Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    الأسبوع المقبل.. السعودية تستضيف الدورة 44 للمجلس التنفيذي لمنظمة الإيسيسكو

    تحتضن مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، خلال الفترة من 16 إلى 18 يناير 2024، اجتماعات الدورة الرابعة والأربعين للمجلس التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، والاجتماع التشاوري الثاني للمنظمة، التي تعقدها الإيسيسكو وتستضيفها المملكة، ممثلة في اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، بحضور وفود الدول الأعضاء في المنظمة، إلى جانب ممثلين عن كبرى المنظمات والهيئات الإقليمية والدولية.

    وتتضمن أعمال المجلس التنفيذي للإيسيسكو جلسة افتتاحية، تتخللها كلمات كل من الدكتور محمـد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة رئيس المؤتمر العام للإيسيسكو، والدكتور دواس تيسير دواس، الأمين العام للجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم رئيس المجلس التنفيذي للإيسيسكو، والدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للإيسيسكو، والسيد أحمد بن عبد العزيز البليهد، الأمين العام للجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، إلى جانب كلمتي ضيفي الشرف السيد سيرجيو موخيكا، الأمين العام للمنظمة الدولية للمعايير (آيزو)، والدكتور نيكولاس بيتر، رئيس جامعة الفضاء الدولية بفرنسا.

    ويشمل جدول الأعمال تسليم جائزة الإيسيسكو في مجال محو أمية الفتيات والنساء، للفائزين بنسخة 2023، من منظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية العاملة في المجال، وعرضا حول مؤشر الثقافة لدول العالم الإسلامي، وتوقيع عدد من الاتفاقيات بين الإيسيسكو ومجموعة من المنظمات والمؤسسات الدولية، وجلسات عمل لاستعراض تقارير حول: إنجازات وأنشطة الإيسيسكو لعام 2023، ومشروع خطة عمل المنظمة والموازنة لعامي 2024 – 2025، والتقدم المحرز بشأن إعداد ميثاق الذكاء الاصطناعي والميتافيرس، بالإضافة إلى التقارير الدورية الخاصة بعمل المنظمة.

    وسيسبق انعقاد المجلس التنفيذي للإيسيسكو، عقد الاجتماع التشاوري الثاني للمنظمة، تحت شعار: “استراتيجية الإيسيسكو الجديدة من الجودة إلى التميز”، وهو اجتماع تعقده الإدارة العامة للمنظمة مع ممثلي اللجان الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، للتعرف على أولويات واحتياجات الدول الأعضاء، ورسم خطط عمل وبرامج تواكب هذه الأولويات وتلبي الاحتياجات، وسيتضمن الاجتماع تقديم عرض حول التحديات والفرص التي تواجه العالم الإسلامي، وجلسات للعصف الذهني وتوليد الأفكار، تحمل عدة عناوين، منها: “لنرسم مستقبل الإيسيسكو معا: الإيسيسكو التي تريدون”، و”الابتكار في استراتيجية الإيسيسكو”، و”الأحداث الكبرى العالمية التي ستشهدها الدول الأعضاء”، و”بناء سيناريوهات وصياغة توجهات استراتيجية مشتركة لمستقبل العالم الإسلامي”، و”حوار بين الأجيال”.

    الإيسيسكو تستقبل الدفعة الثانية من متدربي مؤسسة محمد بن سلمان “مسك”

    استقبلت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) الدفعة الثانية من متدربي مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” بالمملكة العربية السعودية، والمكونة من 10 شبان وشابات، لقضاء فترة تدريبية مهنية لمدة 10 أسابيع بإدارات وقطاعات ومراكز الإيسيسكو، في إطار التعاون والشراكة بين المنظمة والمؤسسة، وبالتنسيق مع اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم.

    ويهدف برنامج التدريب المكثف، الذي أعدته قطاعات وإدارات ومراكز الإيسيسكو المختلفة، إلى تطوير قدرات المتدربين وإطلاعهم على بيئة عمل المنظمات والمؤسسات الدولية، وإكساب المشاركين خبرات ومعارف جديدة تساهم في صقل مهاراتهم وإمكاناتهم المعرفية والمهنية، وتدريبهم على القيادة في مجالات التربية والعلوم والثقافة والاتصال، من خلال العمل تحت إشراف خبراء المنظمة، وتعريفهم عن كثب على أنشطة وبرامج ومبادرات المنظمة.

    وخلال استقبال شباب مؤسسة مسك يوم الثلاثاء (3 يناير 2024) بمقر الإيسيسكو في الرباط، قدم لهم عدد من مسؤولي المنظمة نبذة عن تاريخها ومجالات اختصاصها، وأبرز المبادرات والبرامج والمشاريع، التي تقوم بتنفيذها لتطوير مجالات التربية والعلوم والثقافة بدولها الأعضاء، في إطار رؤيتها وتوجهاتها الاستراتيجية الجديدة، التي تولي الشباب أولوية كبرى، باعتبارهم محركا للتنمية.

    الجدير بالذكر أن الدفعة الأولى من متدربي “مسك”، كانت قد التحقت بالإيسيسكو في شهر مارس 2023، وتلقت تدريبا مكثفا استمر لمدة 10 أسابيع في قطاعات وإدارات ومراكز المنظمة، توج بتقديمهم أفكارا ورؤى ومقترحات مشاريع وبرامج لتطوير مجالات التربية والعلوم والثقافة.

    إطلاق “التمكين مقابل التعليم” للمساهمة في إعادة الفتيات المتسربات إلى المدرسة باليمن

    انطلق في محافظة لحج بالجمهورية اليمنية، نشاط التمكين مقابل التعليم، الذي سيتم تنفيذه في خمس محافظات يمنية لتدريب وتأهيل أسر معيلات الأيتام، ضمن مشروع استلحاق التعليم للفتيات المتسربات من المدرسة في اليمن، تنفيذا للاتفاقية الموقعة بين منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ووزارة التربية والتعليم اليمنية ومؤسسة ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.

    ويهدف نشاط التمكين مقابل التعليم إلى مساعدة معيلات الطالبات الأيتام، وتزويدهن بالمهارات الحياتية والمهنية التي تمكنهن من الاعتماد على أنفسهن، للمساهمة بعودة بناتهن واستمرارهن في العملية التعليمية، حيث تستفيد من هذا النشاط 280 متدربة على مدار 14 دورة تدريبية في عدد من المجالات، منها الخياطة والتطريز والبخور والعطور ودورات التقنية ودورات التصوير والصناعات الغذائية، وذلك في محافظات لحج وابين ومأرب وحضرموت وسقطرى.

    وخلال إطلاق النشاط، يوم الأربعاء (27 ديسمبر 2023)، أكد السيد صالح الذيباني، مدير فرع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في عدن، أن مشروع استلحاق التعليم للفتيات المتسربات من المدرسة يعتبر من المشاريع المهمة للمساهمة في إعادة الفتيات إلى مقاعد الدراسة، من خلال عدد من الأنشطة المختلفة، أبرزها تأهيل المدارس والفصول البديلة، وتدريب المعلمين، ودعم الأسر.

    وفي كلمتها أكدت السيدة إيمان الزبيري، مديرة مشروع استلحاق التعليم للفتيات المتسربات من المدرسة في اليمن، أن المشروع يهدف إلى توفير فرص التعليم للفتيات المتسربات من التعليم وتمكينهن اقتصاديا واجتماعيا، مؤكدة أنه حقق نتائج إيجابية كبيرة في المحافظات المستهدفة.

    فوز ثلاثة مشاريع تكنولوجية في ختام برنامج الإيسيسكو لتدريب الشباب بمالي

    اختتمت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) برنامجها لتدريب الشباب على كيفية إنشاء وتطوير مشاريع صغيرة في مجال التكنولوجيا والابتكار بجمهورية مالي، بإعلان الفرق الثلاثة الفائزة من بين 63 فريقا على المستوى الوطني بالبرنامج، الذي ينفذه قطاع العلوم والتقنية بالإيسيسكو في مالي، بشراكة مع حاضنتي الأعمال “الفضاء الجديد للابتكار” و”مختبر دوني”.

    وخلال الملتقى الختامي، الذي انعقد يوم الجمعة (22 ديسمبر 2023) في مدينة باماكو، استعرض المتبارون أفكار مشاريعهم التكنولوجية أمام لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من الخبراء المحليين، حاضنة الأعمال “الفضاء الجديد للابتكار”، وأشاد الدكتور محمد شريف، مستشار بقطاع العلوم والتقنية بالإيسيسكو، في كلمته عبر تقنية الاتصال المرئي خلال الجلسة الافتتاحية، بجهود شباب العالم الإسلامي في مجالات الابتكار والتكنولوجيا وريادة الاعمال، ودورهم للمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة ببلدانهم.

    وقد حصل على المركز الأول فريق “خدمات جيبو”، الذي قدم مشروع تعزيز الظروف المعيشية لسكان الريف من خلال تطوير آليات التكيف مع التغيرات المناخية، وفاز بالمركز الثاني فريق “سبيك مالي” بمشروع تحويل النفايات إلى أسمدة عضوية، من خلال تركيب متخصص لأجهزة الهضم الحيوي، واحتل المركز الثالث فريق “بولولو بوب” وهو منصة رقمية للإعلانات من خلال برامج ثقافية.

    يُذكر أن برنامج الإيسيسكو لتدريب الشباب على كيفية إنشاء وتطوير مشاريع صغيرة في مجال التكنولوجيا والابتكار تم تنفيذه في 10 دول أعضاء بالمنظمة في نسخته الأولى عام 2022، وسيكتمل تنفيذه في 10 دول أخرى في النسخة الثانية منه بنهاية 2023، ويندرج ضمن استراتيجية الإيسيسكو، التي تهدف إلى دعم الشركات الناشئة في مجال الابتكار والتكنولوجيا بدولها الأعضاء.

    الإيسيسكو واللجنة الوطنية الليبية تنظمان ندوة حول تدريس القيم في التعليم الأساسي

    تعقد منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بالتعاون مع اللجنة الوطنية الليبية للتربية والثقافة والعلوم، في العاصمة طرابلس، ندوة حول تدريس القيم في مرحلة التعليم الأساسي، لفائدة عدد من العاملين في مجال التربية والتعليم، لمناقشة أحدث طرق تدريس القيم والتربية عليها وآليات دمجها في المناهج الدراسية.

    وتهدف الندوة، التي انطلقت أعمالها يوم الإثنين (19 ديسمبر 2023) وتستمر على مدى ثلاثة أيام، برعاية الدكتور موسى المقريف، وزير التربية والتعليم رئيس اللجنة الوطنية الليبية للتربية والثقافة والعلوم، إلى تأهيل أطر التعليم المتخصصة في المجال على آليات دمج القيم في المناهج التعليمية لمرحلة التعليم الأساسي وطرائق تدريسها، وإكساب المشاركين الخبرات والمهارات الضرورية المتطورة لترسيخ قيم الوسطية والاعتدال، وتعزيز دور المؤسسات التعليمية في التربية على قيم المواطنة والتعايش والسلام.

    وخلال افتتاح الندوة أشاد الدكتور المقريف، وعدد من المسؤولين الليبيين، بما تقوم به الإيسيسكو من دور في تعزيز العملية التعليمية، وما تقدمه من دعم لدولها الأعضاء، ومن بينها دولة ليبيا.

    وتتضمن محاور الندوة تشخيص واقع القيم في المناهج الدراسية بمرحلة التعليم الأساسي في ليبيا، وكيفية دمجها في هذه المرحلة من التعليم، واستثمار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تعزيز ذلك، وأهم الوسائل التعليمية والأنشطة الموازية في مجال تدريس القيم، ودور المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني في التربية على قيم المواطنة والسلام والتعايش.

    الإيسيسكو تنعى صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الصباح أمير دولة الكويت

    تنعى منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، رحمه الله، الذي انتقل إلى جوار ربه اليوم السبت (16 من ديسمبر 2023).

    ويعرب الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، باسمه ونيابة عن جميع أطر وموظفي المنظمة، عن خالص التعازي والمواساة للعائلة الحاكمة ولشعب الكويت، سائلا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الأعلى.

    وينوه المدير العام للإيسيسكو بدور الفقيد الكبير لخدمة قضايا الثقافة وتطوير مجالات العلوم، وحرصه على الأعمال الإنسانية وتعزيز التنمية المستدامة، وبما شهده التعاون بين الإيسيسكو والجهات الكويتية المختصة من تطور في عهده.

    الإيسيسكو تعقد في دبي ندوتين حول دبلوماسية العلوم والأمن السيبراني

    عقد قطاع العلوم والتقنية بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ندوة حول الأمن السيبراني في عصر الذكاء الاصطناعي، وأخرى حول دبلوماسية العلوم ومخرجاتها، ضمن أعمال المؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، الذي نظمته جامعة دبي ومعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، من 10 إلى 12 ديسمبر 2023، من أجل مناقشة سبل وآليات الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا وإنترنت الأشياء.

    وخلال أعمال الندوة الأولى، ناقش المشاركون دور الأمن السيبراني في عصر الذكاء الاصطناعي وسبل حماية البنية الرقمية، بالإضافة إلى التحديات والاستراتيجيات والممارسات الفضلى لتعزيز الأمان السيبراني في عالم يتزايد فيه الاعتماد على التطبيقات الرقمية.

    وتطرقت الندوة الثانية، لموضوع دبلوماسية العلوم ومخرجاتها، ودور العلوم في تعزيز التعاون الدولي وتحقيق السلام، وإيجاد حلول جماعية للقضايا العالمية المعاصرة.

    أدار الندوتين، عبر تقنية الاتصال المرئي، الدكتور عادل صميدة، خبير بقطاع العلوم والتقنية في الإيسيسكو، والذي أوضح في مداخلاته أهمية التعاون الدولي بمجال العلوم للمساهمة في تحقيق أمن مجتمعات العالم الإسلامي، وتطوير الرعاية الصحية والتكنولوجيا ومجال حماية البيئة، مشيرا إلى الدور الذي تلعبه المنظمة في تشجيع دبلوماسية العلوم بين دولها الأعضاء من خلال عدد من الأنشطة والمبادرات بمجالات العلوم والتكنولوجيا والبحث العلمي.

    فوز ثلاثة مشاريع تكنولوجية في ختام برنامج الإيسيسكو لتدريب الشباب بأذربيجان

     اختتمت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) برنامجها لتدريب الشباب على كيفية إنشاء وتطوير مشاريع صغيرة في مجال التكنولوجيا والابتكار بجمهورية أذربيجان، إحدى الدول الـ10 المستفيدة من البرنامج في عامه الثاني، بإعلان الفرق الثلاثة الفائزة من بين 12 فريقا و90 مشاركا على المستوى الوطني بالبرنامج، الذي ينفذه قطاع العلوم والتقنية بالإيسيسكو في أذربيجان، بشراكة مع وزارة الثقافة الأذربيجانية، وحاضنة الأعمال "الفضاء الجديد للابتكار"، وبنك "كابتال".

    وخلال الملتقى الختامي، الذي انعقد في مدينة باكو، استعرض المتبارون أفكار مشاريعهم التكنولوجية أمام لجنة التحكيم التي تشكلت من الدكتور محمد شريف، مستشار بقطاع العلوم والتقنية في الإيسيسكو، وعدد من الخبراء في الوزارة، وبنك “كابتال”، وحاضنة الأعمال “الفضاء الجديد للابتكار”، بالإضافة إلى مستثمرين دوليين.

    وحصل على المركز الأول فريق “دوكومود”، الذي قدم مشروع منصة شاملة لتجميع العقود والاتفاقيات، وفاز بالمركز الثاني فريق “سناك باك”، بمشروع الحد من الهدر الغذائي في الفنادق، واحتل المركز الثالث فريق “أكرو إيفيشنت” عن مشروعه حول المساهمة في تحقيق الكفاءة الزراعية وترشيد الموارد المائية من خلال توظيف تقنية “الهيدرو جيل”.

    يُذكر أن برنامج الإيسيسكو لتدريب الشباب على كيفية إنشاء وتطوير مشاريع صغيرة في مجال التكنولوجيا والابتكار تم تنفيذه في 10 دول أعضاء بالمنظمة في نسخته الأولى عام 2022، وسيكتمل تنفيذه في 10 دول أخرى في النسخة الثانية منه بنهاية 2023، ويندرج ضمن استراتيجية الإيسيسكو، التي تهدف إلى دعم الشركات الناشئة في مجال الابتكار والتكنولوجيا بدولها الأعضاء.

    الإيسيسكو تطلق مسابقة لاختيار أفضل قصة حوارية حول التنمر المدرسي لتصدرها مصورة

    تدعو منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، الكتاب والأدباء وهواة الكتابة للأطفال والمراهقين، إلى المشاركة وتقديم قصص حوارية حول ظاهرة التنمر في المدارس، حيث ستقوم لجنة تحكيم من خبراء متعددي التخصصات بتقييم القصص المشاركة واختيار أفضلها، لنشرها في إصدار خاص بعد إعداد الرسوم المناسبة لها.

    ويهدف إصدار هذه القصة الحوارية المصورة إلى رفع درجة الوعي بظاهرة التنمر وتوفير المساعدة للمدرسين على فهم الأطفال بشكل أفضل ودعمهم في مواجهة التنمر، وتعزيز آليات حماية الأطفال داخل المدارس والأوساط التعليمية.

    ويجب على الراغبين في المشاركة إرسال مساهماتهم الأدبية باللغة العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية، إلى البريد الإلكتروني: shs@icesco.org ، في موعد أقصاه 30 ديسمبر 2023، مع الالتزام بالشروط التالية:

    • إرسال سيرة ذاتية مختصرة للمؤلف، تتضمن العنوان البريدي ورقم الهاتف والبريد الإلكتروني؛ وسوابق أعماله الأدبية.
    • أن تكون القصة الحوارية أصيلة ولم يسبق نشرها، أو الاتفاق على نشرها مع أية جهة.
    • أن تتوافق مع أهداف ونطاق الورقة المفاهيمية، التي يمكن الاطلاع عليها عبر الرابط:
      https://icesco.org/b1lg
    • أن تعطي القصة الحوارية دليلا لمساعدة الأطر التربوية والأسر على دعم الأطفال بشكل أفضل في تجاربهم مع التنمر في المدرسة.
    • أن يتراوح عدد “فقاعات الكلام”، بما في ذلك الحوار والمزاج والنبرة والعواطف واللغة المجازية إن وجدت، ما بين 150 و200 فقاعة.

    وعقب تقييم لجنة التحكيم للقصص الحوارية المشاركة سيتم اختيار القصة الفائزة، والتواصل مع مؤلفها، من أجل توقيع اتفاق حقوق المؤلف، استعدادا لإعداد الرسوم المناسبة للقصة ونشرها في إصدار خاص من منظمة الإيسيسكو.

    الإيسيسكو تهنئ السعودية بفوز الرياض باستضافة “إكسبو 2030”

    تهنئ منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعبا، بمناسبة فوز العاصمة الرياض عن جدارة واستحقاق باستضافة معرض “إكسبو 2030″، بعد أن حصدت ثلثي الأصوات الـ165، حسب نتائج المكتب الدولي للمعارض.

    ونوه الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، إلى أن هذا الفوز يُضاف إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها المملكة العربية السعودية، في ظل القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، وأنه تجسيد لنجاح رؤية السعودية 2030، التي تشمل ضمن أهدافها الطموحة جعل مدينة الرياض ضمن أفضل 10 مدن على مستوى العالم.

    وأشار إلى أن استضافة الرياض لهذا الحدث العالمي يعد فرصة لإظهار الجوانب الحضارية التي تتميز بها ثقافة العالم الإسلامي، وإسهاماتها في الحضارة الإنسانية على مر التاريخ.

    وأعرب المدير العام للإيسيسكو عن رغبة المنظمة في أن تكون مشاركة بالإعداد لـ”إكسبو الرياض 2030″، بمجالات اختصاصها، مؤكدا ثقته في أن الرياض ستقدم نسخة استثنائية من المعرض، وأنها قادرة على إبهار العالم من خلال هذا الحدث الدولي الضخم.