Disclaimer: You are using Google Translate. The ICESCO is not responsible for the accuracy of the information in the translated language .

رأيك

تعليقات المستخدمين

بشكل عام، ما مدى رضاك ​​عن الموقع؟

    غير راض للغاية راض لأقصى درجة

    برقيتا شكر للإمارات من المدير العام والمجلس التنفيذي للإيسيسكو

    30 يناير 2020

    في ختام أعمال الدورة الأربعين للمجلس التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بأبو ظبي، وجه الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للمنظمة، والدكتور أبو بكر دوكوري، رئيس المجلس، باسميهما وباسم الحاضرين للدورة برقيتي شكر وتقدير. الأولى إلى صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، حاكم إمارة أبو ظبي، والثانية إلى صاحب السُّموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وليّ عهد أبو ظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي ونائب القائد الأعلى للقوّات المُسلَّحة.

    وقد قرأ الدكتور سالم بن محمـد المالك، المدير العام للإيسيسكو، البرقيتين أمام المجتمعين في الجلسة الختامية للمجلس التنفيذي للمنظمة اليوم الخميس.

    وجاء في نص البرقية الأولى أن أعضاء المجلس التنفيذي للإيسيسكو يتشرفون، في ختام أعمال دورته الأربعين التي عقدت يومي 29 و30 من يناير 2020، في رحاب مدينة أبو ظبي، بأن يتقدموا لسمو الشيخ خليفة بن زايد بأسمى عبارات الشكر والامتنان والتقدير، على الدعم الذي يقدمه للعمل الإسلامي المشترك خدمةً لقضايا العالم الإسلامي، وللنهوض بالأمة الإسلامية في المجالات كافة.
    ويغتنمون هذه المناسبة ليُعرِبوا لسموه عن عميق التقدير لجهوده الموفّقة في خدمة التربية والعلوم والتكنولوجيا والثقافة والاتصال، من خلال إرساء مقوّمات الجودة في المنظومات الوطنية ذات الصلة، وتعزيز التعاون والشراكات مع الجهات الدولية المعنية، واعتماد رُؤًى استشرافية واستباقية بوّأت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانة رياديّة على مستوى العالم الإسلامي في مجال صناعة المستقبل.

    وفي البرقية الثانية وجه المجلس لسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أسمى عبارات الشكر والامتنان والتقدير، على دعم سموه الموصول للمبادرات التنموية الرائدة في بلده وفي دول العالم الإسلامي، على درْب النهوض بالأمة الإسلامية في المجالات كافة.
    ويغتنمون هذه المناسبة ليُعرِبوا لسموّه عن عميق التقدير لجهوده الموفّقة في خدمة التربية والعلوم والتكنولوجيا والثقافة والاتصال، من خلال المبادرات العلمية والتربوية والثقافية الكبرى التي أطلقها والمشاريع التنموية الطموحة التي دعمها، إرساءً لمجتمع المعرفة ولمقوِّمات الإبداع والابتكار والريادة وتوطين التكنولوجيا.

    أحدث المقالات