تعقد المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- بالتعاون مع الجمعية العلمية الملكية بالمملكة الاردنية الهاشمية ورشة عمل إقليمية حول ريادة الأعمال لفائدة المحترفين والمهندسين في الدول الأعضاء ، وذلك في العاصمة الأردنية عمان يومي 4 و5 أغسطس 2019.
وتهدف الورشة إلى تنمية الوعي والمهارات لدى العلماء والمهندسين في مجالات نقل التكنولوجيا وايصالها للسوق ، وتقديم مناهج حول الابتكار وريادة الاعمال. ويشارك في الورشة خبراء من مصر ، وسلطنة عمان ، والكويت ، ولبنان ، و الامارات العربية المتحدة ، والمملكة العربية السعودية.
وتمثل الإيسيسكو في الورشة الدكتورة أمينة الحجري ، المديرة العامة المساعدة ، التي ستعقد بموازاة الورشة لقاءات مع مسؤولي أكاديمية العالم الإسلامي للعلوم ، واللجنة الاقتصادية لغربي آسيا (الإسكوا) ، ومؤسسة معرفة لبحث سبل تعزيز التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
قدم الدكتور سالم بن محمد المالك ، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة-إيسيسكو- صباح اليوم ، بمقر سفارة الجمهورية التونسية بالرباط، التعازي إثر وفاة الرئيس التونسي الأستاذ محمد الباجي قايد السبسي الذي وافته المنية يوم 25يوليوز الجاري في تونس العاصمة. وكان فى استقباله الأستاذ عزالدين الشويرف القائم بأعمال السفارة.
ووقع المدير العام للإيسيسكو على سجل التعازي حيث كتب ” عزاؤنا لتونس الشقيقة وشعبها الأبي. كان المرحوم نبراسا يحتذى به في السياسة والعلم والفكر والحكمة والآداب، وسار بتونس إلى شاطئ الأمان”
يذكر ان الإيسيسكو اصدرت نعيا يوم وفاة الرئيس التونسي قالت فيه “إن الفقيد كان من بين القادة الحريصين على تعزيز العمل الإسلامي المشترك وتوسيع مجالاته ،كما ظل حريصا على دعم الايسيسكو ورسالتها الحضارية من خلال رعايته لعدد من مؤتمراتها الوزارية وأنشطتها التربوية والعلمية والثقافية.”
تعقد المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو -بالتعاون مع وزارة الشؤون الثقافية والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في تونس ورشة إقليمية حول الإدارة الثقافية ، في تونس العاصمة،خلال الفترة من 1 إلى 3أغسطس 2019 .
وتهدف الورشة إلى تعزيز قدرات العاملين في اللجان الوطنية في الدول الأعضاء في مجال الثقافة، والاطلاع على أحدث التجارب النموذجية وأفضل الممارسات في مجال الإدارة الثقافية والحوكمة الرشيدة ، وتطوير أساليب وطرق إعداد اللجان الوطنية للمشاريع الثقافية وتطوير آليات تنفيذها وتمويلها ، وإبراز دور الثقافة باعتبارها عنصرا أساسياً من عناصر التنمية المستدامة الشاملة، إضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب بين المسؤولين على قطاع الثقافة في اللجان الوطنية والمؤسسات العاملة في مجال الثقافة.
ويتضمن جدول أعمال الورشة دراسة مواضيع حول الإدارة الثقافية والحوكمة الرشيدة، وأهمية دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تجديد أساليب الإدارة الثقافية ، وأساليب وطرق تأهيل المسؤولين عن القطاع الثقافي في اللجان الوطنية، ودور المنظمات الدولية والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني في تنفيذ وتمويل البرامج الثقافية وتحسين أداء الإدارة الثقافية ، وتحديث التشريعات القانونية في الدول الأعضاء من أجل دعم المشاريع والبرامج الثقافية. كما سيتم عرض تجارب اللجان الوطنية في مجال إدارة العمل الثقافي والحوكمة الرشيدة.
ويشارك في الورشة ممثلو اللجان الوطنية في الدول الأعضاء ، والهيئات الوطنية ومؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال الثقافة ، ونخبة من مسؤولي وخبراء الإدارات الثقافية والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في الجمهورية التونسية.
ويمثل الإيسيسكو في الورشة السيد محمد الغماري، مدير أمانة المجلس التنفيذي والمؤتمر العام والمؤتمرات المتخصصة.
في إطار مشروع حماية المخطوطات الوطنية الموريتانية، قامت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- بدعم تنظيمورشة عمل وطنية حول “واقع وطرق صيانة المخطوطات الموريتانية“، التي أشرف على تنظيمها المعهد الموريتاني للبحث والتكوين في مجال التراث والثقافة، في مدينة نواكشوط الأسبوع الماضي .وقد شارك في هذه الورشة عشرون إطاراً عاملاً في مجال المخطوطات في الجمهورية الإسلامية الموريتانية. وكانت لغة العمل فيها: العربية. وكان الهدف من هذه الورشة تعزيز قدرات المتدربين فيما يتعلق بالصيانة والحفظ المادي والإلكتروني للمخطوطات ومنهجية تحقيقها، وآليات معالجتها وتصويرها.
وتضمنت الورشةدراسة عدد من القضايا في المحاور التالية : أوضاع المخطوطات الموريتانية، ومخطوطات المدن التاريخية: الواقع والتحديات، وقواعد وتطبيقات فهرسة المخطوطات ، ومدارس وتطبيقات منهجية تحقيق المخطوط، وآليات معالجة المخطوط وحفظه وتصويره الرقمي ، ودور تكنولوجيا المعلومات في حفظ المخطوطات.كما ناقشت الورشة جوانب تطبيقية، وذلك في ثلاث ورشات عملية في المجالات الآتية:طرق تنظيف وتعليب المخطوط–أساليب تشخيص وتعقيم وتغليف المخطوط– مهارات الصيانة اليدوية والآلية–التصوير الرقمي للمخطوط.
ومثلالإيسيسكو في الورشة الدكتور إسماعيل ولد شعيب، الأمين العام للجنة الوطنية الموريتانية.
وجه الدكتور سالم بن محمد المالك ، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- كلمة إلى المشاركين في الاجتماع التنسيقي بين الإيسيسكو والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة في المملكة العربية السعودية، الذي عقد اليوم في مقر الإيسيسكو بالرباط.
وفي الجلسة الافتتاحية للاجتماع ، ألقت الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للإيسيسكو، بالنيابة هذه الكلمة التي استهلها المدير العام للإيسيسكو قائلا(من دواعي السرور وبواعث الافتخار أن تتولى الإيسيسكو الأمانةَ العامة لجائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية في العالم الإسلامي، في مجال يتناول قضيةً إنسانيةً تتعلق بالبيئة، وبالتنمية، وبالتدبير المستدام للنظم البيئية لكوكب الأرض، في دول العالم الإسلامي، وفي غيرها من دول العالم).
وذكر المديرالعام للإيسيسكو أن هذا التشريف أتى بناءً على الموافقة السامية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، على نقل جائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية في العالم الإسلامي، إلى المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، تحت إشراف الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة في المملكة العربية السعودية، وتوسيع نطاقها ليشمل العالم الإسلامي كـلَّـه، حيث تم بعـد ذلك توقيعُ عقد الشراكة بين الإيسيسكو والهيئـة بشأن الجائزة، والذي ينصُّ على أن (تتولى الإيسيسكو أمانة الجائزة، والإشراف العلمي والفني للإعلان عنها، وخطوات اختيار الفائزين وتنظيم حفل توزيعها).
وتوجه المدير العام للإيسيسكو في كلمته بالشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين، ثم للجهات القائمة على شأن الجائزة في المملكة العربية السعودية، ومنها وزارة البيئة والمياه والزراعة، والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة التي تحظى برئاسة اللجنة العليا للجائزة.
وجاء في كلمة المدير العام للإيسيسكو (إننا نعيش اليوم حدثـأ مهمّاً يتعلق أولاً، بمتابعة قرارات المكتب التنفيذي الإسلامي للبيئة، في إطار الإعداد للمؤتمر الإسلامي الثامن لوزراء البيئة، الذي سينعقد في أكتوبر المقبل في الرباط، وثانياً للنظر في حصيلة ثاني دورة لهذه الجائزة في وضعها الجديد الذي يغطي العالم الإسلاميَّ كـلَّـه، بعد أن كانت تقتصر على العالم العربي منذ تأسيسها سنة 2004، وذلك في ظل قرارات الدورة السابعة للمؤتمر الإسلامي لوزراء البيئة الذي انعقد في الرباطفي سنة 2017، والذي صَادَقَ على إضافة فرع خامس للجائزة حول المدينة الخضراء الإسلامية).
وذكرت الكلمة أن الأمانة العامة للجنة عملت بعد المؤتمر الإسلامي السابع لوزراء البيئة، على إرساء اللجنة العليا للجائزة بأعضائها الجدد، وتطوير عمل الموقع والمنصة الإلكترونية الخاصين بالجائزة، وتفعيل الخطة الإعلامية للجائزة، وتلقي الترشيحات، والتفاعل مع المرشحين طيلة المدة المفتوحة للترشيح، وإعداد التقرير الأكاديمي الخاص بطبيعة الترشيحات،والعمل على توزيعها على لجنة التحكيم التي أقرتها اللجنة العليا للجائزة في اجتماعها الأول بجدة في 26 من شهر سبتمبر سنة 2016.
وأشار الدكتور سالم المالك إلى أن الإجراءات التي اتخذتها الأمانة العامة للجائزة، ومنها الإعلان عن إضافة الفرع الخامس المتعلق بـ”تكريم أفضل مدينة إسلامية صديقة للبيئة”، وفتح باب الترشيح للجائزة من فاتح أبريل سنة 2018، وإلى غاية 31 ديسمبر 2018، وقد تمَّ اعتمادُ الإخبار بذلك عبر الموقع الإلكتروني للإيسيسكو، وموقع الجائزة، ووسائل التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام التقليدية المختلفة، كما تمَّ التعريفُ بالحدث عبر اللجان الوطنية للإيسيسكو في الدول الأعضاء، وشبكة اتحاد جامعات العالم الإسلامي، وغير ذلك من فرص رفع مستـوى الاهتمام والترشيح للجائـزة،وتمديـدُ أجل الترشيحات إلى نهاية شهر فبراير 2019، لمنح فرصٍ إضافيةٍ للمترشحين لاستكمال تقديم أبحاثهم ومشاريعهم لنيل الجائزة.
وأعلن المدير العام للإيسيسكو إلى أن الأمانة العامة استلمت لحـد اليوم، ما مجموعُـه 196 ترشيحاً على المنصة الإلكترونية للجائزة، من أكثر من 40 بلداً من بلدان العالم الإسلامي ومن خارجه، وتَـجَاوَزَ عددُ المشاركين فيها 350 باحثاً أو مسؤولاً إدارياً، إضافةً إلى محاولات أخرى للمشاركة بالبريد الإلكتروني المباشر. وأضافأن هذه الدورة عرفت تفاوتاً كبيراً في مستوى البحوث المرشحة، سواء في الجانب العلمي، أو في طبيعة المرشحين، أو نوعية المواضيع وصلتها بالبيئة وقضاياها. مما جعل عـددَ المشاريع التي استحقت التحكيم، لا يتعدَّى 72 مشروعاً من أصل 196،وتمت عملية التحكيم في ظل التوفيق بين المعطيات الثلاثة لطبيعة الترشيحات الواردة أولاً، والتخصّصات واللغات الحاضرة في لجنة التحكيم ثانيـاً، وموازنة التحكيم ثـالثـاً.
عقد اليوم في مقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- بالرباط اجتماع تنسيقي بين الإيسيسكو والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة في المملكة العربية السعودية،ترأستهالدكتورة أمينة الحجري ، المديرة العامة المساعدة للإيسيسكو، والسيدمحمد حسين القحطاني، المديرالعام للإعلام والعلاقات العامة، المتحدث الرسمي باسم الهيئة ،وحضره عدد من المسؤولين من المديريات القطاعية والمراكز المتخصصة المعنية في الإيسيسكو.
وفي الجلسة الافتتاحية للاجتماع ،تم الاستماع إلى كلمة المدير العام للإيسيسكو الدكتور سالم بن محمد المالك ، ألقتهابالنيابة الدكتورةأمينة الحجري ، وكلمة السيد محمد حسين القحطاني، المديرالعام للإعلام والعلاقات العامة، المتحدث الرسمي باسم الهيئة. وتم التأكيد في الكلمين على أهمية الجائزة على المستوى الإسلامي والدولي ،وإبراز دورها في تحفيز الباحثين وتشجيع البحث العلمي في مجال البيئة بما يخدم التنمية المستدامة ويعزز الجهود الدولية المبذولة في هذا الصدد.
بعد ذلك تم عرض ومناقشة التقرير الأكاديمي ، وتقرير لجنة التحكيم بشأن جائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية في العالم الإسلامي (دورة 2018-2019)،كما تم تقديم عرض حول الاستعدادات الجارية لعقد الدورة الثامنة للمؤتمر الإسلامي لوزراء البيئة المقرر في مقر الإيسيسكو يومي 2 و3 أكتوبر المقبل، وتقديم مشروع الموقع الالكتروني الجديد للجائزة .
اجتمع الدكتور سالم بن محمد المالك ، المدير العام للمنظمة السلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- صباح اليوم في مكتبه ، مع السيد الوليد عبد العال حمور ، مدير المركز الإقليمي للبنك الإسلامي للتنمية بالرباط الذي كان مرفوقا بمسؤولين من المركز .
وبحث الجانبان، خلال هذا اللقاء ، سبل تطوير علاقات التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك لدعم برامج التنمية المستدامة في الدول الأعضاء .
.يذكر أن الإيسيسكو والبنك الإسلامي للتنمية وقعا اتفاقية للتعاون في سنة 1987 ، تم في إطارها تنفيذ العديد من المشاريع والبرامج الداعمة للمجالات التربوية والعلمية والاجتماعية لفائدة الدول الأعضاء ، خاصة في المنطقة الإفريقية.
نعت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة-إيسيسكو-، الأستاذ محمد الباجي قايد السبسي، رئيس الجمهورية التونسية ، الذي توفي صباح اليوم في تونس العاصمة .وقالت الإيسيسكو إن الفقيد كان من بين القادة الحريصين على تعزيز العمل الإسلامي المشترك وتوسيع مجالاته ،كما ظل رحمه الله حريصا على دعم الايسيسكو ورسالتها الحضارية من خلال رعايته لعدد من مؤتمراتها الوزارية وأنشطتها التربوية والعلمية والثقافية. إضافة إلى جهوده الكبيرة في استتباب الأمن والسلم وفي مواصلة المسيرة التنموية في تونس بحكمة وتبصر.
وتوجهت الإيسيسكو بالعزاء لأسرة الفقيد وللجمهورية التونسيةداعية له بالرحمة وأن يسكنه الله فسيح جناته.
شاركت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة -إيسيسكو- في اللقاء الدراسي حول “طب جراحة الدماغ والأعصاب والعمود الفقري بإفريقيا”، والذي نظمته وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في المملكة المغربية، والجمعية المغربية لجراحة الدماغ والأعصاب، وذلك بمقر رئاسة جامعة محمد الخامس بالرباط يوم 23 يوليوز الجاري، بحضور الأمين العام للحكومة، ومدير الوكالة المغربية للتعاون الدولي، ومجموعة من الوزراء، والسفراء، وممثلي المنظمات الدولية، ونخبة من المتخصصين من داخل المغرب ومن خارجه.
وقد كان اللقاء فرصة لتكريم الخبير المغربي ، الأستاذ الدكتور عبد السلام الخمليشي، قيدوم المتخصصين في جراحة الدماغ والأعصاب بالمغرب، نظراً لإسهاماته العالمية في هذا المجال، وبمناسبة صدور كتابه الجديد “صعود جراحة الدماغ والأعصاب بإفريقيا”، والذي يتناول تاريخ التخصص وآفاق التعاون جنوب-جنوب في هذا النوع من التخصص الطبي. وقد تم الاستماع إلى شهادات العديد من المتخصصين خاصة الأفارقة الذين كانوا طلاباً بالمغرب، وتكوّنوا على يده في هذا المجال.
وقد مثل الإيسيسكو في هذا اللقاء الدراسي الدكتور عبد المجيد طريباق، الخبير في مديرية العلوم والتكنولوجيا.
قدمت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة -إيسيسكو-دعما ماليا لمعهد روداكي Rudaki للغة والآداب التابع لأكاديمية العلوم في جمهورية طاجيكستان ، استجابة لطلب اللجن ة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة في طاجكستان ، وذلك في إطار خطة عمل الإيسيسكو للفترة 2019-2021 الهادفة إلى تعزيز ونشر نتائج البحث العلمي في الدول الأعضاء.
وسيخصص الدعم المالي لتغطية مصاريف اقتناء المعدات الألكترونية الضرورية لتحويل الوثائق الورقية إلى نسخ إلكترونية ، وتعزيز حوسبة آليات المؤسسات الوطنية العاملة في مجال اختصاص الإيسيسكو ، ودعم خزانة المعهد التي تضم عددا كبيرا من الكتب والمراجع التاريخية والثقافية واللغوية بتحويلها إلى نسخ إلكترونية مما يسهم في المحافظة عليها وحمايتها من التلف ليستفيد منها الباحثون والمستشرقون والطلبة والمؤسسات الجامعية المهتمة بلغة طاجيكستان وآدابها وفلكلورها.
يذكر أن جمهورية طاجيكستان دولة عضو في الإيسيسكو منذ 1993.