Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    كرسي الإيسيسكو للتعليم المفتوح يطلق النسخة الأولى من الدورات المتخصصة للطلبة الباحثين وأساتذة الجامعات المغربية

    29 يناير 2024

    انطلقت اليوم الإثنين (29 يناير 2024) النسخة الأولى من الدورات المتخصصة، التي تعقدها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بالمدرسة العليا للأساتذة في مدينة مرتيل بالمملكة المغربية، تحت عنوان: “تثمين البحث العلمي من خلال تعزيز الكفاءات العلمية والتربوية لطلاب الدكتوراه والشباب الباحثين والأساتذة”، وذلك بالتعاون مع جامعة محمد الخامس بالرباط وجامعة عبد المالك السعدي بتطوان، ومشاركة عدد من الخبراء المغاربة والدوليين.

    وتندرج هذه الدورات المتخصصة “ماستر كلاس”، التي تنظم حضوريا وعبر تقنية الاتصال المرئي وتستمر على مدى ثلاثة أيام، في إطار أنشطة كرسي الإيسيسكو للتعليم المفتوح “من أجل الولوج العادل لتعليم شامل وجيد”، الذي تحتضنه جامعة محمد الخامس بالرباط، ضمن مساعي الإيسيسكو الرامية إلى تطوير البحث العلمي في دولها الأعضاء في مجالات: التعليم المفتوح، والموارد التعليمية المفتوحة، والممارسات التعليمية والعلوم المفتوحة، وحقوق النشر والتأليف والتراخيص والبيانات المفتوحة، وحماية المعطيات الشخصية.

    وخلال افتتاح النسخة الأولى من الدورات المتخصصة التي من المرتقب أن تستفيد منها كل الجامعات المغربية على مدى عامي 2024-2025، أشاد الدكتور خالد برادة، مدير التعليم العالي والتنمية البيداغوجية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار المغربية مدير كرسي الإيسيسكو للتعليم المفتوح، بالدور الناجع لكرسي المنظمة في دعم المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في المملكة المغربية، في حين نوه الأستاذ زهير العمراني، مدير المدرسة العليا للأساتذة بمرتيل، بأهمية هذه الدورات، وإسهامها في تعزيز المهارات العلمية والتربوية لطلاب الدكتوراه والأساتذة حديثي التعيين.

    من جانبه أكد السيد عزيز الهاجير، مدير برامج بقطاع التربية في الإيسيسكو، أهمية كراسي الإيسيسكو العلمية المتخصصة في مجالات التربية، ودورها في تعزيز أدوار الجامعات في العالم الإسلامي وخارجه، وتعميق البحث التربوي التطبيقي ودعم التميّز والابتكار بدمج التكنولوجيا الحديثة والموارد التعليمية المفتوحة، وتوظيف الذكاء الاصطناعي وخدماته، وفق المعايير الدولية والمستجدات العلمية.

    أحدث المقالات