Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    مناقشة آثار تغير المناخ على التنوع البيولوجي والتراث المغمور بجناح الإيسيسكو في (كوب 27)

    16 نوفمبر 2022

    واصل جناح منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، في مؤتمر المناخ (كوب27) بشرم الشيخ، تقديم مجموعة من الأنشطة المتنوعة، وذلك اليوم الأربعاء (16 نوفمبر 2022)، حيث تم عقد عدد من الندوات وجلسات النقاش، استعرض فيها رؤساء قطاعات وخبراء بالإيسيسكو ومتعاونون معها أنشطة وبرامج وجهود المنظمة وأدوارها المختلفة في مجالات اختصاصها.

    فقد قدم كل من د.إسماعيل ديالو، الخبير في قطاع العلوم والتقنية بالإيسيسكو، ود.آريس بورفانتو، الأمين العام للجنة الوطنية الإندونيسية، ود.داودا نجوم، المدير في مختبر علم البيئة النباتية، ود.هاري نوجروهو، الخبير في مركز أبحاث النظم الحيوية وتطور الإنسان الإندونيسي والمحيط الحيوي، ود.دياميناتو سانوغو، الخبير في علم البيئة والحراجة الزراعية، والسيد ماجيت كيري، منسق المشاريع في المركز الإقليمي أكريميث، عروضا مختلفة تمحورت حول تأثير تغير المناخ على التنوع البيولوجي، في حين قدمت د. جيهان بن عمار، الباحثة في القانون، عرضا حول المنظور القانوني لتأثير تغير المناخ على التنوع البيولوجي.

    وفي حلقة نقاش أدارها د.أسامة النحاس، الخبير في قطاع الثقافة والاتصال بالإيسيسكو، قدم كل من د.كريستوف مورانج، الخبير في الجغرافيا الطبيعية وعلم الآثار الجيولوجية في جامعة إيكس مرسيليا، ود.سلمى صبور، الباحثة في جامعة ساوثهامبتون في إنجلترا، ود.نيكي إيفيلبيدو، باحثة في جامعة كابوديستريان بأثينا، ود.شعبان الأمير، رئيس قسم الترميم بكلية الآثار جامعة الفيوم، عروضا تركزت حول تأثير التغيرات المناخية على المواقع التراثية الساحلية والتراث المغمور بالمياه، وجرى النقاش حول إمكانية طرح بعض الحلول لمواجهة أثر التغيرات المناخية على المواقع التراثية الساحلية.

    ومن جانبه استعرض د.نامي صالحي، الخبير في قطاع الثقافة والاتصال بالإيسيسكو، ود.وفاء بنسليمان، الباحثة في التراث المغمور، ود.حبيب بن بوبكر، خبير في قضايا المناخ، وكل من د.لمهابه يربا أحمد محمود، ود.حسن محمد الحسن، الباحثان بالحظيرة الوطنية لحوض آركين في موريتانيا، عروضا مختلفة تركزت حول تأثير تغير المناخ على التراث المغمور بالمياه في تونس.

    وضمن أنشطة المحاكاة، قدم د.أسامة النحاس، والسيدة دينا رمضان جوهر، أمين متحف بوزارة السياحة والآثار المصرية، عرضا حول تأثير التغيرات المناخية على التراث والمواقع الأثرية، وسبل وآليات حمايتها من الاندثار.

    فيما قدم د.عبد المجيد طريباق، الخبير في العمل البيئي المشترك في الإيسيسكو، عرضا حول السيرة النبوية وقضايا الحفاظ على التنوع البيولوجي.

    أحدث المقالات