انطلقت أمس الاثنين الموافق 4 من نوفمبر 2019 في مدينة مَلاَكا بماليزيا، أعمال ورشة العمل الإقليمية حول “استثمار أنجع الطرق التربوية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في دول جنوب شرق آسيا”، والتي تعقدها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالتعاون مع وزارة التربية الماليزية ومؤسسة غرناطة للنشر والخدمات التربوية.
ويستفيد من الورشة، التي يشرف على تنفيذها مركز الإيسيسكو التربوي في ماليزيا وتستمر أعمالها خمسة أيام، 58 مشاركا ومشاركة من المدرّسين والموجّهين التربويين من وزارة التربية الماليزية ومن إندونيسيا وسنغافورة وتايلاند وفيتنام وبروناي دار السلام.
وقد حضر الجلسة الافتتاحية ممثلٌ لوزارة التربية الماليزية، وعدد من كبار الموظفين بإدارة التربية الإسلامية في ولاية ملاكا بماليزيا.
ويمثل الإيسيسكو في الورشة د. عبد الرازف بن زيني، مدير مركز الإيسيسكو التربوي في ماليزيا.
تنظم المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالتعاون مع اللجنة الوطنية المصرية للتربية والثقافة والعلوم، ورشة عمل وطنية حول “تحسين جودة البرامج والتكوين في كليات التربية وتفعيل دورها في ترسيخ قيم المواطنة والتعايش والحوار“، في مدينة القاهرة، جمهورية مصر العربية، خلال الفترة من 29 إلى 31 أكتوبر 2019.
تهدف الورشة إلى تعزيز القدرات الوطنية المصرية، وتبادل الخبرات التربوية والمهارات الفنية لدى خبراء ومسؤولي تحسين جودة البرامج والتكوين في كليات التربية بالجامعات المصرية، من خلال تعزيز معارفهم العلمية والعملية ذات الصلة، إضافة إلى إكساب المشاركين معارف وخبرات جديدة في مجال تحسين جودة برامج كليات التربية، وإطلاعهم على أحدث معايير وأنظمة تحسين الجودة لبرامج كليات التربية، وصولا إلى تزويدهم بالتجارب الدولية الحديثة في نظم اعتماد الجودة وقياسها في التعليم.
تستهدف الورشة 20 مشاركا محليا من كوادر كليات التربية، والمسؤولين من هيئة ضمان الجودة والاعتماد، ومديري وحدات التكوين بكليات التربية وعدد من عمداء كلية التربية في جمهورية مصر العربية.
وستمثل الإيسيسكو في الورشة وتتابع أعمالها، الدكتورة غادة عبد الباري، الأمينة العامة للجنة الوطنية المصرية للتربية والثقافة والعلوم.
تشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة إيسيسكو في الدورة الرابعة عشرة للمؤتمر والمعرض الدولي لـ”التعليم الإلكتروني في أفريقيا” “eLearning Africa”، حول “تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أجل التعليم والتدريب وتطوير المهارات“، تحت عنوان: “مفاتيح المستقبل: قابلية التعلم والتوظيف“، والمنعقدة في أبيدجان بجمهورية الكوت ديفوار في الفترة الممتدة من 23 إلى 25 أكتوبر 2019.
تعتبر هذه التظاهرة من أكبر المؤتمرات والمعارض الدولية الموضوعاتية حول دور التكنولوجيا في دعم التعلم والتكوين وتنمية المهارات، وتجمع بين شبكة من الخبراء والأكاديميين والمهنيين والمستثمرين، المهتمين بمستقبل التعليم في إفريقيا.
يشتمل برنامج التظاهرة على ندوات للحوار وعروض تجريبية وجلسات تبادل الخبرات ومصانع وحلقات نقاش، وجلسات عامة، وكذا جلسات وزارية رفيعة المستوى خاصة بوزراء التعليم والتكوين وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في أفريقيا.
وقد سبق للإيسيسكو أن شاركت في دورات سابقة لمؤتمر eLearning Africa وساهمت في تنظيمها، أما في هذه الدورة فساهمت المنظمة بتقديم مداخلة في إحدى الجلسات العامة للمؤتمر حول مشروع الإيسيسكو الخاص بــ “التكنولوجيات التربوية في خدمة الأنماط البديلة للتعليم والتعلم” تحت عنوان ” تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والقيادة للتطوير المهني للمدرس : مبادرات الإيسيسكو“، وذلك لإبراز التوجهات الاستراتيجية لرؤية الإيسيسكو الجديدة في مجال استعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في خدمة التربية ودورها في التطوير المهني للمدرس.
ويمَثل الإيسيسكو في هذ المؤتمر، السيد عزيز الهاجير، اختصاصي برامج في مديرية التربية.
انطلقت أمس الأربعاء 23 من أكتوبر الجارى بقاعة المؤتمرات الكبرى في مدينة أوفا، بمشاركة المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، أعمال المؤتمرَ الدوليَّ: “المُثلُ العليا وقيم الإسلام في مجالات التعليم في القرن الحادي والعشرين”، حيث افتتح الرئيس خبيروف رادي فريدوفيتش، رئيس جمهورية باشكورستان، المؤتمر بحضور الشيخ طلعت صفا تاج الدين، المفتي العام لمسلمي روسيا الاتحادية ـ رئيس النظارة الدينية المركزية لمسلمي روسيا، وممثلٌ عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في روسيا الاتحادية، وعددٌ من كبار المسؤولين التربويين ومن رجال الدين المسلمين والمسيحيين ومن الباحثين.
وفى كلمة الإيسيسكو التى ألقاها خلال حفل الافتتاح أكد السيد عادل بوراوي، المشرف على مديرية التربية وممثل المنظمة بالمؤتمر، أكد أنه بحسب الرؤية الجديدة للإيسيسكو فإنّ التعليم الأصيل المستند إلى ثوابت العقيدة الصحيحة، والمستفيد من العلوم والوسائل التربوية الحديثة، ينبغي أن يشكّل صَمّامَ أمانٍ إزاءَ خطر الانقطاع عن الجذور والانبتات الحضاري الذي يهدّد ناشئتنا؛ وخطر الانغلاق الفكري والانجرار وراء التيارات المتطرفة التي تَنامَى تأثيرُها في العقديْن الأخيريْن في أوساط جزءٍ من شبابنا، وبخاصةٍ منهم محدودي المعرفة بالفكر والثقافة الإسلامية.
وشدد على الدورَ بالغ الأهمية للتربية الإسلامية بمعناها الحضاريِّ الشامل، الذي يتجاوز حدود المادّة التعليمية المدرسيّة، في بناء الشخصية المسلمة المتوازنة، شخصيةٍ تجمع بين التجذّر في هُويتها وثقافتها الإسلامية والاعتزاز بها، والانفتاح الرشيد على الثقافات الأخرى والقَبول بالاختلاف وتوطيد دعائم السلم والتعايش والحوار مع الآخر.
وقال بوراوي إنه: وعياً من الإيسيسكو بالنقائص والاختلالات التي تُعيق عمل مؤسسات التعليم الأصيل، وسعياً إلى النهوض بالأدوار التنموية والحضارية له في عالم اليوم، تُخصِّص المنظمة سنوياً جزءاً من مواردها وبرامجها لتنفيذ أنشطةٍ توعوية وتدريبية للعاملين في هذا المجال بمختلف الدول الأعضاء وخارج العالم الإسلامي. كما تعمل على وضع الدراسات والأدلة المنهاجية المتخصّصة لفائدة المسؤولين والموجِّهين والمدرِّسين، مشيرا إلى أن عددا من هذه الوثائق متوفر للتحميل المجّاني في موقع الإيسيسكو على شبكة الإنترنيت.
يذكر أن الدورة الحالية للمؤتمر تنعقد بمناسبة ذكرى مرور ثلاثين عاماً على افتتاح أوّل مدرسة إسلامية لإعداد الأئمة والخطباء باسم “رضاء الدين بن فخر الدين”، ويشارك فيها مائة من ممثلي المؤسسات الدينية ومسؤولي مؤسسات التعليم الإسلامي، وخاصة المؤسسات الجامعية؛ من باشكورستان، وروسيا، وتتارستان، وتركيا، ومصر، والعراق، والأردن، والهند، وأوزبكستان، وقرغيزستان، وكازاخستان، وليتوانيا، وجمهورية القرم.
لبحث (المُثلُ العليا وقِيَم الإسلام في مجالات التعليم في القرن الحادي والعشرين) تشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في المؤتمر الدولي العلمي التطبيقي الثاني عشر، الذي يعقد في مدينة أوفا، جمهورية باشكورتستان، بروسيا الاتحادية، يوميْ 23 و24 أكتوبرالجاري.
يناقش المؤتمر عددا من المحاور، أبرزها “المثل العليا وقيم الإسلام من العقيدة والشريعة والأدب والاقتصاد والحقوق والتاريخ والثقافة والفنون”، و”آفاق تطوير التعليم الديني والمشكلات والمفاهيم والاستراتيجيات لتطوير التعليم الديني في العصر الحديث”، و”مناهج التدريس في مؤسسات التعليم الديني: الطرق والأساليب والتكنولوجيات”، و”الإسلام في العالم الحديث وتحديات العصر”.
ويمثّل الإيسيسكو في المؤتمر السيد عادل بوراوي، المشرف على مديرية التربية، الذي سيلقي كلمة الإيسيسكو في حفل الافتتاح، كما سيشارك في الجلسات العلمية للمؤتمر.
انطلقت اليوم الثلاثاء بمركز الإيسيسكو التربوي في ماليزيا، دورة تدريبية حول الطرق التعليمية في تعليم اللغة العربية للطلاب الناطقين بغيرها، بالتنسيق مع مديرية التربية في المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، وبالتعاون مع قسم التربية الإسلامية في وزارة التربية الماليزية والكلية الجامعية الإسلامية العالمية بسلانجور ماليزيا.
وتهدف الدورة، التي تستمر على مدى يومين في مدرسة فادنج سوجانا الثانوية بمدينة جرانتوت بهانج دار المعمور، إلى تزويد المشاركين فيها بآليات ومنهجيات الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في مجال تعليم اللغة العربية، من خلال تدريبهم على استخدام البرمجيات الحاسوبية التربوية في تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها.
يشارك في الدورة اثنان وأربعون مُدرِّسا ومدرِّسة من المدارس الابتدائية بولاية بهانج دارالمعمور، وتعتبر أول نشاط تدريبي ينعقد في المنطقة لفائدة مدرّسي اللغة العربية، حيث يتولّى تدريبَ المشاركين فيها الخبيرُ والأستاذ المشارك الدكتور جان الدين سردي، من جامعة مارا التكنولوجية بماليزيا.
عقدت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- بالتعاون مع الإدارة الدينية لمسلمي قازاخستان ” دورة تكوينية وطنية حول استخدام تقنيات المعلومات والاتصال في تطوير المدارس الدينية″ في مدينة ألماطي بجمهورية قازاخستان، خلال الفترة من 24 إلى 27 سبتمبر 2019.
وقد حضر افتتاح الدورة كل من السيد أغابيك صديق مساعد مفتي مسلمي قازاخستان والسيد مراد عبد الخالق رئيس قسم الإعلام والترجمة ونشر الكتب في الإدارة الدينية لمسلمي قازاخستان، حيث قدما الشكروالتقدير في كلمتيهما إلى منظمة الإيسيسكو على سعيها المستمر إلى تطوير المنظومات التربوية والتعليمية في العالم الإسلامي عامة وفي جمهورية قازاخستان خاصة، إضافة إلى حضور عدد من الخبراء من جامعة نور مبارك في ألماطي لتأطير المشاركين في الدورة.
وقد استفاد من هذه الدورة التربوية ثلاثون مشاركاً من العاملين في المدارس الدينية وفي مجال تحديث طرائق تدريس التربية الإسلامية في جمهورية قازاخستان.
وهدفت الدورة الوطنية إلى تعزيز مهارات معلمي المدارس الدينية في استثمار تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وتمكينهم من آليات توظيف تقنيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم والتعلم وأساليب دمج المتغيرات التكنولوجية في الممارسات التربوية باستخدام مختلف التقنيات والأدوات، وتوعيتهم بأهمية تكنولوجيا المعلومات والاتصال في إنجاح العملية التعليمية وجعلها من الأسس التي ترتكز عليها المناهج التعليمية، والعمل على تحقيق التكامل والتوازن بين التنمية التربوية والمعرفية للمعلمين من جهة، وبين تطوير وتحديث الأجهزة والوسائل التكنولوجية والأساليب التعليمية والتدريبية من جهة أخرى، إضافة إلى تأهيل الأطر العاملة في المدارس العربية الإسلامية من مدرسين وموجهين وإداريين وإكسابهم الخبرات والمهارات الضرورية المتطورة في المجال التربوي، وصولاً إلى وضع تصور عملي للارتقاء بجودة التكوين في المدارس الدينية، وآلية الاستفادة من تقنيات المعلومات والاتصال باعتبارها عنصرا أساسا في النظام التربوي لهذه المدارس، لتحسينه وتطويره وتوجيهه، نحو التعلم بدلا من التعليم حتى تسهم في التنمية المستدامة.
تعقد المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- بالتعاون مع اللجنة الوطنية لليونسكو في بنغلاديش “دورة تدريبية وطنية حول أساليب تعليم القرآن الكريم للمتعلمين الكبار″ في العاصمة دكا خلال الفترة من 25 سبتمبر إلى 18 أكتوبر 2019.
وسيستفيد من هذه الدورة التربوية أربعون مشاركاً من المتعلمين الكبار في بنغلاديش، وتهدف هذه الدورة الوطنية إلى إكساب المشاركين أساليب وطرائق تربوية حديثة، تعزز حفظهم للقرآن الكريم وترقى بمستوى تلاوته تلاوةً سليمة، وتمكنهم من تدبر معاني آياته وسوره، وكتابة آيات من القرآن الكريم باللغة العربية، من خلال تعليمهم حروف اللغة العربية ومبادئ قواعدها، فضلاً عن تبادل الخبرات والتجارب في ما بين المشاركين، وصولاً إلى تفعيل أدوار حفاظ القرآن الكريم التربوية والاجتماعية بشكل فاعل للمساهمة في التنمية الشاملة.
وسيمثل الدورة ويتابع أعمالها السيد محمد سوراب حسين، الأمين العام للجنة الوطنية لليونسكو في جمهورية بنغلاديش الشعبية.
تم اليوم في المركز التربوي الإقليمي للأيسيسكو بمدينة انجامينا ، عاصمة جمهورية تشاد، اختتام فعاليات الدورة التدربيبة التي نظمها المركز لفائدة طلاب وطالبات المدرسة الوطنية للإدارة التشادية على مدى ستة أشهر في مجال تعليم اللغة العربية .
وقد تم تنظيم هذه الدورة التدريبيبة في إطار تنفيذ اتفاق تعاون بين المدرسة الوطنية والمركز الموقعة في شهر مارس الماضي.
واستفاد من الدورة حوالي 32 طالب وطالبة الذين تم توزيعهم إلى مستويين : المبتدؤون والمتوسطون . وقد درس الطلاب 1500 ساعة بمتوسط 750 ساعة لكل مستوى.
وتمكن الطلاب من دراسة عناصر اللغة العربية مثل الاصوات والمفردات ثم التراكيب ومهارات اللغة العربية من استماع وحديث وقراءة وكتابة والتعرف على الثقافة العربية وحضارتها .
وأكدت نتائج الاختبارات والامتحانات تحقق الأهداف المنشودة خاصة اتقان اللغة العربية قراءة وكتابة وحديثا.
وأشرف على تنفيذ الدورة التدريبيةالدكتور علي محمد قمر، مدير المركز الذي ترأس حفل توزيع الشهادات على الطلاب والطالبات المشاركين في الدورة. كما اهدت إدارة مركز مجموعة من كتب تعليم اللغة العربية إلى مكتبة المدرسة الوطنية.
وانطلقت صباح اليوم في مقر المركز أعمال دورة تدرييبة حول موضوع تصميم التمارين التفاعلية الرقمية لفائدة معلمي المركز.
وتهدف الدورة إلى تعريف المعلمين باسس وقواعد تصميم التمارين التفاعلية الرقمية في تعليم اللغة العربية،وخاصة وأن هذا البرنامج حديث يساعد في تعليم اللغات في أسرع وقت ممكن.
ويستفيد من الدورة عشرون مدرسا بالمركز وتستمر فعالياتها مدة ثلاثة أيام.
ويؤطر أعمال الدورة الخبير التونسي السيد علي جراي ، المنسق الإقليمي لمشروع تبادل الخبرات بين تشاد وتونس والبنك الإسلامي للتنمية.
ويشرف على الدورة ويمثل الايسيسكو فيها الدكتور علي محمد قمر، مدير المركز التربوي الإقليمي للإيسيسكو في تشاد.
تشارك المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- في تنظيم الملتقى الرابع عشر للقيادات الشبابية المسلمة في بريطانيا، بالتعاون مع مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية ومؤسسة الأمير الخيرية، التي يترأسها الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا، وبدعم من مؤسسة الأمانة ، وذلك في مقر مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية ، خلال الفترة من2 إلى 12 سبتمبرالجاري.
ويهدف برنامج القيادات الشبابية المسلمة إلى تبادل الخبرات ومناقشة التحديات الرئيسة التي تواجه الشباب المسلم في مجالات التعليم والثقافة والتوظيف وإدارة الأعمال. ويعقد الاجتماع كل عام ويشارك فيه شباب مسلمون بريطانيون، أظهروا قدرات قيادية في المسارات المهنية التي اختاروها.
ويمثل الإيسيسكو في الملتقى الدكتور مختار أحمد، المشرف على أمانة اتحاد جامعات العالم الإسلامي,