزاز بالانتماء المشترك إلى المصادر الثقافية والروحية والحضارية الواحدة.

    وقال إن هذا المشروع الذي وقع الاختيار على أن يحمل اسم (تـفـاهم)، الذي يفيد تبادل الفهم بين الطرفين وتفعيلَه، مما ينتج عنه الثقة المتبادلة والتقارب والتعارف المفضيان إلى التعاون بأوسع مضامينه وأعمق مفاهيمه، هو أحد المشاريع المبتكرة الجادة والهادفة الذي سيمكّن في مراحله الأولى، وبصفة تجريبية، من تبادل عشرة طلاب جامعيين بين أربع جامعات مغربية وتونسية، حيث سيلتحق للدراسة في جامعتين تونسيتين، هما : جامعة موناستير، وجامعة سوسة، خمسة طلاب مغاربة من جامعتين مغربيتين، هما : جامعة عبد المالك السعدي بتطوان وطنجة، وجامعة ابن طفيل بالقنيطرة، بينما في المقابل سيلتحق خمسة طلاب تونسيين من الجامعتيْن التونسيتين المشار إليهما للدراسة في الجامعتين المغربيتين المنخرطتين في هذا المشروع.

    وذكر المدير العام للإيسيسكو أن هذه الانطلاقة ستكون مؤشراً إلى التوسّع في تنفيذ برامج المشروع خلال المـدَيَـيْـن القريب والمتوسط، مما سيحقق الهدف الرئيس الذي يحكم هذا المشروع، وهو تعميق مفهوم التعاون والشراكة بين الأجيال الجامعية الصاعدة، وتبادل الخبرات والتجارب الرائدة، وليس فحسب تبادل الطلاب. وقال إن في ذلك تقويةً لعلاقات التعاون بين الجامعات في الدول الأعضاء، وإسهاماً متميّزاً من هذا المشروع في تعزيز القدرات والمهارات لدى الطلاب والطالبات وتعزيز الصلات المعرفية بينهم.

    ويذكر أن هذه المرحلة النموذجية من البرنامج تنفذ بالشراكة مع الوكالة الجامعية الفرنكوفونية، وتهم تبادل الطلاب بين الجامعات التونسية والمغربية المنخرطة في المشروع، التي تعتمد اللغة الفرنسية في التدريس.

    ويهدف هذا البرنامج الذي اعتمده المؤتمر الإسلامي السابع لوزراء التعليم العالي والبحث العلمي الذي عقد بمدينة الرباط في شهر ديسمبر 2014، إلى تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعات دول العالم الإسلامي، والتقريب بين المجموعات العلمية، وتبادل التجارب والممارسات الجيدة في مجالي التكوين والبحث العلمي.

    تجديد تعيين الدكتورة أمينة الحجري مديرة عامة مساعدة للإيسيسكو

    جدد المجلس التنفيذي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- في ختام دورته السابعة والثلاثين اليوم بالرباط، تعيين الدكتورة أمينة بنت عبيد بن رمضان الحجري من سلطنة عمان، مديرة عامة مساعدة للإيسيسكو لمدة ثلاث سنوات (2017- 2019)، ابتداءً من فاتح يناير 2017.

    وكان المجلس في دورته الرابعة والثلاثين التي عقدت في الرباط، قد اعتمد تعيين الدكتورة الحجرى، مديرة عامة مساعدة لمدة ثلاث سنوات (2014- 2016).

    مشروع الخطوط العريضة للخطة متوسطة المدى للأعوام للإيسيسكو يركز على مواصلة النهوض بالتنمية المستدامة وإبراز النموذج الحضاري للعالم الإسلامي

    اعتمد المجلس التنفيذي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة -إيسيسكو- في جلسته الصباحية اليوم التي عقدها في إطار دورته السابعة والثلاثين، مشروع الخطة متوسطة المدى للأعوام (2019-2027)، الذي تقدمت به الإدارة العامة للمنظمة إلى المجلس.

    ووافق المجلس على رفع المشروع إلى الدورة القادمة للمجلس التنفيذي لاعتماده ورفعه إلى الدورة القادمة للمؤتمر العام للمصادقة عليه.

    ويستند المشروع إلى قرارات المؤتمر العام والمجلس التنفيذي للمنظمة، المتطابقة مع روح ميثاق الإيسيسكو وتوجهاتها الحضارية والمهام المنوطة الساعية إلى تحقيق النهضة التربوية والعلمية والثقافية والاتصالية في العالم الإسلامي، وإلى احتياجات الدول الأعضاء في مجالات اختصاصات المنظمة، في إطار رؤية مستوعبة للمتغيرات التي تعرفها حقول المعرفة في نطاق اختصاصات الإيسيسكو.

    ويقترح المشروع إعادة تحديد الأهداف والأولويات في عمل الإيسيسكو، تحت شعار: (بناء جسور مستدامة بين الشعوب)، بما يضمن صياغة سياسات أكثر نجاعة في مجال التربية والعلوم والتكنولوجيا والثقافة والاتصال، من أجل تعزيز جهود الدول الأعضاء الرامية إلى تحقيق التنمية المستدامة وفق الأهداف التي حددها المنتظم الدولي في أفق 2030، وبرنامج العمل العشري لمنظمة التعاون الإسلامي (2015-2025)، وأجندة إفريقيا لعام 2063.

    ويقترح المشروع أن يرتكز عمل الإيسيسكو في الأعوام التسعة القادمة على توجهين رئيسين، الأول: مواصلة جعل التنمية المستدامة أساساً لعمل المنظمة وموجهاً لإنجازاتها، وذلك بالمزيد من الانخراط في حماية المنافع العامة العالمية، كالعدالة، والإنصاف، والسلم، والأمن، والبيئة، وحماية التراث الثقافي، وحفظ الصحة، ونشر المعرفة، وتطوير الاتصال، وطنياً وإقليمياً ودوليا،ً من خلال الالتصدي للفقر، والظلم، وعدم احترام حقوق الإنسان، والأمية، والبطالة، والهشاشة، والإقصاء، والتهميش، والتطرف، والاضطرابات البيئية، وصعوبات الحصول على الماء والغذاء والموارد والعلاج، والحروب الأهلية والصراعات المذهبية والعرقية.

    أما التوجه الثاني المقترح، فيهدف إلى إعادة إبراز النموذج الحضاري للعالم الإسلامي، وذلك باعتماد مبادرات خلاقة ونماذج مبتكرة، وممارسات ناجحة من أجل التعريف بالصورة السمحة للإسلام والمسلمين في وسائل الإعلام، وتجديد العلاقة بالمعرفة وامتلاك ناصية العلوم، والإسهام الفعال في ميادين الآداب والفلسفة والفنون والعمارة، والتركيز على توظيف التكنولوجيات الحديثة لإنتاج صناعات ثقافية يضطلع فيها الشباب والنساء بدور رئيس.

    في ختام أعمال دورته السابعة والثلاثين بالرباط: المجلس التنفيذي للإيسيسكو يعتمد مشروع الخطوط العريضة للخطة متوسطة المدى للأعوام (2019-2027) ويصادق على عدد من التقارير والقرارات

    اعتمد المجلس التنفيذي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- في ختام أعمال دورته السابعة والثلاثين، مساء اليوم، في مقر الإيسيسكو بمدينة الرباط، مشروع الخطة متوسطة المدى للأعوام (2019-2027)، الذي تقدمت به الإدارة العامة للمنظمة إلى المجلس.

    ودعا المجلس المدير العام للإيسيسكو إلى إعداد مشروع الخطة متوسطة المدى للأعوام 2019-2027، وتقديمه إلى الدورة القادمة للمجلس لاعتماده ورفعه إلى الدورة القادمة للمؤتمر العام للمصادقة عليه.

    واعتمد المجلس تقرير المدير العام للإيسيسكو عن أنشطة المنظمة لسنة 2015، وأشاد بالمساعي المتواصلة التي يقوم بها المدير العام من أجل توسيع مجالات التعاون مع المنظمات الدولية والإقليمية والمؤسسات الإسلامية والعربية في نطاق تنفيذ البرامج.

    وشكر المجلس المدير العام للإيسيسكو ومعاونيه على جهودهم المتميزة في متابعة تنفيذ البرامج وترشيد الإنفاق عليها، مع مراعاة الاستجابة لأولويات احتياجات الدول الأعضاء والجاليات والأقليات الإسلامية.

    واعتمد المجلس التقرير المالي للمدير العام للإيسيسكو، وحسابات الإقفال، وتقرير شركة تدقيق الحسابات، وتقرير لجنة المراقبة المالية للسنة المالية 2015. وأشاد المجلس بجهود المدير العام في تحصيل الموارد المالية وترشيد الإنفاق وتطوير آليات العمل في المنظمة، ودعاه إلى الاستمرار في مساعيه ومواصلة جهوده المثمرة للحصول على المزيد من الدعم لأنشطة المنظمة.

    وشكر المجلس الشخصيات والجهات التي ظلت تتبرع للإيسيسكو طيلة السنوات الماضية، ودعاها إلى الاستمرار في دعم الإيسيسكو. كما دعا المدير العام للإيسيسكو إلى تكثيف التواصل مع المؤسسات الوقفية على وجه الخصوص، وإيجاد الآليات المناسبة لذلك، على غرار تلك المعمول بها لدى هذه المؤسسات، مثل اللجان الفنية المشتركة ووحدات التنسيق، لإعداد المشاريع والبرامج ذات الصلة ومتابعة تنفيذها.

    وشكر شركة تدقيق الحسابات وشكر لجنة المراقبة المالية على إعداد تقريريهما.

    واعتمد المجلس تقرير المدير العام للإيسيسكو عن وضعية مساهمات الدول الأعضاء في موازنة المنظمة ومعالجة الوضع المالي للمنظمة لعام 2015، وتوجه بالشكر والتقدير إلى المدير العام على جهوده في تكثيف الاتصال بالدول الأعضاء لتحصيل أكبر قدر من المساهمات، وتعزيز التعاون مع المنظمات الدولية لدعم برامج المنظمة وأنشطتها.

    ودعا المجلس الدول الأعضاء التي لم تسدد مساهماتها في الإيسيسكو، والتي عليها متأخرات إلى تسديد هذه المساهمات والمتأخرات في أسرع وقت، وفاءً بالتزاماتها وتمكيناً للمنظمة للقيام بمهامها.

    كما دعا المدير العام للإيسيسكو إلى مواصلة التنسيق والتشاور مع الدول الأعضاء التي عليها متأخرات، لتحصيل تلك المتأخرات والاتفاق على آليات عملية لسدادها، بناءً على قرارات المؤتمر العام والمجلس التنفيذي في هذا الشأن.

    وصادق المجلس التنفيذي على تغيير اسم برنامج “سفراء الإيسيسكو للحوار بين الحضارات” إلى “سفراء الإيسيسكو للنوايا الحسنة”. واعتمد أربعة سفراء جدداً للإيسيسكو للنوايا الحسنة، وهم: السيد زلاكتو لاكومدجيا، رئيس الوزراء السابق للبوسنة والهرسك، والدكتور عطاء الرحمن، المدير التنفيذي السابق للجنة الإسلامية الدائمة للعلوم والتكنولوجيا، من جمهورية باكستان الإسلامية، والسيدة عايشة باه، المديرة العامة المساعدة السابقة لليونسكو لقطاع التربية، ووزيرة التعليم الأساسي السابقة في جمهورية غينيا، والسيدة هدى عبد الرحمن صالح الحليسي، عضو مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية.

    وشكر المجلس الشخصيات المذكورة على قبولها صفة سفير الإيسيسكو للنوايا الحسنة، ودعاها إلى تعزيز التنسيق مع الإيسيسكو والجهات التربوية والعلمية والثقافية والاتصالية للتعريف بالإيسيسكو وأهدافها ومساعدتها على تحقيق رسالتها الحضارية. كما دعا المدير العام للإيسيسكو إلى دعم جهود سفراء الإيسيسكو للنوايا الحسنة والعمل على توفير الظروف والوسائل المناسبة لهم للاضطلاع بمهامهم على أحسن وجه.

    ووافق المجلس على رفع التقارير التي اعتمدها إلى المؤتمر العام القادم، مع التوصية بالمصادقة عليها.

    وجدد المجلس تعيين الدكتورة أمينة بنت عبيد بن رمضان الحجري من سلطنة عمان، مديراً عاماً مساعداً للإيسيسكو لمدة ثلاث سنوات (2017- 2019) ابتداءً من فاتح يناير 2017.

    وقرر المجلس عقد دورته الثامنة والثلاثين خلال شهر أكتوبر 2017 في مقر الإيسيسكو بالرباط.

    انطلاق أعمال الدورة السابعة والثلاثين للمجلس التنفيذي للإيسيسكو في الرباط

    انطلقت صباح اليوم في مقر الإيسيسكو بمدينة الرباط، عاصمة المملكة المغربية، أعمال الدورة السابعة والثلاثين للمجلس التنفيذي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة -إيسيسكو– بحضور عدد من الوزراء، وممثلي الدول الأعضاء في المجلس، ومديري الإدارة العامة للإيسيسكو وخبرائها، وممثلي المنظمات الإقليمية والدولية، ومندوبي وسائل الإعلام المغربية والعربية والدولية.

    وفي الجلسة الافتتاحية ألقى الدكتور أبو بكر دوكوري، رئيس المجلس التنفيذي للإيسيسكو، والدكتور عبـد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للإيسيسكو كلمة بالمناسبة .

    وفي ختام الجلسة الافتتاحية تم إطلاق المرحلة النموذجية لبرنامج (تفاهم) لتبادل الطلاب، الذي اعتمده المؤتمر الإسلامي السابع لوزراء التعليم العالي والبحث العلمي. وتهم هذه المرحلة تبادل الطلاب بين الجامعات المغربية والتونسية المنخرطة في البرنامج.

    وسيدرس أعضاء المجلس اليوم وغداً عدداً من التقارير منها تقرير المدير العام للإيسيسكو حول أنشطة المنظمة لسنة 2015، والتقرير المالي للمدير العام وحسابات الإقفال، وتقرير شركة تدقيق الحسابات، وتقرير لجنة المراقبة المالية، وتقرير المدير العام عن مساهمات الدول الأعضاء في موازنة المنظمة ومعالجة الوضع المالي للمنظمة لسنة 2015.

    وسيناقش المجلس الخطوط العريضة لمشروع الخطوط العريضة لخطة العمل متوسطة المدى للأعوام 2019 – 2027، ويعتمد تعيين المدير العام المساعد للإيسيسكو لمدة ثلاث سنوات ابتداء من يناير 2017. كما سيعتمد تعيين عدد من الشخصيات السياسية والفكرية من الدول الأعضاء سفراء للإيسيسكو للنوايا الحسنة.